لقاء سكسي أذوق فيه طعم الجنس مع صاحبة البيت

لا أنسى كيف أمضيت وقتاً لذيذاً في لقاء سكسي أذوق فيه طعم الجنس الممتع مع صاحبة البيت الذي أقيم فيه إذ كنت أسكن في شقة بمفردي في القاهرة و ذلك لأكون بجانب عملي. كنت حينها شاباً أعزباً في السابعة و العشرين طويل , واسع ما بن المنكبين أسمر البشرة. أما صاحبة البيت سمر فكانت أماً ثلاثينية متزوجة ولديها طفلان. في البدء لم يكن بنيتي أي نوايا جنسية اتجاه سمر إلا مؤخراً بعد عام ونصف وبعد أن لمحت صدرها الأبيض المنتفخ المكور وقد برزت حلماته من الستيان و نزلت عيناي إلى وسطها ذي الانحناءات المثيرة و ردفيها العريضين النافرين من الروب!

ذات يوم عدت باكراً وقت الظهيرة من عملي فوصلت البيت لأجد جميلتي سمر واقفة بباب شقتها في الطابق الثالث تتصارع مع هاتفها المحمول فألقيت عليها تحية المساء وسألتها: ماله فيه أيه؟! ردت وقالت: مش عارفة بيعلق ليه! فسألتها: موديله أيه؟ واقتربت منها فقلت: لازم يتغير يا أم محمد… ثم دار حوار حول أجهزة المحمول و أنواعها و و جهازها السامسونج القديم. مضى أسبوع على تلك الحادثة و كانت الساعة الثامنة صباحاً و كانت المياه مقطوعة في ذلك الصباح فاحتجت إلى المياه لأنني لم أكن أخزن و أتخذ احتياطاتي. نزلت و دققت جرس بابها و كانت في المطبخ. اعتقد أنها راتني حاملاً زجاجة مياه فارغة فدعتني مباشرة للدخول و مشيت خلفها إلى حيث المطبخ حيث فلتر المياه. تركتني أتعامل بنفسي إذ كانت تحضر وجبة ما فسألتها عن طفليها فأجابتني أنهما ذهبا للمدرسة فبدأت أتحدث معها لبعض الوقت و عيناي لا تنزلان من فوق بزازها الشامخة ولا وجهها الجميل! أعتقد أن سمر صاحبة البيت أدركت نوايا و انا أكاد آكلها بعيني وهي في عبايتها الرقيقة مفتوحة الصدر. كان ذلك أول لقاء سكس أذوق فيه طعم الجنس مع صاحبة البيت إذ اقتربت منها و سألتها عن تغير لونها و أدرت وجهها قبالة وجهي.

التقت أعيننا و أسخنتها لمستي فضممتها إلي! قاومت قليلاً في البداية ثم ما لبثت أن راحت تستمتع بحضني و أنا أستمتع بحضنها الدافئ فبدأت كفاي تتسللان إلى حيث طيازها المدورة أقفشهما. ثم فجأة شرعت أشعل خديها بالقبلات المتتالية, عينيها, وجنتيها, أنفها ذقنها ثمرة الكمثرى حتى دنت شفاهنا و التقت نظراتنا عن قرب شديد فالتقمت راسي تقبل شفتي بشدة و شبق! التحمت شفاهنا و التحم جسدانا و كفاي تسرحان و تمرحان فوق ظهرها الرشيق و شعرها الذي انحسرت عنه الطرحة. و يبدو أن سمر صاحبة البيت كانت خبرة في فن التقبيل و القبلات الفرنسية خاصة إذ دست لسانه في فمي و لا أدري كيف تمكنت من فتح فممي م راحت تضرب به في جنبات حلقي و سقفه و تدور به حول لساني كأنها تضاجعه فيما يداها خلف عنقي تمنعني من الحركة! كانت سمر شبقة شديدة الشهوة في ذلك اللقاء و لم أكن أدري انها كذلك! كان لسانها يلاعب لساني و يمصصه لعشر دقائق حتى أحسست بزبي قد انتصب فقام بين فخذيها يبغي أن يضاجعها! أهاجتني سمر صاحبة البيت و أهجتها و سيحتني و سيحتها و بدأت شفاهي تنفلت من فمها و تتسلل رقبتها و أسفل عنقها ثم بين بزازها الطرية الكبيرة فأشتم و أضم و أقبل و ألحس بشهوة ونهم حتى أحسست أنها ستسقط أرضاً فحملتها بين زراعي إلى حيث غرفة نومها! هنالك فقدت سمر صوابها من فرط الشهوة فراحت تخلعني ملابسي و انا أزيل عنها عباءتها ثم ستيانتها البيضاء فراحت أشم عطر جسدها الجميل. ثم سحبت لباسي فقفز زبي هائجاً غليظاً فالتقمته بفيمها لتحركه فيه و تلطخه بلعابها الدافئ و يداي تدعكان جسدها العاري المثير. ثم راحت يداي تعتصران بزازها الطرية و أقرص حلمتيها ثم رحت أقبل ظهرها و طيزها البيضاء حتى انلقت كفي إلى وسطها فتسللت إلى كلوتها المبلل و دسست أصابعي خلفه فتحسست شعرتها السوداء! أنت برقة و أناملي تفرج ما بين شفتي فرجها الرقيق بل راحت تصرخ فدفعتني على السرير و يداها تمسك بزبي ترشقه بين شقي كسها هامسة: نيكني..نيكني أوووي…ثم لفت ساقيها حولي بقوة و انا بسطت زراعي أقرص باناملي حلمتيها المنتصبتين و زبي راشق داخلها في لقاء سكسي أذوق فيه طعم الجنس مع صاحبة البيت سمر. راحت تهبط و تصعد وهي تركبني حتى إذا كنت على وشك إتيان شهوتي سحبت منها زبي ورششت لبني فوق بطنها ذات العكن! غمست أطراف أصابعها منه ثم ذاقته بشبق ثم غمست إصبع آخر و دسته تلك القحبة بفمي فذقت طعم الجنس و رائحته المثيرة فكنت أعاشرها في عقر دارها في غيبة أولادها و غيبة زوجها! بل كانت تصعد لي في أيام إجازاتي بالطعام المحمر و المشمر كانني عريس في شهر عسل!