مسلسل طبيبة العشق والهوى – الحلقة 20: أمي الجميلة وساقيها الجميلتين تدفعاني لممارسة الجنس معها

سألته كيف سنلعب معاً. “حسناً، أمي تحبك، وأنا سأبذل قصارى جهدي حتى أجيب عن أسئلتك.” سألته متى بدأ يجد أمه جذابة جنسياً. “على قدر ما أتذكر كنت دائماً أعتقد أنها أجمل وأحلى أم في الدنيا. لكن الذكرى الأولى للنظر إليها بطريقة جنسية كانت عندما حصلت على رخصة القيادة. طلبت مني أن أوصلها إلى المنزل. ففتحت لها الباب حتى تدخل. وهي قالت لي أنني أكثر لباقة من أبي وجلست. وكان فستانها مرفوع فوق ركبتيها وفكرت فجأة أن أمي لديها ساقين رائعتين.”
“دعني أسألك سؤال مختلف. مر عامين من الوقت الذي بدأت تنظر فيه إلى أمط بطريقة جنسية إلى الوقت الذي أصبحتما فيه عاشقين. ماذا كان أفكارك الجنسية نحوها خلال هذا الوقت.”
عدل من وضعيته. “كانت هناك العديد من الأفكار. قضيت الكثير من الوقت أخبر نفسي أني شخص منحرف. أعني أنه من الغريب أن أحدق في أمي الجميلة. ومن ثم أخبرت نفسي أنني إذا نظرت إليها كثيراً فإنها ستتحول إلى أمي في عيني. لكن جزء مني كان يعلم أنني أجذب. الحقيقة أنني أحببت النظر إليها. وعلى أي حال كان الأمر عديم الفائدة لإنك كما رأيتها في ساحنة. النظر إليها لم يكن ليساعد, كنت أخبر نفسي إن هذه مجرد خيالات عابرة. في الواقع بدأت أقضي المزيد من الوقت معها وأفكر في أن الخروج معها سيعيدني إلى حالتي الطبيعية. لكن هذا لم يحدث. أحببت صحبتها. وبعد قليل كان على أن أعترف أنني مهووس مع أمي الجميلة.”
“هل فكرت في التحدث إليها عن الأمر؟”
“لا. كنت خائف جداً. آخر شيء كنت أريده أن أخبر أمي أنني منحرف. لكن مع ذلك بدأت أنتبه لها وأتعلم ما تحبه. كنت أقضي الكثير من الوقت أدلك عنقها. لكنني لم أتلق أي رد فعل منها وأنا متأكد أنه لم يكن لديها فكرة عما أفكر فيه. وفي الليل في غرفتي كنت أتخيلنا معاً كعاشقين. أصبح الأمر خيالات مستمرة بالنسبة لي. لم يتعد الأمر التدليك على العنق حتى ذلك اليوم على الشاطيء. سمعت شجارهما في الليلة التي قبلها وكنت في الشرفة عندما تجدد الشجار في الصباح التالي. أعتقد أنني تلصصت عليهما. وفي حين لم تكن لدي خبرة على الإطلاق كنت أعرف أنني أستطيع أن أكون نياك أفضل من أبي. قررت أن أطلب منها أن تخرج للرقص معي. وحقيقة لم أتوقع الكثير لكنني أملت أن يحدث شيء ما بيننا. كنت خائف جداً هذه الليلة.”
“بعد شهر من العلاقة ماذا كان شعورك حيال المستقبل؟”
“كنت أحب الأمر، لكنني كنت متأكد من أنه لن يدوم. في الأيام السيئة كنت مقتنع أن أمي الجميلة سترى الأمر كله جنوني وأنني مدمن على الجنس وتطردني خارج المنزل. وفي الأيام الجيدة كنت أخشى فقط أنها ستنهي الأمر بإصرار. لكن بالنظر إلى الأمر، كان يجب أن أدرك أنها جادة حيال الأمر. فعلى كل هي تخاطر أكثر مني في هذا. لكنني كنت مركز أكثر على مخاوفي. في حفلة الشركة التي أخبرتك عنها بالأمس بدأت أفهم أنها تحبني وترغب بي بنفس الطريقة التي أحبها وأرغب بها.”
خلال اللقاء أمكنني أن أشعر بمستوى الإثارة في داخلي يرتفع. الإنغماس في حياة إسراء ومالك الجنسية كان يشعل نار خفيفة بين ساقي لكن الحفلة التي وصفتها إسراء بالأمس كانت مثل لهيب جهنم. وأمكنني أن أشعر بوجهي يتورد. وتمنيت لو أن بشتري البرونزية تخفي ذلك عن مالك. سؤالي التالي كنت أريد منه أن أقرر إذا كانت إسراء يمكنها أن تضع حدود في العلاقة وإذا كان الأمر كذلك فهل مالك سيقبلها.
“هل هناك أي أنشطة جنسية أقترحتها على أمك وهي رفضت؟”
راجع ذاكرته: “أقترحت عليها الجنس الثلاثي. مع امرأتين ورجلين. وهي لم ترفض ذلك على الفور. لكنها قالت أنها ستعلمني إذا وجدت الشخص المناسب.”
صورتي معهما أنفجرت في عقلي. هل إسراء تفكر في؟ يبدو أن إسراء قادرة على وضع حدود للعلاقة ومالك يتقبلها. بدأت أتسأل لماذا فكرت في مسأله القبول على إنها مشكلة كبيرة. ومن ثم تحولت إلى مناقشة عامة عن العلاقة. كان هدفي أن أقيس مشاعره نحو أمه. هل يحبها فعلاً؟ هل يهتم بمصلحتها كثيراً؟ هل كلامه مبتذل أم أن أفعاله متسقة مع أقواله؟ وكانت إجاباته مرضية بالنسبة لي. كانت علاقة غير عادية وبينما تعاني من تقلبات أي علاقة رومانسية إلا أنني لا أشعر بأي شيء خطر أو استغلال فيها. نظرت إلى الساعة. ووجدت أنه تبقى لنا عشر دقائق. فكرة أن أتركه يذهب حتى يمكن لأصابعي أن تحصل على وقتها الخاص مع النار التي بين ساقي مرت في عقلي لكن بدلاً من ذلك سألته كما يجب: “هل لديك أي أسئلة لي؟”

يتبع …