لحظات السكس الأولى في حياتي

أنا لمار فتاة أمارتيه كنت حيية ومتحررة في ذات الوقت وسأحكي لكم عن لحظات السكس الأولى في حياتي ولن أحكي باللهجة المحلية حتى يفهم عني الجميع. أولاً أنا من أسرة ثرية جداً وتعليمي كله مدارس أنترناشينوال وحتى جامعتي كانت جامعة خاصة وقد كانت لغتي العربية غير متقنة حتى صارت كما يجب ان يكون بعد سبع أعوام من العمل عليها. عندما كنت في الفرقة الثانية في كليتي كانت تجول في رأسي فكرة أنني افتقد امراً ما في حياتي، ألا وهو السكس. كنت يومها في العشرين من عمري وكان ولا زال عندي جسد رشيق مقدود ذو انحناءات رائعة مثيرة وردفين ثقيلين وخصر مهفهف يعلوه بطن هضيمة وصدر نافر مشدود ووجه طلق عريض الجبهة وعينا وين نجلاوين سوداوين. كنت أدرس علوم الحاسب الآلي فكان ذلك يتطلب مني جهداً ودرساً كثيراً وكنت لا أتناول طعاماً صحياً بل وجبات سريعة وكثيراً من الكوكا ذات المواد السكرية فزاد وزني وامتلأ جسدي. وعلى الرغم من جمالي إلا أنني لم أستحوز على اهتمام الشباب كما بد لي منذ أن التحقت بالجامعة. فبدأت ألفت انتباههم إلي بأن أعينهم في الدراسة وخاصة أني كنت كثيرة الدراسة.

الحقيقة أنني كنت متحررة كما لو كنت في بلد أجنبي غير عربي . لما بدأت تقديرات الشباب الطالبة تعلو كانوا يحيونني بحضن وعناق وكانت علاقتنا لا تزيد عن كونها صداقة. بدأنا نتحدث عن السكس بطريقة عامة ورحت أبالغ يف تضخيم خبراتي التي لم تكن حقيقية. دعوني إلى حفلاتهم وما كان مني إلا أن ذهبت ارقص وأضحك واستمتعت كثيراً بشد أنظارهم. احد الطلاب، غنيم، بدأ اهتمامه يأخذ منحنى جسدي. تعرف عليّ وأعجبت به وبدأ يقبلني ، قبلات مشبوبة عاطفية وعناقاته تعصر عظامي من وطأتها ويداه تجوسان في لحم جسدي وأنا في غاية السعادة كبداية لأولي لحظات السكس في حياتي الجامعية حيث الحرية والتحرر. من يومها وبدأنا نلازم بعضنا ونجد طريقنا خارج أسوار الجامعة إما بسيارته أو سيارتي لدرجة أن زملائنا كانوا يطلقون على تندر اً” آنسة غنيم.” بالطبع كان ذلك يضايقني ولكن كنت أتجاهلهم وأمضي غفي طريقي ضاحكة غير عابئة.

ذات ليلة من ليالي يوم الجمعة كان هناك حفلة لأحد صديقاتنا فحضرت عليها بعد أن تواعدت مع غنيم. كانت صخبة بموسيقى الجاز وارقص فراقصت غنيم بحرية فضمني إليه بشدة وألصق جسده بجسدي فأحسست بالانتشاء. نعم الانتشاء والاهتمام العاطفي. لا أكذبكم أنني شربت في تلك الليلة وكانت أول مرة لي. خفّ عقلي قليلاً وتوازني وحكمي على الأشياء ووجدنا طريقنا إلى فراش اللذة في فيلة صاحبتنا. كنت مخمورة قليلاً وكنت خجلة كذلك إلا أنني أطلقت له العنان ورحت أمسح للحظات السكس الأولى في حياتي أن تعيشني أو أعيشها. لم امنعه فراح يلعب بنهدي المنتفخين فزادا انتفاخاً ويقرص حلمتي فأخذ ينبعث بجسدي تميلاً لذيذاً لأول مرة أحسه. آلمني وأمتعني. بدأ يفرك قضيبه المنتصب بين نهدي الساخنين وسرعان ما انفجر قاذفاً منيه اللزج الغليظ فغطى صدري حتى ذقني. لا أيمكنني القول أنني أحبت ذلك إلا أنه أسعد غنيم الفتى الاجميل كثيراً. ثم انسحب من فوق بضّ جسدي لتجد أنامله طريقها إلى مهبلي وبظري. لمساته فوق بظري وكسي أهدتني أحاسيساً لا أنساها ما حييت في أولى لحظات السكس الواقعي العملي لي في حياتي. كأن سرباً من اللذة أنتشر بجسدي! ثم إن أحد أصابعه ابتدأ يلجني وبدأ يلمس غشاء بكارتي فصاح:” كم جميل حبيبتي! انت ما زلت فيرجن!!” لأجد الغرفة قد امتلأت بالشباب في لا وقت! كان الشباب من أصحابنا والفتيات يحملقن في جسدي وكن وكانوا يصرخن ويصرخون وهم سكارى قد أسكرهم الشرب حتى الثمالة:” فض غشائها! فض بكارتها!” ، ” ارنا دمها أرنا دمها!”. فراح غنيم يتحرك صاعداً فوقي إلا أنني أحسست بالإهانة واستجمعت كل قوتي واستوعبت ما يجري ودفعته عني. أمسكني بشدة ورحت أصيح:” لأاااا!” وتحررت منه. لم يكن هناك متسع لألبس ثيابي فاختطفت الملاءة ولففتها حولي وهربت إلى الشارع حيث تعرفت علي فتاة وأوتني إلى بيتها لألبس من ملابسها بعد أن استحممت ثم أهرع إلى بيتي. أحسست ساعتها بالدنس ليس من علاقتي بغنيم بل بأن لحظات السكس الأولى من حياتي كانت مع قذر نذل مثله لا يقدر الانثى التي احببته ووثقت به. لم اشعر بالطهارة مرة أخرى إلا بعد أن التقيت بحبي الجديد الناضج بعد التخرج وفي العمل. كرهت غني من صميم قلبي وكنت اسرع لأغيب من وجههم في الجامعة كلما لاحقتني نظرات احدهم. بعده ا ارسولا لي ملابسي وحقيبة يدي مغطيان بمني غنيم وعلقوا فيهما ملاحظة بأني قد أضعت افرصة لأشهر وأعظم فض غشاء بكارة يمكن أن تحلم به فتاة! وانني طالما لم احبب منيه داخلي فهو قد قام بقذفه داخل ثيابي بدلاً من ذلك!