نيك ليلة رأس السنة مع كس مصري ملتهب لمدام أربعينية الجزء الثاني

نتابع الجزء الثاني من حكايتي الواقعية نيك ليلة رأس السنة مع كس مصري ملتهب لزوجة محرومة أربعينية ليس في شريعتها الطلاق! انحنيت فوق شفتيها المكتنزتين فتناولتهما وراحت تقبلني و تلتحم بي و زوجها ينادي: جعان…عاوز أكل..أنت يا زفت…همست: بينادي…كفاية كدا…بالكاد خلعت شفتيها من شفتي!! همست: طيب روح شوفه و تعالي…كان ذلك الموقف واحد من كثير بتحرش مدام سامية بي! ذات يوم و نحن ثلاثتنا أنا وهي و زوجها نشاهد مسلسل اجنبي أمريكي نام زوجها فجاة فنهضت و صبت لنفسها كأس و لي أخر و همست: خد أشرب…لا أدري لما تسمرت و استجبت فتناولت الكأس و شربت!اقتربت مني و وضعت برأسها فوق كتفي! دق قلبي و أحببت ذلك و لكنه القلق و التوتر نال مني!! همست وراحت تحكي: دي حياة يا سامو بالذمة…مش عارفة أطلق..مش عارف أعيش حياتي ولا أخد حقوقي…أتجوزني عشان حلوة و أهلي جوزوني عشان غني و عميد…مكنش مريض كدا بس كان تعبان…باعوني…أنا: عرفت أنه قريبك….مدام سامية: قريبي من بعيد…تسللت يدها إلي زبري الذي وقف فتحسسته و همست: هو أنا مش ليا حقوق بردو…!! ضغطت فوقه فهمست: مدام سامية…جوزك موجود معانا…رفعت راسها ونهضت و أنهضتني معها من أطراف أصابعي: يلا بينا جوا.. سحبتني من يدي و أدخلتني غرفتها وهمست: سامو …أحلف أن اللي هيحصل بينا ميطعلش برا…غص حلقي و دق قلبي بقوة و أنا أهمس: أيه ..اللي…ها..يحصل بينا..أسندت كأسها و أغلقت الباب و سحبت رباط روبها فبدا لي حالها!!

تسمرت مكاني و ارتعشت شفتاي و أحسست بدقات قلبي و كأنها طبول الحرب! سألتها و أنا بالكاد أبتلع ريقي وقد جف حلقي: انت متأكدة!!! ابتسمت برقة بالغة وهمست: أكيد…قرب متخفش….دنوت خطوة ثم أخري فتوقفت فهمست: تعالي…قرب…طيب أنا هاغمض عينيا أهو…أطبقت مادام سامية جفنيها و بزازها الكبيرة و المفرق الضيق الساري بينهما و أنحناءات جسدها قد شدتني بقوة نحوها! تبدد تجلدي أمام الفتنة فرشفت رشفة من كأسي ثم وضعته فوق الكوميدنو ورحت أضم مدام سامية إلي بكل قوة!! عصرتها بين زراعي و أسقطت روبها فبدت عارية الفتنة!! راحت تضحك و تغنج و تطلق آهات ناعمة ثم استلقت فوق سريرهاو أنا أبحلق فيها بشبق بالغ! همست بدلع شرموطة: مستني أيه…مش عاوز تدوق!! قفزت فوق لحمها الطري أكبش و أمصمص و ألحس و أبوس و أفعص وهي: أه اه..سامو..طيب بالراحة..انت شقي أوي…لا لا…دخلتها ولم أصبر!! أقصي لذة رأيتها و تذوقتها مع أسخن كس مصري ملتهب نار فرن أتووووون مولع هو كس مادام سامية!! الدفئ و اللذة هو ذلك الكس و المتعة الأبدية هو ذلك الحضن! قد يكون ذلك لاني لأول مرة أنيك أمرأة من لحم و دم و أمارس معها علاقة كاملة!! في ذلك اللقاء دفقت حليبي مرات عديدةو أنا بين زراعيها!! لم تتركني مدام سامية حتي ركبتني مرة و ثانية و ثالثة حتي انها ارتوت مني!! همست أخيراً قبل أن أغادرها لغرفتي: متقلقش أنا مش بخلف…ثم تعلقت برقبتي تقبلن مجددا قبل أن تهمس: أحلام سعيدة…ليلة رأس السنة بعد يومين..محضرا لك مفاجأة..تركتها و أنا أخمن ما هي و لم أدرك أن نيك ليلة رأس السنة مع اسخن كس مصري ملتهب هو المفاجأة الكبري ذلك غير هدية كبيرة وهي لاب توب جديد!!

بالفعل مر اليومان ببطء و مدام سامية كل ما تراني تبتسم و أحياناً كثيرة تأتي من عملها متأخرة فتمتعني بقبلة ساخنة من شفتي و حينما اطلب منها المزيد تهمس ضاحكة و تردني: قلتلك أيه..ليلة رأس السنة…علي أحر من الجمر أنتضرتها حتي كان الليل و كانت ليلة رأس السنة و انطلقت الصواريخ و المهرجانات في الشارع تعلن أحتفالها بمقدم العام!! اتصلت بي أن أستقبلها بالشارع لأجدها قد أتت لي بلاب توب توشيبا حديث و كنت قد طلبته منذ أن قدمت لخدمة زوجها!! ثم زجاجات ويسكي و شمبانيا و قميص نوم جديد!! قبلتني و قللتها ثم اطمأنت أن زوجها غارق في نومه و قالت: هاروح الحمام وراجعة..استناني في أوضتي…حضر نفسك..ثم غمزتني…كنت قد خمنت ذلك اللقاء فحلقت عانتي و تعطرت و اضجعت فوق سريرها لتدخل علي بقميص نوم أحمر حريري قصير حتي الفخذين يبز بزازها و بيدها كأسين!! نهضت وهمست بدقات قلبي المتصاعدة: معقولة…!!! أنا يف حلم ولا في علم… ضحكت: لا علم…شربت حتي قلت ثملت و شربت حتيض ظننتني ثملت فاستلقيت و هي فوقي! لأول مرة تلف امرأة شفتيها حول زبري و تمصصه!! مصتني بقوة حتي نزفت حليبي بفيها و استلقت وراحت بلساني ,و كنت قد شاهدت لحس الأكساس من قبل في أفلام السكس, أكب أنيكها به في كسها و أمصص بضرها بكل قوة حتي تنتشي و ترتعش و يتقوس ظهرها! ثم فشخت ساقيها فبدا لي أسخن كس مصري ملتهب لامرأة أربعينية قبطية شدشدة الشوق للنيك! راحت ادخلها و أنيكها نيك ليلة رأس السنة فأحتفل بها و تحتفل بي. كنت انكيها فتقبض في ارتعاشاتها فوق زبري فأدفق داخلها وقد طمأنتني. كنت أنكيها و ادكها فتضاعف لذتي و انا أري بزازها تتأرجح من فرط فحولتي و أنا أركبها بكل قوة!! كذلك أثارتي كانت تزيد و أنا أكب منيي في مس مصري ملتهب لامرأة مسيحية فامتعها بقوة في ليلة عيدها…شهور مرت و أنا و مدام سامية علي عهد من النيك لم ينقطع حتي تعاركت مع ابنة العميد وهي تصرخ في وجهي: أنت مش مهتم ببابا ليه!!! لم أحتمل و تركت لها البيت بلا عودة…