شرموطة عارية أمارس سكس إغراء ويب كام في ليل رمضان الجزء الثاني

أخذت أضغط بقوة و أبعص و ادور بأنملتي بسرعة وراحة يدي تفرك ببظري! إحساسات من الللذة كبيرة كانت تتنابني وأنا أبعص كسي وأضرب ببظري! شعرت أن كسي يضيق و يقبض وتتقلص عضلاته ويزداد افراز ماء شهوتي وصدري آخذ في الهبوط و الصعود بقوة! أخذت يدي تقبض فوق ملاءة الفراش أسفلي من فرط متعتي. فتحت عيناي لأحدق في الكاميرا لأجده يعمل عمله في زبه فيدلكه بقوة وقد قبضت عليه قبضة يده الكبيرة فيفرك جله من أعلى لأسفل وقد انتفخت أوداجه وزاد طوله وشد بقوة وقد أطبق بالكاد جفنيه محاولاً أن يرى مفاتني الساخنة دون أن يستسلم سريعاً ويطلق ماء شهوته! كان وجهه يلمع ويضح عرقاً مهتاجا بقوة. رفعت برأسي للاعلى محدقة فيه أمامي وكسي يتقبض ويضيق وينبض بقوة مجدداً و مجدداً وانا انفاسي تتثاقل تباعاً وتثيرني أكثر تلك الفكرة التي تخالجني بأني شرموطة عارية أمارس سكس إغراء ويب كام في ليل رمضان فيضاف إلى لذة المغامرة لذة كسر التابوهات و تحدي المحرمات!

الحقيقة ان عقلي كان يحدثني أن أكف وشهوتي تحدثني بان أستمر! كان صراعاً دقيقاً بين الحديثين او بين النداءين فرحت أطلق أهاتي و أناتي باكية أشد خصلات شعري بقوة أنشر ساقي عبدياً عن بعضهما بعنف متزايد و أتلوى فوق فراشي كسمكة تغلي في الزيت أو كدجاجة تتشحط في دمائها بعد أن ذبحت! ثم ارتميت متهالكة بظهري للخلف محدقة بعيني للسقف وأنا أتحسس موجات اللذة تسري في بدني سرياناًَ منعشاً للقوى مخدراً للأطراف مني! فجأة وجدتني اقفز من فراشي فنهض على أربعتي يدي ورجلي لأحني بجسدي تحت السرير وجانبه باحثة عن ذلك الجهاز اللعين الذي كنت في أشد الحاجة إليه كي أضاعف متعتي. نعم كنت بحاجة إلى ذلك الهزاز الذي أعتني إياه إحدى صديقاتي التي مارست معي السحاق أكثر من مرى ونحن في الثانوية قبل ان تتزوج من قريب لها و تسافر إلى بلدي عربي. رحت أبحث حتى وجدته فالتقطته منتصرة فنظرت إليه ودسسته بفمي لأمتصه ولألعقه بين شفتي بطوله كله وعرضه ثم أبصق عليه بنظرات شبقة عاهرة شرموطة عارية أمارس سكس إغراء ويب كام في ليل رمضان وأنا أنظر لزب رفيق الويب كام نظرات سكسي داعرة غنجة جد ممحونة وهو يروح ويجئ بقوة في قبضته!

أحنيت ظهري بصقت فوق أصابعي ورحت أحككهم في طيزي قبل أن أدفع بالهزاز لأحسه ينزلق بداخلي يمط من لحمي ويوسعني. رحت أضغط زراره لأديره فيعمل عمله بالاهتزاز لأحسه يلتف بداخلي وينبض وتنبعث هزاته المثيرة في خلايا كسي و طيزي! اعتمدت على راسي إذ يدي بين ساقي تحكك بظري و الأخرى ممسكة بالهزاز تدفعه بطيزي للأمام و للخلف وأنا أنتشي بقوة. راحت شهوتي تضرب بجسدي بقوة فلم أكن أنظر للشاشة وقد رفعت بفلقتي لأعلى لتنظر للسقف فراح مياه شهوتي و نشوتي يندفق ويسيل فوق أصابعي وقد انقبضت حلقة خاتمي فوق الهزاز فرحت الهث بقوة وبعمق وقد تقطر العرق و تصبب من جبهتي لفرط سخونتي فبكفي رحت امسحه والقي بخصلات شعري المتهدلة فوق وجهي للوراء! استدرت رافعة بجسدي فوق زراعي ورحت من جديد أعاود النظر للشاة أمامي لاجد المني الأبيض الدافق قد انفجر من إحليل راس زب رفقيق الويب كام ولطخ برأسه و سوته و وجهه وقد كشر عن ثنياه من فرط متعته وهو يتأوه ويصرخ بشدة! راح يلتقط مناديل ورقية وانا اره و أرتعد بقوة وفرائصي ترتعش وأضرب كسي بكفي بقوة و أدق أصابعي عميقاً بداخلي فأغمسها بماء شهوتي لأعود بها إلى ما بين شفتي فألعق وأستنشق عبيري! كانت نشوة غامرة مثيرة لم اشهد أشد إثارة لي منها من قبل! نشوة سكسي حية غريبة علي طريفة كل الطرافة! أن أكون شرموطة عارية أمارس سكس إغراء ويب كام في ليل رمضان وان أجدني موضع المراقبة و التحديق من شاب يود لو يركبني و ينيكني بقوة لو أمكن وكوني عارية تماماًَ أتعاهر مع غريب كان أمراَ مثيراً كل الإثارة! كانت إثارة و استثارة قوية جداً لم أقدر على مقاومتها. ضحكت من نفسي و مما فعلت فألقيت برأسي للخلف ويدي تعبث بفلقتي طيزي ثم تتحسس كسي المنتفخ المشافر المتهيج وأخذت من جديد أرمق شلك الشاب الذي عرفته من على الإنترنت من شهرين فقط لأجده يكتب لي: ممكن نكررها تاني؟! ابتسمت وأحسست عبارته بالنشوة المضافة فحدقت في وجهه الأبيض الحلو الملاح مة خلال الشاشة وأحسست بنزقي و بشقاوتي! وجدت أصابعي طريقها غلى كسي مجدداً لتنغمس عميقاً فيه لأجد رفيق الويبم كام تلتمع عيناه ويرفع بحاجبه متهللاً متعجباً من استجابتي!ر اح يهز راسه مبتسماً وأنا هززت بكتفي مستلقية بظهري فوق السرير. كنت على استعداد لان أعيدها و أعيدها مرارً وتكرارً كوني شبقة نزقة و أود اان أشعله من جديد فاستمتع بكونه يشتهيني ولا يطالني و يستمتع بكونه اشتهيه ولا أطاله.