أرملة مكنة ترفع ساقيها لي كي أنيكها و تتكيف مني و تدعو صاحبتها الشرموطة المحرومة في حفل نيك جماعي الجزء الأول

لم تكد تنقضي أربعة شهور على وفاة علي السائق في النقل العام حتى دعتني وفاء أرملته كي أتسلل إلى بيتها في جنح الظلام لترفع لي ساقيها و أنيكها و تتكيف مني و تنتشي فتدعو صاحبتها ليلى الشرموطة المحرومة كي تذق زبري في حفل نيك جماعي في بيتها! اما انا شهاب فرجل في منتصف الثلاثينيات أعزب أعشق السناء و أعمل مشرف مبيعات لدى شركة مستلزمات طبية و أشارك على صيدلية في البحيرة مركز كوم حمادة حيث أعيش. تعرفت على وفاء تلك من خلال الصيدلية التي أشارك عليها. تعرفت عليها في حياة زوجها فكانت تأتي و تشتري الفياجرا فعلمت انها, غير حسنها و جسدها الممتلي انوثة , شبقة و خاصة من من نظرات عينيها المسحوبتي الجانبين.
في الواقع كنت أغازل وفاء غزلاً ضمنياً تطور حد أنها خانت زوجها معي في لقاء جنسي بالهاتف وهو ما لم يتطور و نلتقي لقاء الأزواج و ترفع لس ساقيها و أنيكها حقيقة فتستمتع بي و استمتع بها إلا بعد أن باتت أرملة تعصف بها شهوتها! مشيت إلى وفاء ذات مساء في ليلة الجمعة و ذلك بعد ترتيب مسبق بالهاتف وبعد أن أرسلت بابنها ابن الثماني سنوات إلى امها. مشيت إليها في جنح الظلام و تسللت إلى الدور الثالث حيث تسكن. راعتني بحسنها إذا اسقبلتني بعباءة سوداء تبرز بياض و جهها و غضاضته. كانت من أسفلها ترتدي قميصنوم ابيض وبنطلون جينز لاصق على جسدها ! لم تكن في حاجة غلى ميكاب ؛ فهي فلاحة راقية جميلة غضة البدن أقرب إلى الطول منه إلى القصر! كانت روعة وفي قمة الجمال فاعترفت لها بذلك فأحمر وجهها وأطرقت وهمست: عارف …انا ملبستش كدا من ساعة وفاة جوزي…ضممتها إلي صدري و قبلتها من وجنتيها ثم رحت انزع عنها عبائتها وتناولت شفتها السفلى بين شفتي ورحت امصها فيما كفاي تفكان ازرار قميصها! ثم حررت أحدى بزازها العفية وداعبتها بيدي وعصرتها بقوة فعضت وفاء شفتي فسحبت لسانها في فمي ومصصته فأنزلت يديها مستثارة لتسحب سحاب بنطالها ومدت يدها تلعب بكسها وتتمحن!
سحبت شفتي من بين شفتيها و ورحت أطبق بفمي و أساني على بزها الأيمن فألحس حلمة صدرها فأضغط عليها بشفتي و أساني السفلية فما كان من أمرلة مكنة مثل وفاء إلا أن سحبت كفها من كسها ووضعتها على زندي و{اخت رأسها الى الوراء وهي تطبق جفنيها ملتذة تأن متاوهة: آآآآآآآآآه اااااااااااااااام فسحبت شفتي من بزها ا واخرجت بيدي بزها الأيسر فمدت يدها وانزلت لباسي واخرجت زبري تلعب به وأدلت بنطالها حتىى منتصف فخذيها ووضعت زبري بينهما وضغطت عليه وانا أستدير بلساني حول حلمتي بزازها لالتهمهما في فمي وأمصصهما بقوة فشهقت وفاء وقد ارتخى جسدها و ثقل: سيبني اقلع….مش قادرة اتحمل…وراحت تنزع عنها قميصها وبنطلالها وتلقي بهم في زاوية ولم تكن تلبس ستيان أو كيلوت فأرخت جسدها فوق السرير وهي ترفع ساقيها لي كي انيكها فوقعت عيناي على كسها المحلوق المنفوخ المشافر وبظرها الغليظ المنتصب يتدلى من اعلى كسها! هاجتني أرملة مكنة بضة كوفاء بشدة! ركبتها مركب الفحل لأنثاه و القمت شفتها بفمي ومصصتها بقوة وهي تعصرني بيديها من خلف ظهري ثم رفعت رأسي قليلا وسحبت شفتها السفلى بين شفتي وتركتها وسحبتها عدة مرات ثم نزلت بلساني حتى فارق ما بين بزازها الضيق فصاحت بكل قوة : آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه ااااااااااااااااام ثم وضعت رأسي بينهما ومرغتها عدة مرات ورفعت راسي وأطبقت بفمي فوق حلمتي صدرها بين وسحبتهما بقوة وتركتها وسحبتهما مرات ومرات متنقلاً بين الحلمتين و وفاء قد أطبقت جفنيها تستقبل المتعة و اللذة و انا أمهدها كي انيكها و لم يمض على رحيل زوجها ستة شهور!! هي اسم ليس على مسمى؛ ليست بوفاء بل هي و الغدر سواء!! جعلت وفاء تتلوى تحتي مستمتعة ثم نزلت بلساني من بين بزازها حتى بطنها حتى وصلت سرتها فأولجت طرف لساني داخل سرتها ولحستها لحسات دائرية ثم مررت لساني لحساً حولها ثم نزلت به على عانتها المنتفخة ودغدغتها بأنفي عدة مرات ثم نزلت بلساني الى كسها من اعلى شقيه المنفوخين الى اسفله ثم صعدت به الى اعلى كسها وانزلته واصعدته وانزلته مرات عديدة حتى اطبقت بشفتي فوق زنبورها المتطاول المنتفخ! مسست بظرها فارتجف بدن وفاء وارتعش و قبضت على شعري تسحبني بقوةحتى أزيدها وراحت تعلو بنصفها الأعلى و تهبط حتى راح ماء كشها يطل بغزارة لتعلن وصولها الى الذروة الكبرى فازداد ضغط يديها على شعر رأسي وآهاتها وصراخها عم جنبات الغرفة بكلمات لم افهم اكثرها اللهم إلا: اااااااااااام آآآآآآآآآآآآآآآآي موتتني ارحمني بقاااا….. هريت كسي …لم امهل وفاء و رفعت رأسي من كسها وفتحت ساقيها و دخلت بينهما ودخلت بين ساقيها وأمسكت زبري وأخذت أفرش كسها برأسه المنتفخة فبللته من مياه كسها وادخلته بقوة فيها فوضعت يدها على ساقي ودفعتني وصاحت: هتشرم كسي….بالراحة..حبيبي هااااب..ابوس أيديك…. كسي بيتقطع …يتبع….