ينيكني شابان نيك ممتع تعرفت عليهما في الفندق الجز الثاني

إلا أنّ تلك الفكرة من الوفاء لزوجي تلاشت حينما مسّ وائل كسي! وبدأ يدعكه. قادني وائل إلى السرير ذي الحجم الملكي والقاني على ظهري وانحب فوق جسدي واصلاً إلى كسي. يلحسه. إحساساً سماوياً قذفه في جسدي! ثم شعرت بفم فوق بظري . رفعت رأسي ورايت شاهين قد تجرد من ثيابه. مددت يدي ولمست قضيبه. كان قاسياً قساوة الصخر. شال وائل عني وراح ينزل شاهين مكانه في وضع ينكيني فيه. طلبت إليه أن يرتدي واقٍ إلا أنه لم يكن يملك أي واقٍ وكنت قد احسست بنار الشهوة تلسع كسي فاطلقت له العنان. إلا أنني أخبرته أن لا يدع منيه داخلي. لم يفه بحرفٍ وراح يولج قضيبه داخلي. وأولجه وتأوهت آآآآآآه. خلع وائل ثيابه كذلك وأتى قبالة رأسي فألقمني قضيبه الدسم الساخن في فمي فالتقمته. أمسكته بيدي ودفعته إلى فمي فكان قضيب شاهين يصفع كسي ينيكني نيك ممتع في الفندق وقضيب وائل يصفع فمي. كان إحساساً لذيذاً. ابتدأ شاهين ينيكني نيك ممتع بشدة إلى أن أخبر أنه على وشك القذف. فأين ساستقبل بذوره؟ بالطبع لا تملك الأنثى عقلاً ساعة شهوتها فأجبت:” هاتهم في كسي فسي مسي .. آآآه فييييي…. حسيسنسي بحرارتهم… عاوز لبنك جواي…” ضربة أخيرة متنامية من قضيب شاهين وأفرغ بذور شهوته جوايا باعمق عمق من أنوثتي. كان ساخناً وإحساساً اسخن. كنت أحس بلحم قضيبه وهو ينتفض ويضرب بجدران كسي.

نزع شاهين عني قضيبه وقام من فوقي وحل محله صاحبه وائل. وبالطبع وقف شاهين عند رأسي فألتقمت بنفسي قضيبه المغطي بماء كسي وماء منيه داخل فمي ورحت أنظفه لعقاً ولحساً ومصاً ورشفاً بينما راح وائل يفلح كسي ويعزقني كما يعزق الفلاح ارضه ليرمي بذوره فتؤتي ثمارها القوية المرجوة. لم يستغرق وائل وقتاً طويلاً كي يجود ببذوره أيضاً ويبدو أن كسي ساخناً يلسع من يدخله. انتهى ونظفت له قضيبه بأحسن ما يكون التنظيف وكأني عاهرتهما! ثم استلقيا على جانبيّ وشرعا يمسحان جسدي من قمة رأسي إلى أخمص قدمي ولم يطل الوقت بوائل مجدداً حتى انتصب ذبه وراح ينيكني نيك ممتع في الفندق . هل قلت”ذبه”؟ نعم فأنا أصبحت قحبتهما فلما الاحتشام في الألفاظ إن لم نحتشم في الفعل؟! ذلك نفاق والنفاق ليس من طبعي. فانا قد أصبحت قحبة أو عاهرة أو زانية وراح الشابان الغريبان يفشخان كسي بلغة القحاب والساقطين والساقطات! راح وائل ينيكني مجدداً إلا أن نياكته طالت وارتعشت مرات عديدة وأتيت شهوتي حتى قذف. اعتقد أن شاهين قد استثاره منظري ووائل ينيكني تارة أخرى فرأيت أمامي ذبه يتمطى ويغلظ ويشتد حتى صنع زاوية 90 درجة مع خصيتيه المتورمتين. بمجرد أن سحبه وائل مني نام عليّ وائل حتى راح ينيكني وتعول أصوت محنتنا حتى قذف مجدداً. لا أدرِ كم عدد الازبار التي استوعبها كسي تلك الليلة. استلقينا ثلاثتنا وحطت أيديهما فوق جسدي يمشطانه حتى سألني شاهين ما إذا كنت اتنكت من قبل فأخبرته أن أحداً لم ينيكني غير زوجي إلا اﻵن.

ثم سألني عن جنس الدبر فأخبرته أنني أتيته مرة واحدة ولكنني لست من هواته. ابتدأ شاهين يرضع بزازي مجدداً وأحسست بانتصاب ذبه مرة أخرى وقد انسلت يد وائل تداعب كسي ويبعبصه باصابعه. ثم أدخل إصبعه الذي انغمس في ماء كسي داخل فتحة طيزي. أردت أن أوقفه إلا أنني أحسست بإحساس جميل. كان عليّ أن أقر بذلك . ابتدأ يبعبصني من خلفي ولم أصدق أنني أثار لأول مرة من إبع داخل مؤخرتي. سحب صبعه وتدحرج شاهين فوق تارة أخرى وراح يعلو بساقي ويزرع ذبه بكسي مجدداً فكان ينيكني لخامس مرة في أقل من ساعتين. لم يكن زوجي ينيكني كل ذلك في أقل من أسبوع. وبعد أن أفرغ شاهين حليبه احسست بعودة النشاط إلى قضيب صاحبه وائل وعندما عاد وجدت أنه غمس ذبه في كريم ما فعلمت أنها يقصد أن ينيكني نيك ممتع في الفندق من دبري. اخبرني أن أرقد بجانبي لأواجه شاهين ففعلت وراح يضع ذبه في طيزي. ابتدأ شاهين يمصص حلمتي بزازي ورحت أخبر وائل:” وائل أنا خايفة منه…”. فاجاب:” متخفيش…. جربي بس…” فأجبته كالساقطة:” طيب ماشي.. بس بلييييز بالراحة….” بدأت أستشعر سخونته وضغطه وقد بدأ يقتحم فتحة دبري فتأوهت:” آآآآه.. بلييييز بالراحة… بيوجع…..” توقف وائل لكي أتعود عليه ويوسع من أستي. ثم دفعه رقيقاً بمقدار مس. كان مؤلماً إلا أنني بدأت استلذ به وبسخونته. ظل يدفع للأمام ببطء حتى اقتحم ذبه حرم طيزي بكامله. أمسك عن الحرك\ة قليلاً ثم ابتدأ ينيكني ولم أكن أصدق أنني أستمتع بنيك الطيز. ثم أسرع ينيكني وكان كسي ناراً مولعة ولا أحد يمسه. ظل وائل يمدح طيزي وضيقها وقد ابتدأ ينيكني اسرع وأسرع حتى شهق وتصلب جسده والتصق بي كأنه يخرج روحه وأطلق حممه داخل أمعائي. ترك ذبه داخل طيزي حتى هدأ وامتصت مؤخرتي آخر قطراته ليخرج شيئاً فشيئاً وقد انسحب بعد تقلصه. في تلك اليلة نمنا ثلاثتنا في الفراش إلى الصباح حتى تناولنا الأفطار وعدت لبيتي ويألني زوجي عن الرحلة فاجبته أنها ولا أمتع من ذلك وهو في الواقع لا يدي. حينها طلبت منه أن ينيكني لانني كنت قمة في الهيجان. أنا إلى اﻵن لا أدر هل طفلي الثاني من زوجي أم من الشابين!