نيكة حامية فوق سرير شرموطة منقبة

وقفت بباب غرفتها ثم أفلتت حزام روبها فانفرط جناحاه كل في اتجاه!بدا ذلك الجسد العاري تماماً البض الأبيض الشهي الذي طار عقلي له! بدت لي بزازها مكورة ثقيلة ضيقة ما بينهما مكورة الحلمات!حملقت فيهما لثوان معدودات فضحكت مني و جلجلت ضحكاتها ثم و لتني ظهرها فبدت لي طيزها المقببة عالية الردفين و فرت من أمامي وهي تهمس : كسفتني… !! فررت صوبها ولم تكد تغلق باب غرفة نومها حتى دفعته فتعالت ضحكاتها المثيرة الغجرية التي بعثت في زبري النشاط فوقف أيّما وقوف و شب أّيما شبوب!! ألقت نفسها فوق سريرها فبدت لي بضاعتها ساخنة مثيرة كأشد ما تكون السخونة و أعنف ما تكون الإثارة!! جن جنوني ورحت ألقي ملابسي لتبدأ نيكة حامية فوق سرير شرموطة منقبة أو منقبة شرموطة اسمها وداد!!
ألقيت بجسدي فوق السرير و رحت اعتليها فجعلت تغنج و تتلوى و أنا أعالج أن تقبض شفتاي فوق كريز شفتيها. احتضنت كفاي زوج بزازها كرتي الجيلي الناعم الطري ورحت أستمتع بملمس سائر جسدها حريري الملمس أبيض اللون طري الممسك ساخن المحس! أسخن آآآآآه طرقت أذني و أنا أعصر بزازها و أشد حلمتيها اللاتي انتفختا بقوة و تصلبتا بفعل الاستثارة! أحلى آآآآه سمعتها ندت من بين شفتي اسخن شرموطة منقبة فيها ما فيها من حرمان و شهوة إلى الشم و الضم بين أزرع الرجال! داعبتها و قلت باسماً: زي ما طلبتي لقاء من غير نياكة أهو..!! ضحكت و قالت: أمال اللي بتعمله دلوقتي دا أيه…قبلت شفتيها وقلت: بسخن بس…قالت بغنج: طيب يلا سخن بقا…احتضنتها بقوة و تسللت يدها على استحياء إلى حيث زبري الشاب و لمسته لمسات خجلة فأمسكت بكفها و حططت بها فوقه وقلت: دفيه ..محتاج أيديك…راحت تمسده و هو يتمطى في كفها الناعم تبغي نيكة حامية منه و أنا شفتاي تلتهمان حبتي فراولة بزازها اللاتي تصلبتا و تراوحان ما بين الصعود لشفتيها و تهبطان حيث صدرها الأبيض الشهي و يدي تتحسس و تدعك بطنها الهضيمة إلا من عكن يسير يزيدها إثارة. ارتخت مفاصلها بفعل خدر اللذة المتسرب في بض جسدها و تعرقت مني و أطبقت جفنيها لتدع المتعة تأتيها من كل حدب و صوب دون أن ترى مصدرها!!
انسحبت فوق ناعم دافئ غض جسدها بجسدي إل حيث بيت القصيد إل حيث لك الجاثم النابض ما بين فخذيها! تسللت إل حيث كسها المنتوف اللامع الغارق بماء شهوته من شديد الشوق إلي نيكة حامية من زبري الجسيم! فرجت ما بين فخذيها بسهولة و أعانتني وداد أسخن شرموطة منقبة عرفتها في حياتي ففتحت لي وركيها المدملكين و نزلت أذوق ماء كسها ماء الحياه و مصدرها! أصابتها رعشة باول لمسة من لساني الذرب و انتفضت لتهمس ر اجية: هاته… يلا حطه جوه عاوزه….لا بقا…كم هوم شعور طاغ باللذة و الفحولة و الرجولة أن تشتاق إليك الأنثي و أنت تعتليها وهي تحتك و ترجوك أن تنيكها!! كانت محرومة و الحرمان جعل منها شرموطة منقبة لأنها تنقبت لتتشرمط و لم تتشرمط لتتنقب! فشختها فشخاً و ركبت زبري في كسها و سددته ورحت أفرش شفافها الساخنة الحريرية الملمس وما أن ضربت زنبورها برأس زبري حتي شهقت و شخرت و نخرت لتطلق أجمل سيموفونية آهات و أنات و شخرات و نخرات حامية تعبر عن شبق كسكها للنياكة ! زادت في الآهات فأولجته فيها فشهقت شهقة عيمة و بحلقت عيناها و جحت و أنا أحس بلذة قاصية و لحم كسها يقبض و يحتضن زبري و يجبه و يشفطه كأنما يرحب به!! كان كسها يزغرد لاستقبال ضيفه العزيز و أحسست ذلك وهي ترهز تحتي و إحساس حلب زبري من كسها إحساس لا يوصف!! متعة لا تدانيها متعة و انا زبري يطأ كسها و يداي تقفشان بزازها المنتفخة في نيكة حامية جداً و شفتاي تحتضنان شفتيها الساخنتين!! رحت بفعل الشهوة الطاغية و الغريزة أنيك نيكة حامية فوق سرير شرموطة منقبة لم تخطر لي عالبال حت ارتعشت بشدة و هي تحلبني!! لم تخرجني منها و أتنا أدفق منيي و أحذرها: هانزل….احتضنتني و لم تدعني فدفقت داخلها…غادرت جسدها المتعرق و الفيت نفسي بجانبها وانا أهمس لها: مكنتش أتخيل أن جروب ثقافي عافيس هيعرفنا ببعض…أنتي مالجيزة و انا مالشرقية…وداد وهي تقبلني من شفتي: لأ صدق…العالم بقا كرة صغيرة…و مش دي ثقافة بردو هههه..ضحكت بدلع فعاودت احتضانها و سألتها: بي أنتي ازاي عايشة وحيدة…!!! أجابتني: ما أنا قلتلك…اترملت و أهل جوزي أخدو الولدين وسابولي الشقة أعيش فيها…أنا: بس أنتي صغيرة 37 سنة مش كبيرة يعني…وداد ضاحكة: طيب عندك عريس ليا…أنا: ما اهو نايم جنبك وفي حضنك كمان…ضاحكتها و ضاحكتني وراحت بدون حرج وقد انكسر حاجز الحياء مني و منها تعتليني و تدلك زبري النصف منتصب بردفيها و كسها و تميل بشعورها علي و تفترس شفتي وتهمس: أوعي تسيبني…و أجيبها و أنا أعصرها في حضني: هو في حد يسيب الحلاوة دي كلها…