طبيبة العشق والهوى – الحلقة 10: الشهوة الساخنة تجعلني أتخيل نفسي مع ابني

“شكراً. كنت نائمة على الأريكة بالأمس!!!” لقد رأني. شعرت بالحاجة لكي أشرح موقفي. “كان لدي جلسة أولى بالأمس مع زبونة جديدة. وقد حكت لي بعض مشاكلها وشعرت بالحاجة للبحث عنها. لابد أنني غفوت هناك.” “كنت سأوقظك، لكن بدا أنك كنت مرتاحة.” هل رأى ما كنت أفعله؟ كيف يمكن أن أسأله؟ جربت ما يلي: “أنت تعرف أن ما أفعله سري. أي شيء تراه يجب أن تعامله على هذا النحو.” عدت إلى الطبخ لأصب لنفسي كوب آخر من القهوة. “سرك في آمان معي يا ماما.” لم يكن لدي فكرة عما كان يعينه. وفجأة وقف. “الوقت أزف. لابد أن أكون في الأتوبيس خلال ربع ساعة.” ومن ثم بينما يتوجه إلى الباب استدار لي. “الشباب سيكون محظوظ في هذا السباق. مؤخرتك رائعة في هذا البنطلون.” كان خرج من الباب قبل أن استطيع أن أرد. سار السباق كما هو مخطط له. وعدت إلى المنزل للاستعداد للحفلة. هشام شخص مهذب ويعاملني كالملكة. بعد أن استحميت ووضعت ميكاجي فكرت في كيف أغريه لأمارس معه الجنس الليلة لإن الشهوة الساخنة تشتعل في داخلي. أشعلت الأربعة وعشرين ساعة الماضية شهوتي. أخترت فستان أبيض بدون أكمام وكان يصل إلى ركبتي ويضيق بقوة على خصري. وبعد أن أرتديت حذاء الكعب العالي البرتقالي وقفت أمام المرآة وعرفت لماذا قد يعتقد ابني أنني لا زلت مثيرة. كانت بشرتي برونزية وسنوات التمارين في الجيم حافظ على قوامي المشابه للساعة الرملية. أنا كيرفي ونحيفة وجسمي رياضي. وبعد قضاء سنوات من التجريب في شعري استقريت على أن يكون قصير ومجعد. وشعري يتماشى مع وجهي بذقني المحددة وعظام خدي الواضحة. عندما عدت إلى المطبخ رأيت رسالة على هاتفي. ابني فاز بسباقين وأرادني أن أعلم أن سيقضي الليلة في الاحتفال مع أصدقائه. أرسلت له رسالة بالموافقة.
ذهبت إلى منزل هشام حيث الحفلة وقابلني عند الباب وأنحني ليقبلني. “أنت رائعة الليلة.” كانت نبرة صوته تشير إلى أنه لا يجاملني. “وأنا سعيدة أنه أعجبك. كنت أفكر فيك طول اليوم. وأبني سيقضي الليلة مع أصدقائه.” قبلت شفايفه وهو فهم ما أعنيه. كانت الحفلة رائعة والجميع قضى وقت ممتع. وبعد أن غادر الجميع جذبت يد هشام وقدته إلى غرفة النوم و الشهوة الساخنة تشتعل في داخلي. خلعنا ملابسنا ودفعته على السرير وبدأت أقبله. ولحست حلماته وفمه وعينيه وأنفه وذقنه. حتى أنني فكرت في أخذ زبه في فمي. لقد مارست الجنس الفموي عدة مرات مع طليقي. لكن في هذه الليلة كنت أريده في كسي. سألته إذا كان يمانع أن أركب فوقه. عندما قال لي لا ركبت فوقه وأدخلت قضيبه في كسي. حاولت أن أركز على شهوتي وأقلل من إحتكاكه بينما أركز على حك بظري وأفخاذي معه. وأغلقت عيني وكانت صورة إسراء ومالك يمارسان الجنس في نفس الوضع تغزو عقلي. ما عدا أنني لم تكن لدي فكرة عما يبدو عليه مالك. في خيالي كان يبدو مثل ابني. ومن ثم بدأت إسراء تبدو مثلي. حاولت أن أبعد هذه الخيالات من عقلي والتي كانت تشتتني عما يجري بين ساقي. كنت قريبة من قذف شهوتي لكن بشكل محبط جاء هشام. حاولت أن استمر في الحركة لكن هشام طلب مني أتوقف. نمت إلى جواره هو بسرعة بدأ يشخر ما يعني أن سيغيب عن الوعي لثماني ساعات أخرى.
الجنس مع هشام لم يكن جيد. غادرت الغرفة وسرت إلى غرفة الضيوف ووضعت أصبعي على بظري وحاولت أن أتخيل نفسي مع هشام لكنني كنت أعرف أن هذا عديم الفائدة. تخليت عن المقاومة وتخيلت نفسي على قوائمي الأربعة وطيزي في الهواء بينما ابني يضاجعني من الخلف. كان يضاجعني بقوة وإحدى يديه تلتف حول شعري القصير وتجذب رأسي عالياً. ويده الأخرى ملتفة حول جانب جسمي الأيمن على صدري في محاولة لمداعبتي وتثبيت في المكان. أمرني أن ألعب في كسي وقد أطعته ومددت يدي اليمني لأداعب نفسي. عندما دخلت الغرفة الفارغة كانت خطتي أن أستمني ببطء ولوقت طويل واستمتع مع الشهوة الساخنة. لكن هذا لم يحدث. جاءت شهوتي بسرعة وبقوة. وبعد أن أخذت بضع دقائق لأصفي الشهوات من جسدي التقط أنفاسي وعدت إلى سرير هشام. وأنا أرتدي البيجاما ظللت في منزله وطهوت له طعام الإفطار في الصباح التالي وهو قال لي إنها كانت ليلة جامحة بالأمس. رددت عليه وقلت له على الرغم من إنني دائماً أريده لكن الليلة الماضية كنت أريده أكثر. أنتقلنا إلى الشرفة مع قهوتنا والجريدة. وفي حاول الساعة الحادية عشر لاحظت أن الخدم سيعودون قريباً فأرتديت ملابسي سريعاً وقدت سيارتي إلى المنزل.
يتبع …