ينيكني شابان نيك ممتع تعرفت عليهما في الفندق الجز الأول

لم يكن يخطر ببالي أن يولد اليوم الذي ينيكني شابان فيه نيك ممتع وقد تعرفت عليهما في الفندق و كان ذلك وقد أتممت السادسة والعشرين ربيعاً. وأنا في الثلاثين اﻵن متزوجة وأرعى طفلين كارلو وماركو ولم أمارس الجنس إلا مع زوجي. كنا منذ فترة أربع سنوات نريد أن ننجب طفلاً آخر كي لا نترك هيثماً وحيداً ولذلك قررت أن أكف عن تناول حبوب منع الحمل قبل اللقاء. أثناء ذلك تقرر عقد مؤتمر عمل خارج مدينة القاهرة أي في شرم الشيخ وكان مقرراً أن يبدأ يوم الثلاثاء وينتهي يوم الخميس بعد الظهر حوالي الساعة 3 مساءاً. لم يكن هناك رحلات للقاهرة حتى الخميس متاخراً ولذلك قررت أن أستقل طائرة الواحدة مساءاً يوم الجمعة. انتهى المؤتمر في ميعاده المضروب له وعدت إلى غرفتي في الفندق ومنه إلى مكتبة جانبية لشراء الكتب وكان هناك شاباً في الردهة واقفاً إلى جوار كرسي يرمقني بنظرات ثابتة. ولأنني لم أعثر بعد ربع ساعة من البحث على ما يهمني قراءته فقررت العودة إلى غرفتي وأشاهد التلفاز حتى وقت العشاء. كان الشاب لا يزال واقفاً في الردهة فعبرت به ليتبعني إلى المصعد وليصعد أيضاً عندما صعدت. عندما وصلنا غلى الطابق السادس، خرجت منه إلى يمينه حيث غرفتي وهي واحدة ضمن اربع غرف في ذلك الجناح من الفندق. هو أيضاً خرج منه وبدأ يتبعني وأحسست بوقع أقدامه ومشيت حتى ست خطوات ثم ألتفت زاعقة:” انت ماشي ورايا؟!” ليقفز الشاب للوراء خطوتين ويجيب:” انا رايح أوضتي…” . لم أجب بل انتظرت أن يعبر ويوليني ظهره وفعلاً ذهب الغرفة الأخيرة الملاصقة لغرفتي.

دخلت غرفتي وأنا أشعر بارتياح لكوني فعلت ما هو مطلوب ولكن أحسست بلذعة إحراج كذلك. المهم ادرت التلفاز وقلبت في القنوات ورحت أشاهدة حتى رنّ هاتفي بعد ربع 15 دقيقة. رفعته ووضعته على أذني مباشرة وقد ظننته زوجي إلا أن المتحدث على الطرف الآخر قال:” ألو… مرحب بيك.. أنا شاهين جارك في الاوضة… انا بس باعتذرلك لو كنت خفتي مني…” . أجبته:” لا مفيش حاجة… معلش أنا بس زودتهم شوية…” . فقال بلطف:” لأ أبداً .. أنت عملت الصح….” ورحنا نشغل الخط دقائق معدودات ثم ضحك ودعاني على العشاء كشيء من التعويض عن إخافتي. شكرته وأخبرته أنني على انتظار مكالمة لزوجي لعلني أزيل ما قد يكون علق بخاطره من امرٍ ما. بصدقٍ أراد أن يعتذر لي عن فزعي ولكن بطريقته الخاصة وفعلاً كان صادقاً. قال:” الساعة 6 ماشي….” . فلم تخرج مني فمي غير كلمة” نعم” ولم ادرِ أن نعم ستقودني حيث ينيكني شابان نيك ممتع أحدهما شاهين نفسه. سالني عن أسمي فأخبرته أنني شاهندا وهو شاهين فضحكنا من تشارك اسمنا في نفس” الشين”. لبست تنورة سوداء تحت الركبة وبلوزة مشجرة. فعلاً قبل السادسة اتصل بي وأخبرني ان معه صدي قإذا لم أمانع فنزلنا إلى الردهة ثلاثتنا وقدمني إلى طارق. كان مع شاهين سيارة قد استأجرها هناك فذهبنا ثلاثتنا إلى مطعم قريب. رحنا نتحادث في انتظار الطعام وأثناء ذلك راحت يد شاهين تتسلل إلى ركبتي العارية. لم أتخذ أي رد فعل حيال ذلك وواصلت يده لمساتها حتى أعلى التنورة من الخارج. ثم استشعرت طارق يقوم بنفس الشيئ بفخذي اآخر فلا أنكر أنني قد استثرت.

جاء الطعام ورفعا أيديهما ثم انتهينا لتهبط تحت الطاولة مجدداً ولكن تحت التنورة تلك المرة ولم أمانعهما أيضاً. إلى أن جاء وقت الحساب فدفع شاهين وغادرنا وأحسست بالارتياح أن الأمور لم تتطور. سألني شاهين ما غذا كنت احب أن أذهب إلى كازينوا فأخبرته أنني متخمة من شراب الطعام. ضحكنا ثلاثتنا وعدنا إلى الفندق مجدداً. قام شاهين بتحضين سيارته ثم مال على وجهي ففوجئت به يلثمني طويلاً. لم أعلم لماذا لم أمنعه! أو بالأحرى لماذا بادلته القبلة بأختها! نعم بادلته القبلة بل وألقيت ذراعي حول عنقه! انا متحررة وخريجة جامعة أمريكية وقد سافرت إلى أوروبا ولكن أنا مصرية وأعمل هنا في شركة مالتي انترناشينوال ولكن ما زلت مصرية! ولكن ذلك الذي حدث. تسلل شاهين بيده إلى أسفل خصري وبدأ يدعك مؤخرتي وبدا وائل خلفنا يميل باتجاهي ويمسد ظهري نازلة حتى وسطي. بعد دقائق معدودات اقترح وائل:” يالا بينا على اوضة شاهين.” لم أمانع وبمجرد أن وضعت قدمي داخل الغرفة بدأ وائل بلثمي وقد انزلقت كفاه إلى صفحتي طيزي. أغلق شاهين الباب ومشى خلفنا وراح يدعك بيديه بزازي. ثم خطا للخلف وراح يخلع عني بلوزتي وقد انهى وائل قبلته. ثم فك شاهين مشبك حمالة صدري واطلق يديه تجوس في لحم بزازي معتصراً بين أنامله حلمتيّ ثم أحنى نصفه وارح يسحب سحاب تنورتي ويخلعها نازلاً بها وبكلوتي ايضاً دفعة واحدة. لأمرٍ ما لم أتبينه إلى اﻵن لم اعترض أن ينيكني شابان نيك ممتع ومثير . ثم إنني تفاجأت بعريي التام أمام شابين غربين عني ولم يسبق على تعرفي بهما سوى اربع ساعات. كنت أنا و وائل ما زلنا نتلاثم وتعتصر شفتاه شفتيّ وقد لاح لي زوجي في مخيلتي. لابد أن يتوقف هذا. هذا ما خطر لي. يتبع………