قصتي مع الجنس و العادة السرية و الرعشة

حينما هزت جسمي الرعشة الجنسية الأولى كان عمري لم يتجاوز أربعة عشر عاما. كنت قد بلغت حينها وجاءتني الدورة الشهرية اليت لم أكن أعلم عنها شيئا. بالصدفة جاءتني رعشتي الأولى وما تبعها من رعشات جعلتني أكبر وأعشق النيك و من هنا بدأت قصتي مع الجنس و العادة السرية و الرعشة في حياتي حتى اﻵن و أنا شابة أحضر لشهادة الثانوية العامة وأحلم بالدخول إلى الجامعة حيث ممارسة الحب من أوسع أبوابه. فأنا غاية في الجمال، وأرتدي ملابس محتشمة للغاية، ومن رآني لا يستطيع أن يتصور أنني أواري تحت هذه الملابس بنت مولعة جنسيا، ولا يتخيل أن أحداً من محارمي قد شاهد وتذوق كل ذلك الجمال.

عندما كنت لا أزال صغيرة بعمر الحادية عشرة سنة لم يكن عندي أثداء أو كانت ولكنها صغيرة كالخوخة. كذلك كن كسي بدون شعر، ولم أبلغ بعد. كنت حينها أتشطف على قاعدة الحمام وكانت المياه مسلطة بشدة على كسي وتداعبه فكان يدغدغني شعور ر جميل لم أكن أعرف مصدره وعناه ولكنه كان. كان كسي حينها يرقص ويزغرد فظللت أمارس تلك اللعبة حتى جاءتني الرعشة الأولى تلك التي لا تنسى. نعم أي بنت لا تنسى أولى نشواتها الجنسية. منذ ذلك اليوم بدأت أمارس العادة السرية وأتلذذ بها، ولم أكن أعرف دور الزب فكنت بدون خبرة فكنت لا أداعب إلا كسي فكنت أبدأ فورا بزنبوري وأفركه حتى تسيل مياه شهوتي! غير أني اﻵن أصبحت وأنا ابنة الثامنة عشرة خبيرة بأنحاء جسدي وأعرف كيف أدلعه وأمتعه. اليوم أعرف أن على الفتاة أن تبدأ بالأثداء والحلمات وخاصة اليسرى فتفرك وترضعها أن قدرت. نعم فقد أصبحت الآن أعرف كيف أدغدغ جسمي وأمتعه بقوة. يبدأ ذلك بالخيال فأتخيل بين أحضان فارس الأحلام، وأنا في أحلى حلة، فيدخل ليرى كل هذا الجمال الغير متوقع، ثياب ناعمة حريرية شفافة، وشعر حريري وجسم بض مقسم مخصر ناعم. حينها يأخذني بالحضن هذا الحضن الدافىء، الذي كنت أنتظره، ليبدأ الدم يتدفق في عروقي، و الحلمات تقف متوردات منتفخات يبغين الفرك و الدعك و المص و الرضع. حبيبي ييأخذ في فركها وأنا أتنهد فرك، بس يااااااااااااااااه، لو أستطيع فرك الاثنتين مع بعضهم بنفس الوقت!

حينها كنت أسخن بقوة وأهيج فينادني زنبوري أن وافيني دلعيني، و يا عيني على الدلع! يبزغ ذلك الزنبور الصغير بين الشفتين ويتدغدغ فيهم، يااااااااااااااااااااه، خمس دقائق دعك، وتحلق أحاسيس فوق السحاب ثم لحظات وأنا أتلوى حتى تأتيني الرعشة الرهيبة وأبدأ بالصراخ. بعدها أحس بالتعب والنعاس فأحضن ووسادتي أو دبدوبي ذلك الصغير بين زراعي فاخله رجل وأنام أستلقي وقد تخدرت أطرافي وانحلت قواي! كان ذلك أسلوبا! واحداً أما ثانيهما أني كنت أدخل الحمام العصرية حين يخلد أبي وأمي وأخي وأختي إلى النوم بالقيلولة فكنت ألعب في نفسي. ذات مرة كنت لابسة بلوزة بيضاء فضفاضة وبنطلون شورت استرتش، وتحته كلسون وستيان زهرية اللون دخلت غرفتي لأدير فيلم سكس و يا عيني على الفيلم! كذلك كنت احياناً أتذكر كس ماما إذ أني كنت احياناً أدخل معها الحمام وأساعدها بدعك ظهرها وتنساب يدي أحيانا إلى طيزها وكسها. كان كسها منتوف لامعاً ناصعاً ليس عليه شعرة! كنت أضحك عندما أراها تحلق كسها بماكينة الجيليت الخاصة بذقن بابا! كنت أقارنها بي بكسي الذي كان أشبه بالغابة من كثرة الشعر! أحياناً كنت وماما ننظر إلى أكساسنا فنقارن بنهما. كانت ماما معجبة بكسي، ومنذ صغري كانت هي وخالتي ينظرن إليه بتعجب.. يومها انزلقت يدي داخل كس ماما ولاحظت كم هو كبير وواسع كس ماما، فسألتها عن السبب فقالت وهي تضحك :من كتر النيك… عندها عرفت كم هو سعيد زب بابا وكم شبع من هذا الكس، والآن جاء دوري! عندما دخلت الحمام مرة تذكرت زب بابا وشاهدته يبول به وهو واقف، وقد كنت في الرابعة من عمري . حتى اللحظة هذا المنظر لا يفارق مخيلتي! الآن أعرف كم حفر هذا الزب الكبير في كس ماما! كذلك كنت أشاهد أطراف أكساس بعضنا أنا وأختي أحيانا فأختي التي تكبرني بثلاثة أعوام يوم عرسها جلست أنا وهي وساعدتها في نتف كسها، ونتفت كسي أيضا، فكنا ننظر إلى أكساس بعضنا بلهفة واعترفت هي لي بأن كسي مميز، فتهيجت ولم أنم ليلتها إلا بعد أن فركت كسي ومارست العادة السرية ، وأنا أتخيل زب زوجها يفري هذا الكس المنتوف، ظللت أدعكه حتى جاءتني رعشة قوية وكان هكذا قصتي مع الجنس و العادة السرية و الرعشة تأتي في مناسبات عديدة او أصطنعها أنا. ذات مرة تمددت في مقعدي في الفصل في وقت الفسحة مثل ما طلبت مني صديقتي في المدرسة فبدأت ببزازي، رفعت البلوزة إلى فوق وفركتهما بكلتا يديها من فوق الستيان الخفيف التي كانت بدون بطانة! توقفت حلماتي واهتاجت وأصبح لونها ورديا وأصبحتا مثل زب الطفل الصغير المنتصب فراحت بيدها كذلك تفرك كسي حتى أتتني رعشتي.