لعبة التعري بين المعلمين تنتهي بنيكة الأحلام

كنت على وشك الإنضمام إلى مدرسة جديدة كمعلمة في مكان جديد. كنت في البداية أشعر بالتوتر لإنني لم يكن لدي أي تجربة أو فكرة عن زملائي هناك. وقد أعد مديري الجديد كان لي لأعيش فيه في مباني المدرسة. شعرت بأن مديري شخص ودود حيث أعطاني في أول يوم لي هناك كل السلطة والمساحة المناسبة لأعيش فيها. وبدأت العيش في غرفة قريبة من غرفة الراحة الخاصة بالمدير. وبعد بضعة أيام وجدت معلم أخر هناك في المساء في إحدى زوايا مبنى المدرسة. ظللت ألاحقه لإنني بدأت أشعر بالممل من الحياة وحدي وأرد أن أحظى بصداقته لأجد شخص أتحدث معه. بينما كنت أقترب منه حيث رأيته في إحد زوايا المدرسة يتفحص مجلة إباحية. شعرت بأن هذا وقت غير مناسب لأتحدث مع هذا الشخص لكنني قلت له فجأة أهلاً ووجدته متفاجأ قليلاً. أغلق هذه المجلة وحاول أن يخفيها لكنني رأيت صورة سيدة عاريةعلى الغلاف. رحب بي ودعاني إلى غرفته. الآن بت أشعر بالسعادة لإنني أخيراً وجدت شخص يمكنني أن أستمتع معه بوقتي. في كل المبنى لم يكن هناك أي أحد سوانا والبواب الذي كان يعيش بعيدً جداً عن مكاننا. أحتفظ بالمجلة تحت بعض الكتب على الطاولة لكنني كنت ما أزال استطيع رؤية بعض اللمحات من صورة الغلاف. كان معلم التربية الرياضية وأنا معلمة اللغة الإنجليزية. بدأنا نتحدث مع بعضنا البعض وببطء بدا أننا نقترب من بعضنا. كان رجل وسيم وعندما عدت إلى غرفتي بدأت أفكر فيه. حاولت أن أتجنبه في تفكيري لكن في هذه الليلة رأيته في أحلامي كامل التعري وهو يضاجعني على سريره. هذا الحلم جعلني أشعر بالإثارة وحى بعد العديد من المحاولات فشلت في إبعاد هذه الأمور عن تفكيري. وفي صباح اليوم التالي مبكراً عدت مرة أخرى إلى غرفته حيث رأيت بابه مفتوح وحين أقتربت من بابه رأيته في وضع سيء حيث كان لا يرتدي سوى ملابسه الداخلية.

كان يضع إحدى يديه في البوكسر ويتصفح هذه المجلة حيث تظهر العديد من الصور المثيرة بشكل أفضل. خبأت نفسي خلف الباب وبدأت أشاهد وحدته السعيدة. وبعد قليل بدأ يقرأ القصص في هذه المجلة حيث كانت تخرج العديد من الكلمات القذرة من فمه. وأنا أيضاً أصبحت هائجة في هذه اللحظةلكنني أريده أن يضاجعني. وفجأة أسقط البوكسر وأصبح كامل التعري  وبدأ يداعب قضيبه الأسود والطويل المنتصب بسرعة جداً. كان مسهد مثير حيث أنني للمرة الأولى أشاهد رجل عاري وكان منظره رائع جداً. ومن ثم القى جسده العاري على الرير حيث كان يحتلم بقوة ما جعله يخرج منيه الأبيض من قضيبه المنتصب. وفجأة تحركت بعيداًمن هناك وعدت إلى غرفتي. صورته العارية كانت منطبعة في عقلي وكان هناك نوع من الشعور الرائع في داخلي. في هذه الليلة فكرت حتى في الأقتراب منه لإنني كنت متأكدة من أنني إذا أردته أن يضاجعني فأنه لن يتوانى عن القيم بهذا. لكنني لم أفعل إي شيء وخلدت إلى النوم لكنني أيضاً كنت أضع يدي في داخل كيلوتي. وفي الصباح التالي مبكراً جداً غسلتي شعر كسي وذهبت إلى العمل. وللمرة الأولى قابلني في غرفة الأساتذة حيث قضينا وقت رائع معاً. قضينا أمتع الأوقات معاً وحينما كانت المدرسة على وشك الإغلاق دعوته لتناول القهوة في المساء. لم تكن لدي أي فكرة في الواقع عما سيجري عندما يكون في غرفتي لكنني تركت الأمور تسير بكل سلاسة ويسر. وقد أتي في الوقت المناسب وطاولة الشطرنج في يده. وسألني إذا كنت أريد أن ألعب معه وقد وافقت على اللعب معه لإنها بدت فكرة جيدة لتمضية الوقت. وقد أنهينا اللعبة الأولى ونحن نتضاحك حيث فزت بها.

وفي اللعبة التالية أتخذنا مساراً غريباً حيث أتفقنا سوياً على أنه في حال خرج أيمن القطع الرئيسية الثمان في اللعبة فلابد على الخاسر أن يتعرى من قطعة من ملابسه والخاسر النهائي سيتعرى تماماً إذا أراد الفائز ذلك. كنت فعلاً أريد أن أفوز ثانية في لعبة التعري لإنني كنت أريد أن أراه عاري ثانية. كان هذا أكثر إمتاعاً وقد خسرت أحد الفيلين لذلك تعريت من قميصي وبقيت مرتدية حمالة الصدر وملابسي السفلية. وكان هو يحدق في الفرق ما بين نهداي وأنا كنت أريد أن استغل هذه افرصة لأجعله يتعرى لكنني كنت مخطئة حيث خسرت فيلي الثاني. وهذه المرة بقيت في حمالة الصدر والكيلوت. وكان كيلوتي من النوع الرفيع والذي من خلاله كان يستطيع رؤية نظافتي هناك. وبفضل  هذا التعري نجحت في إزالة ثلاثة من قطع وراء بعض وأصبح هو لا يرتدي سوى ملابسه الداخلية. كنت سعيدة بأنني سأجعله عاري بسرعة جداً لكن عندما أزال أحد فارسي أصبح علي أن أظهر له نهداي الكبيرين. أنتصب قضيبه عندما رأى ذلك وأنا لم أعد أستطيع التحكم الآن. أغلقنا الباب واستلقينا على السرير. وتعرينا وهو لحس كسي النظيف. لكن اللعبة كانت ما تزال مستمرة وأخيراً فزت عليه ثانية حيث طلب منه أن يضاجعني بقوة. وكان قضيبه متصب فعلاً وعندما أدخله في كسي المبلول أصبحت في عالم آخر. استمتعت فعلاً بمضاجعته لي في كافة الأوضاع المختلفة.