قصتي مع بنت خالة مراتي الحامل أحلى قحبة متناكة تغريني و أنيكها بقوة الجزء الثاني

حسيت أن مراتي قربت من ودن بنت خالتها وقالت: عارفة يا بت يا شمس…أحمد هيجنن ….عايز ينيكني بس مش قادر!! وسمعت ضحك مكتوم فقالت شمس: يا عيني تلقاه تعبان أوي!! أنا مجربة تعب الرجالة يا اختي!! فردت مراتي عليها: طب اعمل أيه…ما هو اللي جابه…بتاعه قد كده…هههه…زي بتاع الحصان يا ختي!! أنا سمعت كدا و زبري وقف جامد من كلام مراتي و بنت خالة مراتي اللي ضحكت و قالت مندهش: يا خرابي يا رانيا!! وده بتعملي أيه معاه!! فلقيت مراتي بتضحك وتهمس: يا لهوي يا بت يا شمس…دا بيفتقني نصين..بس كسي أتعود عليه هههه…. عارفة ده لما يجي يرمي لبنه.بحس أنه هيفلقني نصين…و يخليني أصوت ….سمعت شمس بتمصمص شفايفه وتقول: يا عيني..تلقاه تععيان أوي… غلبان أحمد هههه… طب حاله أيه دلوقتي…سمعت مراتي بتقولها: عارفة ..بقى بقى عصبي قوي ..وهيموت عشان ينيكني ..شرقان على الآخر..بس بيخاف علي جامد فمستحمل عشان ميعورنيش…من ساعة الحوار ده وابتدت قصتي مع بنت خالة مراتي أحلى قحبة متناكة اللي بقت تغريني بعد اما عرفت أني تعبان حيحان عشان انيكها بقوة وهو ده اللي كان.
سمعت حوارهم و زبري شد عليّ شدة منيّلة, وتعليقات شمس اللي طلعت احلى قحبة متناكة تغريني و انيكها بقوة, هيّجتني على الآخر .مكنتش متخيل أنها بالشبق ده عن النيك والزبر و الكس و كأنها مستمتعة بسيرتهم وعرفت أنها تعبانة زيي بالظبط لأن بقالها سنة محدش قربلها! بنت خالة مراتي كانت ما بتخلفش وشرقانه نيك بصراحة هجت عليها و بقيت عاوز أنط عليها و اجرب طعم الكس المفتوح اللي مدخلهوش زبر من سنة! كنت عاوز انيكها بقوة بفروغ الصبر فحبيت أختبرها في يوم مراتي كانت بتحضر العشا فلبست قفطان رقيق وملستش تحتيها حاجة غير بوكسر خفيف أوي ضيق جداً! خرجت وقعدت وياها في الصالة. بقيت أنا وشمس لوحدينا فسألتها: جوزك وحشك يا شمس! فخجلت و بصت في الأرض و حسيت أنها كشرت فابتسمت وقلت: يبقى وحشك اوي!! برقت ليا و قالت و كانها بتعاتبني: أكيد وحشني دا بقاله سنة غايب يا أحمد ، ومجوْزين من سنيت و نص و ياما قلتله رزق هنا رزق هناك..بس هو الفلوس اهم مني الظاهر! عرفت أنها حيحانة أوي فقلتلها: معلش..استحملي معاه شوية….بصت في الأرض وسكتت ورفعت وشها ليا وقالت: استحمل أيه بس! أنا خلاص تعبت يا أحمد! بطلت اكلم ومسكت كتاب كان على الترابيزة و تظاهرت أني بقرا فيه و فتحت رجليا وكان زبري شادد أوي وخارج طربوشه المنفوخ بره البوكسر! بقيت أراقبها بطرف عيني ولقيتها بتبرق لبين رجليا و لمحت زبري وعينيها وسعت أوي و وشها احمر وجاب ألوان و وشها عرق!

مرة واحدة نزلت الكتاب و بصيتلها فلقيتها فزعت و ارتبكت فسألتها: في حاجة يا شمس؟! اتنهدت جامد و بلعت ريقها بصعوبة وقالت: لا أبداً..حاسة اني مصدعة شوية….مخلصتش كلامها و لقيت عليّ رانيا بتنادين عشان أخذ معها العشا فلقيت شمس بنت خالة مراتي الحامل تقوم طوالي تسبقني فقلت: يا شمس انت ضيفتنا ميصحش… فلقيتها ابتسمت وقالت: لا شم ضيفة..انا صاحبة بيت .. وفعلاً جابت معاها الأكل و تعشينا و دخلت شمس أوضة الضيوف تنام و اخذت مراتي الولد و انا بقيت صاحي اخلص شوية شغل على اللاب بتاعي. بصراحة كان قصدي أراقب حركات بنت خالة مراتي التعبانة اوي! فجأة لقيتها طلعت بره الأوضة وهي لابسة قميص نوم قصير وبحمالات! كانت قاصدة الحمام. جسمي سخن و زبري الزفت شد! مني و كنت مولع! صبح الصبح و كانت حوالي الساعة ستة رن المنبه فصحيت رانيا مراتي الحامل و لبست عشان الشغل و سابتني نايم لأني بروح المدرسة الساعة تمانية و أرجع واحدة أو أتنين بالكتير! قمن من نومي وكان الحدث الخطير ! شفت بنت خالة مراتي الحامل نايمة على السرير من غير غطا و قميص نومها مرفوع فوق طيازها المثيرة فلقيتها نايمة مطيزة بطريقة مستفزة أوي! كانت نايمة على بطنها و فاتحة سيقانها فزبري وقف مني و اتسحبت على طراطيف صوابعي وقربت منها! كيلوتها الرقيق كان مبلوع ما بين شفايف كسها المنفوخة الكبيرة !! اتوترت أوي فميت كفي بالراحة وهي في سابع نومة وعريت حتة كيلوتها من ناحية كسها فانكشف ليا كسها بالكامل فلقيته مشعر بس كأنها حالقها قريب أوي! كان لازم أنيكها و بنت خالة مراتي أحلى قحبة متناكة تغريني وهي صاحية وهي نايمة كمان! صعدت على السرير بين ساقيها و دسيت صباعي في بقي وبقيت ألعب بيه بالراحة خالص في زنبورها السخن أوي لحد ما وقف زي زبر الولد الصغير! كنت مصر أنيكها ففضلت أدعك فيه لغاية ما ارتعشت ونزل عسل كسها بكثافة ،وهي عاملة نايمة شرقانة نوم!! كانت تتأوه و تعرق و كانها بتتناك أو بتحتلم و انا ببعبصها!!..يتبع…