قضيبي يخترق سيدة ثلاثينية

كنت في يوم من الأيام أقضي وقتي على الشات، فألتقيت بسيدة تدعى شذى، وأنا من النوع الاجتماعي المتمرس في التعامل مع السيدات. المهم تعرفت عليها، وعرفت أنها في الثامنة والثلاثين من عمرها. هذا هو عمرها الحقيقي، لكن من يراها لن يصدق أنها أكبر من الثانية والعشرين، ووجهها جميل، وشفايف تستحق الأكلل، وصدرها متوسط، ومؤخرتها ممتلئة ترغب في أن تتلاعب بها. ظللنا يومان في قصة حب أنا وهي، وكثرت المقابلات فيما بيننا، وفي لمرة الثانية ركبنا المترو، وكان مزدحم عن آخره، وأنا أرتدي بنطلون رياضي خفيف، وهي ترتدي بنطلون استرتش، فألتصق قضيبي في مؤخرتها وأمسكت يدها أضغط عليها، وهي تضغط علي أكثر حتى هجت. نزلت من المترو في هذا ايوم، ووجها محمر. المهم تحدثنا قليلاً، وأثناء عودتنا كان الشارع الذي نسير فيه فارغ. حضنتها وضممتها إلي حتى قالت لي: تعرف لو لم أكن في الشارع كنت قبلتك. المهم أنتهزنا فرصة أنه لا يوجد أحد يرانا، وحضنتها وقبلتني من خدي، وأدرت وجهها إلي، وأعطيتها قبلة من شفتيها. ابتسمت وقالت لي: أحبك جداً. المهم كثرت المقابلات بيننا وكانت كلها قبلات وأحضان. وفي يوم من الأياام، كنت قريبة من بيتي، وكنا متخاصمين ولا نتحدث مع بعض لأكثر من أسبوعين. فهي كلمتني على الهاتف، وقالت لي أن لديها جلسة علاج في مكان قريب مني، وستمر علي اليوم. كان بيتي فارغ، ولا يوجد في نيتي أي شيء.

حضرت إلى بيتي، وجلسنا على الكنبة، وأحضرت لها مياه لتشرب، وكانت ترتدي بنطلون قماش أسود، وتونيك بني طويل. قلعت الطرحة، وأنا أخذتها على صدري، وبدأت ألعب أصبعي خلف أذنها وهي أكثر منطقة يمكن أن تهيج أي واحدة. وقلت ها: وحشتيني. وجدتها حضنتني، وأنا أحضنها على الجانب اليسر، وظللت أقبلها من خلف أذنها، ونزلت بلساني على رقبتها، وطلعت على الجانب الآخر، وعندما بدأت أمر بشفتاي على شفتيها،أمسكت هي بشعري وثبتت شفتي على شفتيها، وكانت قبلة بجد لن أنساها بها كل أنواع الأحاسيس في التقبيل من مص الشفاه ومص اللسان. نيمتها على الكنبة، وأعتليتها، وهي ذهبت في عالم آخر، ونسيت أن أخبركم أنها غير متزوجة أي أنها ليست مفتوحة. لكم أن تتخيلوا واحدة في هذه السن وأنا أول رجل يلمسها،كيف يكون حالها من القبلة. المهم كانت تغمض في عينيها، وتفتحها، وأنا أقبل فيها وأدعك نهديها من أعلى ملابسها، وقضيبي يدعك في كسها من فوق ملابسها. أخذتهاإلى غرفة النوم، وقلعتها التونيك، وآآه من جمال نهديهاالبضاوين مع حمالة الصدر الحمراء اثارتني جداً. المهمنيمتها على السرير، وقلعت قميصي والبنطلون، وظللت باللباس، ونمت عليها، وظللت أقبل فيها، وأدعك في كسها بقضيبي على ملابسها، وقلعتها حمالة الصدر، وآآآهمن جمال نهديها. كم أعش النهود الجميلة. ظللت أقبل فيها، وأدعكها مثل الأطفال وطلعت لأقبلها من شفتيها قليلاً، وأسمع منها تنهيدات خفيفة، ولا أستطيع أن أتكلم من فرط الهيجان. ونزلت بيدي على كسها من فوق البنطال، وهي مستسلمة لأجد البنطال مبتلة بالشهوة، وأعطيتها قبلة قوية، وفتحت سحاب البنطال، وبدأت أدعك بأصابعي على كسها، وأنا معتليها. آآآآه على أحساسي، وهي تتلوى أسفل مني.

المهم نزلت على نهديها، وبيدي اليسرى ظللت ألعب فيها، ونزلت إلى كسها، كانت شفراته رائعة ممتلئة، وأول ما بدأت ألحس فيها، جذبت رأسي إليها بقوة وتنهدت بأصوات مكتومة آآآآه آآآآه وأرتعشت أول رعشة لها. قبلتها من شفتيها لكي تهدأ قليلاً، ووضعت يديها على قضيبي. ظلت تلعب به من فوق اللباس. قلت لها: ألا تريدي أن تريه. ونزلت اللباس لكي تري قضيبي المنتصب. قالت لي: ما هذا كله أول مرة أرى قضيب في الحقيقة. قلت لها: وما رأيك فيه؟ قالت لي: حلو. قلت لها: إذن مصيه. قالت لي: كيف.؟ قلت لها: مثلما لحست كسك. ظللت تمص في قضيبي مثل المصاصة، وكان مصها متعة. أزلت قضيبي من فمها، وظللت أقبل فيها. كانت بدأت تفيق، وأنا ألعب في نهديها، وهي تقول لي: أحبك. وبالطبع كان قضيبي يدعك فيها من الأسفل. قلت لها: أدخله؟ قالت لي: أين. قلت لها: في كسك طبعاً. قالت لي: لكني لست مفتوحة. قلت لها: وماذا في ذلك ألست حبيبتي. قالت لي: نعم وأنا كلي ملككز لم أستطع أن أتمالك نفسي بعد هذه اللمة، ووضعت رأس قضيبي على فتحة كسها، وبدأت أفرشها لإن كسها كان ضيق جداً، وهي تأخذ نفسها بصعوبة، ومن ثم أدخلته إلى متصفه حتى نزل الدم، وأخرجته وقلت لها: ألف مبروك يا عروسة. أخذتني في حضنها، وظلت تقبلي في وأنا ألعب في نهديها حتى أحمر نهديها من اللعب. قالت لي: خلاص دخله لم أعد أستطي. أدخلته مرة واحدة، وتنهدت تنهيدة آآآآآآآآه، وظللت أخرجه وأدخله وزدت من سرعتي، وظللت على هذا الوضع لحوالي ربع ساعة، وبعد ذلك قذفت مني على نهديها. ونامت في حضني هذا اليوم، ويديها تلعب في قضيبي. وظللنا نتقابل لفترة أنا وهي في شقة قامت هي بأستئجارها لنا حتى تركتها، ولم أعد أعلم عنها شيء.