قصص جنس بين المدير و سكرتيرته صاحبة البزاز الكبيرة المغرية

قصص جنس بين المدير و سكرتيرته صاحبة البزاز الكبيرة المغرية و هو وظفها في المقام الاول بسبب قوام جسمها الجميل و مفاتنها الانثوية و لانه كان رجل يعشق البزاز كانت هي من نوعه المفضل و كان كم مرة يسقط الاوراق على الارض و يأمرها ان تعطيهم له حتى يرا فرقة بزازها لما تنحني لتجلبهم له و هي ايضا لم تكن سهلة بل كانت تعشق ان تثير انتباهه و تحرك ثديها و مؤخرتها بطريقة مغرية عن قصد لان طريقة تحكمها به بدون ان يحس تجعلها تشعر بقوة انوثته و جمالها كما انه كان مديرها و غني و من ما سمعته قضيبه كان كبير يجعل اي امراة تصل الى قمة لذتها الجنسية و كانت فقط تنتظر ان يقوم باول خطوة اتجاهها لتسلم له نفسها .
و في احد الايام كانت ترتب مكتبه لما ذهب كل زملائها الى استراخة الغذاء لما دخل الى المكتب و لانها كانت منحنية كانت تنزرتها مرتفعة لجد مؤخرتها و قخديها ظاهرين و اكثر من هذا فرقة بزازها كانت اوضع لانها فتحت زرار قميصها و هي تنظف و لما راته ينظر اليها كأنه اسد في استعداده لينقظ على فريسته قفل الباب بالمفتاح و شعرت ان قلبها سينفجر من كثرة الاثارة اما كيولتها فقد تبلل قبل حتى ان يلمسها  , كانت هي لاتزال على ركبتيها و يديها على الارض و كانها متجمدة في مكانها و شهقت لما رأتها يقلع قميصه ثم فتح سلسلة رواله و نزله ليصبح عاري امامها و كان زبه مقوم من منظرها الذي تخيله اكثر من مرة في خياله الساخن و ما ان اصح امامه حتى كانت على ركتيها تمسك زبه و لم يتبادلا اي حوار لان كان كل شيء واضح هي تعرف انه ارادها من اليوم الاول الذي دخلت فيه الى المكتب و هي كان كسها يتبلل كلما اقترب منها .
اعطت لقضيبه دعكات بيدها بطريقة بطئية و جنسية جعلته يغمض عينيه و لم تكن تهمل خصيتيه باعطائهم نفس اهتمام زبه و ما جعله يفت عينيه بمفاجئى لم شعر بفمها بلتف على قضيبه ثم شعر بشفتيها تمص و لسانها يلحس بينما يديها لا تزال تدعكه حتى كانت رغوة شهوته تقطر من جانب شفتها السفلى لم يكن يتخيل ان تكون بارعة في مص الزب بهذه الدرجة و كان فرح و هائج وانتباهه الان كان على بزازها الذي تمنا ان يعصرهم و يدعكهم على وجهه منذ مدة جد طويلة .
لما انتهى وقت الجنس الفموي لزبه وقفت امامه و هذه المرة هي من جعلته يندهش لما وقفت و بدأت تقلع ملابسها قطعة قطعة بدأ بفتح ازرارقميصها ثم تنورتها و لما كانت فقط بملابسها الداخلية المثيرة اقترب له و امسكت بيده و ثم وضتعتهم على ثدييها كأنها قرأت افكاره و هو لم يصبح متحكم في يده عندها بدات يداه تعصران بزازها و لما فتحت حمالاتها و تركتعم يسقطون على الارض مع باقي ملابسي اخيرا كانت بزازها بين يده ثقيلتين و ناعمتين كانت بزازها طبيعية و كبار و بشرتها البيضاء زادت له من جمالها وضع وجهه عليهم و دعكهم عليه كما كان يحلم ان يفعل بعدها اعطاهم كل انتباهه بقبلات و مص و لحس و هي كانت تجذبه من رأسه الى صدرها و تصرخ بتغنيجات حارة جدا و هي تعض على شفتها السفلية باغراء  .
و بعد لحظات كانت مستلقية على الارض و رجليها مرتفعة الى اكتاف كلها عضلات و كان فمه لا يزال على بزازها كانه لم يستطع الاكتفاء منهم و لما طلبت منه ان ينيكها بقضيبه لانها كانت في مرحلة ساخن و كسها ينبض , دخلها باكبر قضيب و جعلها تشعر كانها مراهقة عذراء تتناك لاول مرة لانها شعرت بثقبتها تتمدد اكثر بسبب كبر حجمه و كم كانت مسرورة لانه نيكها حتى وصلها الى متعة تتمناها اي امراة كان جسمها يتحرك لما يدفع زبه فيها حتى تتخبط خصيتيه عليها و كانت متأكدة انه يفعل هذا عن قصد ليمتع عيناه بمنظر بزازها و هي تقزان ببطء و اغراء .
و عند انتهائه من كسها ادارت نفسها ة جلست على يديها الاثنتين و ركبتيها مثل الوضعية التي دحل في الاول وجدها فيها الفرق الوحيد انها كانت عريانة الان و تقطر ببللها الجنسي بسببه و لا يعلم لماذا منظرها هذا جعله يشعر برجلوته لانه جعها مبللة و حامية بسبب زبه فأمسك باكبر مؤخرة يلمسها و دخل قضيبه في ثقبة طيزها و نيكها سكس نار و تمتع باصواتها الانثوية و هي تختلط مع اصواته الرجولية و لما حس انه في اخر ثوانيه قبل ان يصل الى ذروته الجنسية خرج من مؤخرتها و انتزرها حتى جلست على ركبيتها امامه ليرش صدرها بمنيه .