يا ليتني كنت دكر بط: أخت مرات خالي المطلقة تعذبني برؤية كسها و طيزها السمينة

كان ذلك من سبع سنوات , و كنت حينها مراهقا ً أنا فاروق مقبل على المرحلة الثانية من الثانوية , أعيش في الإسكندرية و أخوالي يعيشون جميعهم في محافظة المنوفية. في إجازة الصيف قررت أمي أن تزور أخوالي فذهبنا إلى هناك. و لأن لي أخوال كثر و منهم من كان مريضاً في المستشفى فقد تصادف أن تتركني أمي عند مرات خالي فاطمة لأنها حنينة علي و أنا أعشقها بشدة. هناك في بيت خالي شريف كانت أخت مرات خالي المطلقة نورة تزور أختها لعدة أيام. هناك أيضاً تمنيت لو كنت دكر بط! نعم فقد حدثت حادثة مثيرة أقصها عليكم بتفاصيلها وقد راحت أخت مرات خالي تعذبني برؤية كسها و طيزها السمينة وهي تزغط دكر البط أو تذبحه!

في ذلك الوقت كنت أنا شاباً نحيل العود وسيم المنظر لا تراني امرأة إلا و استهويتها لشعري الأصفر الناعم و عيوني الخضر و وملامحي الجميلة كما يقلن! منذ أن رأتني أخت مرات خالي و هي تنظر لي و تبسم و تلقي النكات و تهزل معي بكثرة! الحقيقة هي أن نورة كانت بذيئة, من تلك النساء سليطات اللسان لاذعات النقد و السب. إلا أنها كانت جميلة قمحاوية البشرة سمينة الجسم و خاصة طيزها التي كانت تتراقص خلفها حين تسير! و الذي علمته من سبب طلاقها من زوجها هو حرمانها من حقها الطبيعي في النيك و المعاشرة الزوجية!! في ظهيرة يوم كانت أخت مرات خالي المطلقة فوق السطوح, بيت خالي عبارة عن ثلاثة طوابق, تطعم الطير من فراخ و دندي و بط و أوز. قالت لي مرات خالي : فاروق …طنط نورة عايزاك معاها علشان تونسها لما تطلع العشة فوق تزغط البط…و فعلاً صعدت قبلها فرأيت الطيور الكثيرة فوق السطح الفسيح ثم لحقت بي نورة و ضحت: أنت هنا يا روقة… يلا طيب حلق معى وميلت على الدكر البط…بدأت الجولة وراء دكر بط عفي حتى أمسكته و أمسكته من جناحه و اصطدمنا و جهاً لوجهاً! ترجرجت بزازها المنفوخة فوق وجهي فاستثارتني بشدة! أمسكته و وجلست على الأرض وهى قد رفعت زيل جلبابها المفتوح الصدر الرقيق فانحسر من فوق وركيها السمينين و وضعت دكر البط تحتهما و بسطتهما على جناحيه المبسوطين فوق الأرض وثنت وركها الآخر فانحسر الجلباب حت ظهر كيلوتها البمبي شبيه لون الجلباب! شاهدت لباسها بين وراكها السمينة وفتحة الكلوت مكورة وأمسكت برقبة دكر البط لتلقي فى فمه الفول تزغطه ثم بعدها تدلك رقبته فكان زبري ينتفخ و جسمي يسخن و أنا أتمنى لو كنت دكر بط!! فقد كان مستلقي تحت كسها و طيزها السمينة فأحسده لأنه يشتم رائحتهما! لمحت نورة بالصدفة انتصابي فلمعت عيناها ثم ابتسمت وراحت تنادي دكر البط : يلا بقا كل…اتزغط واسمن علشان ادبحك ….ثم نادتني: عاوز تزغط…خد زغطه…انزل أعلمك…و فعلاً نزلت على ركبتي و رحت اتاحلم بيدي فوق وركها السمين و اتظاهر أنني أزغط دكر البط!

في اليوم التالي قالت لي مرات خالي : أطلع ياروقة اطلع لخالتك نورة عايزاك فوق ! وفعلاً صعدت إلى حيث السطح لأجد أخت مرات خالي المطلقة تنتظرني على السلم بروبها الشفاف و أسفله قميص قصير وفى يديها السكين! ابتسمت لي ابتسامة عريضة و أعطتني طبق وقالت: أمسك و يلا تعالى وراحت تتراقص طيزها السمينة خلفها ثم تتفحص أي دكر بط تذبحه: فهذا صغير.. وهذا هزيل و هذا سمين فوقع عليه الاختيار! نادت : يلا امسكه قصادي…ورحنا نجري خلفه فكبسته نورة بمواجهة الحائط فاصطدمت بها من الخلف! لثوانٍ قليلة التصقت في طيزها السمينة و هي ممسكة بدكر البط مفلقسة!! التحم زبري فيها فمست: أيه يا ولا.. يا روقة بتعمل أيه…. ثم لم لبثت أن خلعت نفس يعنها فواجهتني باسمة كأن لم يكن شيئاً! ثم ألقت أخت مرات خالي المطلقة الروب لتأخذ راحتها و بقت بالقميص القصير فانتفضت و و وقف زبري من مشهد جسدها العاري صدرها و ساقيها وشعرها الكثيف الأسود و منظر طيزها السمينة! جلست عليه فوضعته تحت كسها و طيزها السمينة فضمته بوركيها ثم لم تلبث أن أطلقت فُسية رقيقة أثارتني!! نظرتني و احمر وجهها و ابتسمت ابتسامة الخجل! كذلك ابتسمت أنا. أمالت رقبة دكر البط واستلمتها بكفها و ذبحته ثم نهضت من فوقه سريعاً فاهتزت طيزها وتركته يتخبط يتشحط في دمه حتى انتهى فوضعته فى طبق كبير مستوي! ثم طلبت إلي أن أحمل لها الماء الساخن تسلخ فيها دكر البط تأملت الدكر الذبيح فرمقتني و تبسمت و قالت: ايه يا روقة …انت سرحان فى ايه زعلان على الدكر لما دبحته هو أنا دلعته كتير و يستاهل دبحه!! تحسست رقبتي ساعتها و تذكرت أن الأنثى إنما تسمن رجلها لتمتص لبنه فتركه يلهث خائر الركب!! ثم عادت أخت مرات خالي المطلقة نورة فوق كرسي خشبي بدون أرجل فتباعدت وراكها العارية وهى تنتف فى رقبه الدكر كانها تنتف في زبري ثم جلست القرفصاء و انحن ت فوق دكر البط فتدلت بزازها كبيرة عفية بيضاء من تحت قميصها !! كانت من غير ستيانة فاشتد زبري !! لم يحدث بيني و بين نورة شيئ إلا أنها عرفت هياجي فكانت تستثيرني بضحكاتها و تلميحاتها. ثم مضت لشقتها و أخرج خالي من المستشفى و رحلنا و أنا للآن لا أنسى نورة!