ليلة حمراء مع بنت ليل ساخنة اعترضت طريقي

سأقص عليكم قصة ليلة حمراء مع بنت ليل ساخنة اعترضت طريقي في منتصف الليل. أولاً أنا شاب قاهري المولد و المنشأ تخرجت فيا جامعتها وعملت في إحدى شركاتها التجارية ثم ما لبثت أن نقلتني لأعمل في إحدى فروعها في مدينة الإسماعيلية. هنالك استأجرت شقة على أن أعود للقاهره لزوجتي و ابنائى الخميس والجمعة. ولأني كنت وحيدا فقد كنت اقضي الوقت بعد العمل مع موظفي الشركة فى سكنهم وأعود للنوم حوالى الحادية عشره مساءا. ذات ليلة وأثناء عودتي لسكناي لاحظت فتاه جميلة جسدها الغض يشي انها في أوائل العشرينات تقف فى الجهة الأخرى من الطريق فأضأت أنوار السيارة وأطفأتها كإشارة لها ثم درت بالسيارة ورجعت فى اتجاهها وتوقفت بمحازاتها وأنا أظن انها تبحث عن تاكسى. ما أن وقفت السيارة حتى فتحت الباب وجلست في السيارة فانحسرت تنورتها القصيرة عن سيقان كالمرمر مكتنزه كأنهما مصبوبتان من الرخام الأملس الأبيض المشرب بالحمرة الخفيفة! لم استطع ان أرفع عيني عنهما ولاحظت انفراج قميصها من أعلى فيظهر اكثر من نصف صدرها الكبير الرجراج!

لحظات صمت ثم سألتها: أوصلك لفين…ابتسمت ولم أتوقع إجابتها وهي تقول بدلع: زي ما تحب…ابتسمت: مش فاهم…بنت الليل مبتسمة: يعني…على شقتك…عرفت أنها بنت ليل فابتسمت وقلت: فهمت…يلا على البركة…أدرت السيارة لتبدأ هنا حكاية ليلة حمراء مع بنت ليل ساخنة اعترضت طريقي وانطلقت وفي الطريق عرفت أنها ستتقاضى مائتي جنيه فاتفقنا وصعدنا للشقه فاستأذنت لدخول الحمام ودخلت غرفتي لأبدل ثيابى كذلك وخرجت بنت الليل من الحمام بملابسها الداخلية وكانت ترتدى طاقم داخلي لونه احمر يكشف اكثر مما يستر فزاد شعوري بالرغبة الجنسية. عرضت عليها العشاء فلم ترتض لانها تريد أن تعود قبل العاشرة فضغطت عليها فاكلنا وعرفنا أنها جامعية تمارس البغاء

دخلنا غرفة النوم و بعد المداعبات الساخنة و التنهيدات الحارة منها خلعتها ثيابها لبقتى أمامي عاريه لأجد كسها الحليق مثير لدرجة كبيرة و بدأت أمص في حلماتها وادعك في بظرها وكسها وهي بدأت تخلع عنى ملابس ولما وصلت إلى سروالي الداخلي أخذت تحسس على زبي من فوق القماش وبدأ ينتفخ فأنزلت السروال وقبضت عليه بيدها و تعجبت لكبر حجمه وهكذا بدأت ليلة حمراء مع بنت ليل ساخنة اعترضت طريقي فشرعت في جولة من مص ولحس وعض فرحت ألحس كسها وامص زنبورها الكبير والحس فتحة كسها حتى تمكنت أخيرا من أدخال أصبع واحد بعد ان سال عسلها على لساني وشفتي اربعه مرات وكلها بلا صوت ولا تشنجات ولكن تنهيدات وسرعه في الأنفاس تعقبها فتره سكون لمده لا تزيد عن دقيقه ثم لتعود لإغماض عينيها وتبدأ أنفاسها فى التسارع ثم تتنهد تنهيدات متتاليه عميقه بدون صوت. دقائق ورحت أولج أحد اصابعي وهو الأوسط ثم البنصر في كسها وهنا بدأت اسمع صوتها أىىىىىى كده بيوجع بالراحه فنكتها بأصابعى لمدة عشر دقائق حتى قل الألم وبدأت تطلب زبي فتهمس بصوت مبحوح: نيكنى بقى هاموت مش قادره دخلو…رفعت ساقيها الطويلتين على كتفي وبدأت افرش كسها بزبى فأخذت تدفع نصفها الأسفل تجاهي حتى بدأت الرأس فى الدخول فعضت على اصبعها وبدأت أولج قليلا قليلا حتى دخل نصفه بصعوبة حتى أسكنته داخل كسها. كان كسها حامياً مثيراً فرحت أشعر باختلاج عضلات كسها من الداخل كانها تمص زبى بكسها وبدأت أنفاسها تتلاحق ثم شعرت بانقباض عضلات كسها وهى بذات الوقت تقبض على ذراعي بشدة. لحظات و أحسست بمائها يتدفق ساخنا على نصف زبي بداخلها وهنا استجمعت كل قواي وضغطت ضغطه قويه حتي ارتطمت بيوضي بطيزها فانطلق صوتها مدويا أأأأأأه افشخنى قطعنى بس ما تطلعوهش من كسى آآآآآآح! شرعت فعلاً في ليلة حمراء أنيك فيها بنت الليل بهدوء أولا ثم بسرعه وهي تأتي شهوتها مراراً و أنا ثابت فحل.غيرنا وضعنا فاستلقيت فوق ظهرى وأمسكت بزبي و أدخلت رأسه في كسها الشهي الضيق ثم جلست عليه بكل ثقلها فدخل كله إلى أعماق رحمها فصرخت وانتظرت بضع ثوانى لتعتاد عليه ويخف الألم ثم انطلقت تصعد ثم تهبط حتى تضغط بطيزها المستديرة على بيوضي ثم بدأت تسرع وتتلاحق أنفاسها وتتحركبأن تلف خصرها اثناء قيامها لأعلى ذات اليمين وتلفه ذات اليسار أثناء جلوسها وعضلات كسها تنبسط وتنقبض على زبي حتى اصبح الشعور خرافياً! أحسست أني على وشك القذف فاعلنتها فراحت تنهض من فوقي لتنحني ولتلتقم زبى فى فمها وأخذت تمصه بشراهة حتى أطلقت مني كبركان ثائر فى فمها فلم تفلت منه قطره وما ان بلعته كله حتى أخدت تلعق زبي حتى ظل منتصبا! من جديد أعادت بينت الليل الكره مرات ومرات حتى فقدت العدد و كانت هي تنتشي مراراً و تكراراً حتى تهاوت قدرتها و سقطت على صدري وزبي بداخلها وقالت انا بموت خلاص لندخل بعدها الحمام سوياً فنغتسل و تمصص لي قصيبي مجدداً و أنيكها من الخلف وأنتشي من جديد ثم لأعيدها إلى حيث أرادت.