وراك مرات أبويا و جنس المحارم

كان ذلك من أعوام حينما كنت أحيا مع مرات أبويا , 40 سنة آنذاك , لأن أبي تزوج امرأة أخر غير أمي. و بحكم أنني صعيدي , فقد كنت خجولاً لا أتكلم في المواضيع الجنسية. كانت مرات أبويا محرومة من المعاشرة الجنسية لأن أبي كان يغيب بالأشهر خارج محافظتنا قنا, فبدأت أدرك أن مرات أبويا رجاء تلبس ملابس مثيرة تكاد تكون عارية فأرى جسمها المثير و انا في مراهقتي و أطالع جمالها الصارخ من ثديها الكبير وفمها اللذيذ سيقانها البيضاء. وذات يوم شاهدتها نائمة في الصالة بقميصها القصير و مضطجعة على بطنها تثنى وركها الأبيض المربر المثير بزاوية قائمة! كان ذلك أول مرة أشاهد فيها وراك مرات أبويا رجاء فأتشهاها و أتمنى أن أمارس معها جنس المحارم و إن كنت لم أعرف تصنيفاً لتلك المعاشرة المحرمة!

فقدت وقعت عيناي منها على وراكها الممتلئة البيضاء المستديرة العفية و على طيزها المدورة الكبيرة من خلف ذلك الكيلوت الشفاف الذي ابتلعه كسها الكبير من الوراء!! كنت لأول مرة أشاهد أكساس النساء و أنا أطالع و أشتهي كس مرات أبويا! حينها دلفت إلى غرفتي و صورة جسدها المثير الممتلئ لا يفارق عقلي إلا أنها نادتني بعد برهة من الوقت فقالت: عمرو… أنت يا عمرو… أجبت بصوت يكاد يكون محتبس: أيوة..نعم يا مرات أبويا…قالت: طيب خلاص ..باتأكد أنك هنا عشان اجهز الغدا ….أجبتها: لا أنا شبعان….ألحت علي: لا أنا مستنياك ناكل مع بعض … الحقيقة أنني أجفلت خشية أن أن تلمح مرات أبويا رجاء في عيني رغبة جنس المحارم فأجبت شبعان…كلى انتي…في يوم آخر وقد ارتفعت حرارة بدني الكبير, فقد كنت مراهقاً ضخم الجثة, جراء التهاب اللوز , قامت مرات أبويا بإعطائي كبسولة بارسيتامول لخفض الحرارة وحطت بيدها فوق رقبتي فألفتني أكاد أكون محموماً فأمسكت برأسي و وضعتها على صدرها الكبير تداعب رقبتي وأنا اسمع تنهداتها الدافئة وهي تهمس: مش هسيبك تنام لوحدك… انت تنام معايا فى أوضتي … أنا هامساً: مش مش لازم أنا كويس… مرات أبويا بإصرار: لا لا… انت عيان يا عمرو ولازم أراعيك بالليل….ثم نهضت معها و دخلت غرفة نومها ثم مددت وراكها فوضعت راسي على وركها الأيمن الناعم وهي تلمس جبهتي برقة ثم رقبتي فتتحسسها فشب زبي و انتصب!

لاحظت رجاء مرات أبويا ذلك و أجزم أنني سمعت دقات قلبها و هي تتعالى و زفرات صدرها وهي تنهج فهمست لي: عمورة حبيبى … أقلع هدومك علشان ادعكلك جسمك… عشان السخونة تروح…كانت وراك مرات أبويا تحت رأسي بضة ناعمة طرية مثيرة لامتعضت أن أنهض! سبب آخر هو خجلي منها و أنا اتعرى أمامها ! أصرت فخلعت ملابسي حتى بقيت باللباس أمامها فقالت: يلا اتمدد…نام على ظهرك.. .. ثم نهضت و أحضرت أبوفاس وهو دهان زيل السخونة وراحت تدلكني بيديها الناعمة وانا أستمتع بلمس يديها على ظهرى فهمست: سيب نفسك خلص يا حبيبى…فجلست على طيزى وا نا بين وراك مرات أبويا أشتهي جنس المحارم وهي تدلك كتفي ثم تهبط يديها على رقبتي ثم جلست على ظهري تداعبه فراح زبي يشتد فنزلت يدها على وراكى تدلكه و أنزلت اللباس من فوق وسطي فتعلقت أصابعي به فهمست ضاحكة: انت مكسوف من حبيبتك مرات أبوك….انا عايزه أخففك بسرعة….وشرعت تدلك ما بين فلقتي طيزي ثم أدخلت يديها ببطء أسفل فتحتي فلامست بيضاني المنفوخة!! ساعتها كنت أرتعد ليس من الحمى بل من وراك مرات ابويا و تحرشها بي! ثم قلبتني على ظهرى وجلست على بيضاتي فارتعش زبي عندما أحست كبيرة منبعثة من شقي كسها فبدات تدلك صدرى بهدوي و تأني و هي تستمتع فاشتد زبي بشدة فلمعت عيناها فضغطت عليه بشدة ! ثم نهضت عني و أمسكته وهمست ولعينيها وميض الشهوة: ايه دة يا عمورة…! انت كبرت وبقيت راجل….! ثم راحت تدلكه و تلحس بلسانها رأسه فخرجت مني أنات فهمست: مرات أبويا أنا بحبك أوي…خليني أعملك زي ما تعمليلي…فهمت وابتسمت و ألقت من وسطها كيلوتها و قعدت على فمي أمص و ألحس كسها الكبير و أنا بيد أتحسس وراك مرات أبويا و جنس المحارم يكاد يقتلني! لمحت كسها! نعم لمحته وسط الإضاءة الخافتة لغرفة نومها؛ فقد كان وردي اللون ناعماً …راحت تتأوه ثم همست: تعالي أدفيك…افترشت نصفي فدفعت زبي الساخن إلى كسها الكبير فابتلعه وأحسست بدفئ لذيذ يلتحم حول لحم زبي! أطلقت أنيناً و تأةهاً فمالت مرات أبويا ببزازها فوق وجهي و صدري وهي تهمس بلبونة: ارضع يا حبيبى انت من زمان محتاج لحنانى…. ةورحت أرضع حلمتيها الكبيرتين الناعمتين ثم راحت تتهجم على شفتي تقبلهما بشدةى و كسها يعتصر و يضيق خناقة على زبي فصحت: كسك سخن أوي يا مراااااااات أبوياااااااااا وهي تجاوبن : و انت زبرك طوييييييل يا عموووووووورة….. أرعشتني مرات أبواي و أنا أأذوق طعم جنس المحارم معها لأول مرة…