البقال يفتح طيزي بقوة و يمارس الجنس القوي علي في رمضان

ما زلت أذكر ذلك البقال يفتح طيزي بقوة و يمارس الجنس القوي علي في رمضان ولنا أرتعد بين يديه وأسفله وبذات الوقت أحس بالألم اللذيذ أو اللذة الأليمة. كنت حينها في طور المراهقة في الصف الأول الثانوي بنت خجولة منطوية يحمر وجهي من أقل شئ. من صغري أجببت ذلك البقال عم علي الذي كان يعطيني الحلو و البسكوت و المصاصات وأنا صغيرة في التاسعة أو العاشرة.كنت وقتها دائما امرح والعب مع صاحباتي في الشارع الدين هم في مثل سني وكانت دائما امي دائما تقوم بإعطائي النقود للذهاب إلى البقال لإحضار الأرز أو المكرونة أو أشئ من لوازمنا من هدا القبيل. كان يعرف بقالنا انه لطيف وحنون على الصغار من أمثالي في دالك الوقت بحيث ان له زوجة لم ينجب منها أولادا و لا بناتا وكنت احبه لا انه يعطيني الشيكولا والبسكويت ويقبلني أيضا وأنا كنت أبادله القبلات . كان يكبرني بنحو ضعف عمري يعني أنه كان رجلاً مكتملا متزوجا وأنا ما زلت فتاة صغيرة مراهقة وأن كنت طويلة عريضة لي صدر نافر و لي أرداف هي كانت مثار شهوة البقال صاحب قصتي.
ما زلت أذكر ذلك اليوم وكأنه ماثلاً أمام عيني وكانت أمي قد سافرت إلى خالتي رضوى في بلاد الرباط وكنت أنا آنذاك قد دخلت إلى المدرسة وعند رجوعي منها علمت أن أمي قد ذهبت وان أبي غير موجود في البيت وأخواتي أيضا لذا لم يكن لي اي خيار إلا أن أذهب إلى البقال وقد حكيت له الأمر فبتسم في وجهي قائلا: هكذا ادن لا يوجد احد في بيتك… قلت له بصوت طفولي: نعم لا أمي ولا أبي ولا أخوتي. …قال لي البقال:لا عليك حبيبتي…عليك بالذهاب إلى بيتي دقي الباب وستظهر لك زوجتي وستطلين معنا…بالفعل يممت وجهي باتجاه بيت البقال وفعلت الأمر لكني لم أجد زوجته فرجعت إليه وأخبرته بالأمر فأخبرني أنه سيقفل المحل وسيصطحبني بنفسه لبيته وسيتفقد زوجته الغائبة. بالفعل أقفل محله ثم ذهبنا سوياً لمنزله ولم يجد أحدا عندما دخله بالمفتاح فقال لي: أنت محقة …فزوجتي غير موجودة… ادن اجلسي ريتما احضر لك كوب عصير لدى…جلست بالغرفة المعيشة و بعد أن غاب عني طيلة خمس دقائق أتي ليجلس بالقرب مني فأعطاني كوب العصير فقلت له: صائمة…فضحك وقال: لا أنتي صغيرة على الصوم…اشربي…رحت أشرب العصير أتلذذ به ول أدرى أنه به مخدراً ولم أدر أن البقال يفتح طيزي بقوة و يمارس الجنس القوي علي في رمضان وقد بيّت النيةّ!!دارت راسي وأنا أرشف من كوب العصير وكان عصير مانجو على ما أذكر فتلك الحادثة مضى عليها سبع سنوات أما انا اﻵن فمتزوجة وم لطفلين ملائكيين وأنعم برفقة ومعاشرة زوجي وقد سمعت أن البقال ذلك قد هلك دون أطفالّ! أسفة على ذلك الإستطراد المهم أن رأسي دارت و تخدرت أطرافي وأحسست بدوخة و زغللة ولم أحس إلا بأن البقال قد راح يضمني أليه سائلاً إياي :كيف يصير يومك الدراسي… لم أستطع إجابته إلا بعد فترة وقلت له: بخير…

ضحك البقال مني وراح يتحسس خصلات شعري الأسود السائح الذي يشبه أسلاك الحرير إذا لمعت بالشمس..الحقيقة اني كنت معجبة بما يفعل فراح يواصل حديثه ويقول: أريد منك ان تكون متفوقة في دراستك لأني احبك يا بنتي…لم اشعر بجسدي إلا وقد استرخي وأنني أصبحت بنصف وعي او بلا وعي ولم أذكر إلا ذلك البقال يفتح طيزي بقوة و يمارس الجنس القوي علي في رمضان فهو قد بدا يقبلني من وجنتي وانفي وكل مكان من وجهي ويلحس شفتي ويبوسني بقوة ويرضع في شفتي السفلى وانا مستمتعة وافترشني أسفله وراح يقبلني ويخلعني عبائتي فيرضع بزازي المكورة و يمص حلمتي وأنا أتخدر أكثر و أطرافي تنحل مني ثم راح يدس يده فيما بين فخذي فراح يلعب بكسي ويشد بظري وأنا أتأوه وهو ينتشي ويضحك ثم خلع هو ملابسه وصار عارياً وراح يضع زبه بفمي ويقول: ارضعي…كالمصاصة رحت أرضعه حتى أنه غلظ بحيث لم يكفه فمي الضيق فما كان من البقال إلا أنه راح يقلبني على بطني وراح يتحسس ردفي المكورين ويلحسهما ويرضعهما ويدس إصبعه بدبري وأنا أتأوه ثم ما هو إلا أن أحسست بسخونة وكأن سيخاً محمياً دخلني!! راح يدخله ويخرجه داخلي وأنا أصرخ وكأني في عالم آخر فيما كان يده تفرك كسي فراح ينكني من طيزي بعد أن فتحني وأرقدني على بطني وأخذ يدخل زبه العملاق فيه وأنا اتأوه وهو يدخله ويخرجه لمدة نصف ساعة وأنا مستسلمة له حتى انتهى من الأمر فاخرج حليبه يدفقه على شرجي بقوة كبيرة! بعدها راح يدخل بين فخذي وهو يقول : دعيني أمتعك مثلما أمتعتني حبيبتي..لأجده قد وسع بين ساقي ودخل يلحس و يمص كسي وأنا أنتشي بقوة و أطلق صرخات عالية من الشهوة و الرغبة الكبيرة الجارفة حتى أعترتني الرعشة