قصتي مع بنت خالة مراتي الحامل أحلى قحبة متناكة تغريني و أنيكها بقوة الجزء الأول

دي قصتي مع بنت خالة مراتي الحامل, أحلى قحبة متناكة تغريني وأنيكها بقوة في شقتي. أعرفكم بنفس الأول, أنا أحمد شاب مصري من البحيرة, كوم حمادة, سني 29 سنة باشتغل في التدريس مجوز رانيا شابة أمورة اخترتها نقاوة على عيني من سنتين و جبت منها ولد عنده سنة و نص . رانيا مراتي شغالة في شركة قطاع خاص بتشتغل في قسم السيلز بشركة مستحضرات تجميلية وبترجع من شغلها حوالي الساعة ستة بالليل. أما بالنسبة لابننا الصغير فهي بتسيبه عند امي الحاجة اللي بتسكن جنبنا في نفس المنطقة ولما ترجع تروح تاخده من عندها.
مراتي رانيا عندها بنت خالة اسمها شمس بس إيه شمس وهي شمس! وش منور مدور و بياض بحمار و جسم ملفوف مليان يشتهيه أي حد يشوفه. شمس عندها 23 سنة مجوزة و لحد وقت قصتي معها مكنتش خلفت و هي بتعيش حوالين منطقتنا في قرية ريفية من قرى مركز كوم حمادة و جوزها سافر شغال في الكويت فهو بيجي البلد كل سنة بياخد شهر إجازة. شم بنت خالة مراتي بتيجي كوم حمادة عشان تتسوق فكانت دايماً تيجي عندنا و تبات يوم أو يومين ومقلكوش على شخصيتها المرحة اللي تتحبب على طول. مراتي بتحبها أوي و تحس أنها أختها فعشان كدا كان ليا دلال على شمس و بهزر معاها كأنها أخت مراتي فكنت عادي اهزر معاها قدام مراتي باعتبار أنها أختي! بصراحة لما كانت بتزورنا كانت تيجي محملة سبت فيه فطير مشلتت و رطل سمن بلدي أو حمام وحاجات من دي. مكنتش أتخيل أن شمس قحبة متناكة هيجي اليوم اللي تغريني فيه و أنيكها بقوة وفي شقتي كمان! مكنتش أشوفها و أحس باستثارة ناحتها؛ ببساطة لانها أخت مراتي أو بنعتبرها كدا على الرغم من أنها فلقة قمر! غير كدا أن مراتي جميلة رده و جسمها حلو , طبعاً زي ما قلتلكم نقاوة عيني فمكنش محتاج ابص بره.
لحد ما اليوم اللي مكنتش اتخيله جه و ده مرتبط بمراتي الحامل لما كانت في أول شهر من حلمها. باختصار مراتي تعبت من حملها فرحت بها لدكتور نسا و قالي أنه عنق الرحم عندها وسع من الحمل اللي فات و الولادة الطبيعية و ممكن تسقط فكانت لازم تعمل ربط رحم وده مش هينفع غير بعد تلات شهور من الحمل! حذرني أني أعاشرها بتاتاً لحد ما تعمل العملية وحتى متشلش أي حاجة تقيلة! وفعلاً مكنتش بقرب منها لمدة شهرين و كنت باسحب أبني أوديه عند أمي كل صبح و مراتي تاخده بالليل وهي راجعة من شغلها. بصراحة تعبت أوي في الشهرين دول لأني كنت متعود أعاشر مراتي و أنيكها حتى أيام دورتها بس من غير إيلاج . كنت متعود على أني أنيكها في كسها لأني مكتش بأحب أجيها من ورا لانه حرام و من أعمال اللواط الشواذ. المهم جات شمس بنت خالة مراتي الحامل عندنا زي عادتها و جوزها اتصل بيها و قالها أنه جاي كمان خمستاشر يوم عشان يقضي أجازته السنوية فجات تاخد مونة الشهر من الأسواق في كوم حمادة عشان متضطرش تسيبه في وجوده. في المرة دي مراتي حست بألم جامد و كانت لازم تتابع الدكتور فكانت مراتي محتاجلها تقعد معاها تروح و تيجي لميعاد الدكتور. بنت خالة مراتي كانت ممانعة عشان أهلها في البلد فمراتي اتصلت بيهم و عرفتهم السبب فوافقوا أن شمس تقعد معانا أنا و بنت خالتها. مراتي لقيتها فرصة أنها تسيب ابننا مع شمس في الشقة بدل أمها الكبيرة و أحنا نرتاح شوية من الروح و المجي. مش بس كدا , دي شمس كمان كانت بتطبخ و ساعات تساعد في الغسيل وهي فرحانة و كأنها بتساعد أختها من أمها و أبوها! في ليلة قعدت رانيا مراتي مع بنت خالتها شمس في البلكونة و بقوا يدودوا و انا كنت في أوضتي اللي بتطل على البلكونة قاعد على اللاب بتاعي بقلب في المواقع اللي بحبها فسمعت شمس بتتعجب وتقول: طيب أزاي حملت مع أنك كنت مركبة لولب؟! أنا سمعت كدا و ركزت مع الكلام فسمعت مراتي بتضحك وتقول: أعلم أيه يا شمس… بتاع جوزي كبير أوي… و بينيكني كل يوم يا أختي و مش بيهمد غير لما يجيبهم جوايا…يظهر أنه شديد لدرجة أنه عدا اللولب و حبلني! سمعت شهقة و ضحكة خفيف من بنت خالة مراتي الحامل شمس وهمست بتسأل:ها.. وطب اللولب؟! مراتي قالتلها: ما أنا شلته والدكتور كشف علي وقالي عنق الرحم بتاعك وسع و ممكن أسقط !!عشان كدة لازم نعملك عملية نربط فيها الرحم عشان الجنين ما يسقطش!! ردت شمس وسالت: وعملت أيه؟! قالت مراتي: زي ما عرفتي….بتتعمل في الشهر الرابع و حذر أحمد أنه ميقربليش… وبعد كده ساد صمت وسمعت بعده ضحكة مراتي….يتبع….