العاشقان المطلقة و الأرمل و متعة سكس وقفة العيد

من الحوادث ما قد نسببها بأيدينا فنسعد بها أو نندم عليها منها ما يحدث لنا وحينها نأسى فقط ولا مجال للندم فالأقدار هي من تسير الأحداث كالأمواج التي تطوح بالسفينة في البحر في يوم شديد العصف و الريح. كذلك افترق العاشقان سلامة و هدير قبل أن يقضيا وطرهما من بعضهما ويستمتعا بذلك القطف اللذيذ مما يكون بليلة العمر ليلة الدخلة. فرقهما الأب فتزوجت هدير لتطلق بعد خمسة أعوام وتزوج سلامة بعد يأس لتغادر زوجته الحياة بعد اربع أعوام! دارت الأيام دورتها فجمعت بينهما فراح العاشقان المطلقة و الأرمل يحييان متعة سكس وقفة العيد ويشبان أواره ويغرقان في بحر العسل.

لم يكد العاشق سلامة ينفرد بمعشوقته الأثيرة حتى خلعها وخلعته ثيابها وثيابه ليريان من بعضهما ما كان ليريانه من خمس سنوات لو لم تفرق الأقدار بينهما. بعد العناق و التقبيل الملتهب و الضم و الشم راح سلامة يركب هدير فأخذ العاشقان المطلقة و الأرمل يحييان سكس وقفة العيد فيرفع سلامة من إيقاع رهزه لها و هو ممسك بخصريها و أحيانا يمرر يديه على مؤخرتها يمسكها ملء يديه و هو ينتشي من منظر ارتجاج ردفيها مع ارتطام عانته بها. كانت هدير ملتذة لأقصى درجة، ارتفعت آهاتها و همساتها. كان صوتها يهيج سلامة دائما حتى و هي تتحدث في العمل فما بالك و هي تلهث تتأوه و تطلق عبارات اللذة و الاستمتاع مع همساتها الملتهبة. زاد هياج سلامة فعاد ليعبث بجسمها كما كان يفعل بالضبط قبل إيلاجه لزبه فيها، هنا دخلت هدير في مرحلة أخرى من اللذة، دخلت في ما يشبه الجنون، قرب سلامة جسدها إليه كي يتسنى ليديه و فمه ممارسة هواياتهما في مداعبة جسدها. تواصلت عملية الرهز بين العاشقان المطلقة و الأرمل و كل خلية في جسد هدير كانت تستمتع و تتلذذ إلى أقصى درجة مع متعة سكس وقفة العيد فوصلت اللذة أقصاها حتى بدأت هدير ترتعش و تشهق شهقات متتالية فيما كسها يطلق ماءه الدافئ منسابا على فخذيها.

ظلت هدير المطلقة ترتعش بين يدي سلامة الذي كان يضمها بقوة و يمسح على وجنتيها و يقبل عنقها و كتفيها و ظهرها و يشم شعرها و يلفح أذنيها بأنفاسه و هو يتغزل بها و يعبر عن مدى متعته بها. إلا أنه لم يفرغ منيه بعد، حيث أن النيكة الثانية غالبا ما تكون أطول بحكم الإفراغ في النيكة الأولى. ما إن هدأت هدير قليلا حتى سحب زبه منها و أدارها ناحيته و حملها من مؤخرتها و جعل ساقيها تلتفان به، أحاطت بيديها حول كتفيه و عنقه و دفنت شفتيها داخل فمه باحثة عن لسانه تمتصه بشغف و نهم. أعاد سلامة إدخال زبه فيها بعد أن ثبتا وضعيتهما جيدا. و دون أن يبدأ هو في فعل أي شيء، بدأت هدير تتحرك فوق زبه مباشرة و بسرعة رهيبة. أطلق سلامة الأرمل آهة داخل فمها تعبيرا عن إعجابه بصنيعها.واصلت هدير الصعود و الهبوط على زب سلامة، كانت هي من تنيكه وقتها.ترك شفتيها و أمسك شعرها من وراء ظهرها و جذبه فجأة بخفة، أعجبتها تلك الحركة فأطلقت آهة رخيمة من أعماقها و انجذب رأسها للخلف تاركا المجال لفمه كي يلثم رقبتها و نحرها و صدرها. كانت هدير تعشق في سلامة إمتاعه لأكثر ما يمكن من جسدها أثناء الجماع، و كان هو لا يبخل عليها بذلك. تواصل جنون هدير فوق زب سلامة و ماهي إلا دقائق حتى بدأ هو يتشنج ويتخشب في حركته إيذانا بقرب قذفه، فبدأ يرهزها بقوة و عنف و سرعة رهيبة و هي تواصل حركاتها المجنونة فوق زبه، كانا و كأنهما في سباق محموم : من ينيك الآخر ويتعه أحسن. تعالت أصواتهما المتأوهة الساخنة حتى أعلن سلامة وصوله لنشوته حين أطلق من زبه دفقات من منيه الهادر الساخن، شعرت هدير بكل دفقة و هي ترتطم بجدار رحمها من الداخل، جعلها ذلك تشعر بقشعريرة و رجفات سريعة. أخذ العاشقان المطلقة و الأرمل يقتطفان متعة سكس وقفة العيد و سلامة ينهي إفراغه لمنيه فيها و نزل على ظهره و هي لا تزال متشبثة به في عناق و قبل حارة ملتهية تحية منها إليه! كان العاشق سلامة حينها يعصر جسدها بكل قوة و إحكام، ثم سرعان ما نزل بكفيه يتحسس ظهرها و مؤخرتها ممررا يديه في كل الجهات. ظلا العاشقان المطلقة و الأرمل يقتطفان القبل المحمومة لدقيقة قبل أن تفترق الشفاه لالتقاط الأنفاس، كانت أنفاسهما تختلط ببعض و تلهب وجهيهما. حطت هدير رأسها على صدر سلامة و كلاهما يتنفسان بعنف بعد تلك الملحمة الرائعة. كانت أنفاسهما ملتهبة من التهاب العشق وحرارة الشهوة و الرغبة التي كانت كالبركان الذي ثار فقذف بحممه حتى هدأ! هدأت أنفاسهما و عمّ صمت لثوان قبل أن يعودا لكيل عبارات المديح و الغزل لبعضهما ليستشعر العاشقان توغل الليل بهما فيهم للحمام وهي بعده لتتجهز ليوصلها شقتها التي تحيا فيها بمفردها.