حبيبي يلوعني بمداعباته الساخنة و يسألني عاوزة زبي في كسك يا شرموطة

وسط صرخاتي واناتي راح حبيبي يلوعني بمداعباته الساخنة و يسألني عاوزة زبي في كسك يا شرموطة وهو ما كنت أجيبه بغنج وهزة طيزي ودفعها باتجاهه. كنت مستندرة على الحائط بوضع الفلقسة مستندرة بيدي على حافة السفرة وهو خلفي في صالون شقته. لم يكن يسألني سؤالاً يريد جواب حقيقي بل ليلوعني بمداعباته الساخنة وليزيد من محنتي! راحت أصابعه تنزلق بيسر وسط ذلك البلل وتلك الرطوية فتجري متوغلة في اعماق كسي. بدوره راح كسي يشدد عليهم قبضته وكأنه يخشى ان تفلت منه وتغادره. كان يبنض حولهم بقوة. طالت أصابعه ذلك الموضع الشيطاني ذلك الموضع الأكثر حساسية في كس المراة إلا وهو الجي سبوت. تلمسته انامله فعرفته لأنها خبيرة محنكة فراحت تضغط وتتلمس برقة و نعومة وببطء فتندفع بقوة ثم تعود وتهادن ليجري ماء شهوتي وينساب على تلك الأصابع بغزارة. طيزي التي كانت منقبضة ارتخت عضلاتها وقد راح لسانه يندس في خرمها الحساس داخلي فيلعقني من حلقة دبر الوردية.

أحنى راسه وبصق عليها فأحسست ببصاقه يجري فوق طيزي حتى مشافر كسي. رحت أدفع بطيزي باتجاه راسه فيما كانت أصابعه تلعب في كسي فتلوعني بقوة فأصرخ فمن جديد أخذ حبيبي يلوعني بمداعباته الساخنة و يسألني عاوزة زبي في كسك يا شرموطة فكنت أشهق وأتوسل إليه أن يدخله ولا يعذبني! كان عذاباً لذيذاً! كان حبيبي خبير في امتاع النساء فرحت أستدير برأسي إليه وأهمس إليه متوسلة هازة رأسي علامة الموافقة: دخله أبوس أيدك…ضاع تركيزي وسط حرارة شهوتي ورغبتي وكأني تحولت بكل أعضائي إلى كس ملتاع يطلب الزب! كان كسي يتقبض بقوة ويطلب زب حبيبي. راح يفكك حزام بنطاله لأحس بزبه يدعك في طيزي لأعلى ولأسفل في ذلك المجرى ما بين الفلقتين فيهبط به فيدعك البظر الملتهب صاعداً إلى خرق طيزي ثم إلى أعلاها ثم يعود فيضرب مشافر كسي ويتحسس برأسه بللي فيغمسه في مائي وأتوهم انه سيدخله فأنحني أكثر كي أبرز له كسي وادفع بطيزي باتجاه زبه.

من جديد راح حبيبي يلوعني بمداعباته الساخنة وهو يحكك زبه بين مشافري فترتعد فارئصي وسط توقع دخوله فيعود و يسألني عاوزة زبي في كسك يا شرموطة يا لبوة ولا في طيزك! سألني لأحس معه سؤاله بدفعر أسه في كسي بين مشافري فتزداد أنفاسي ثقلاً باحساسي أني سأتناك من زب حبيبي الجميل ليهمس: عاوزه هنا…ثم يضغط زبه برقة حتى زاغت راسه الساخنة! انتفض فراح يسحبها ليعلو بها حتى خرم طيزي ويضغط برقة. رحت أباعد ما بين ساقي أكثر ليتمكن حبيبي مني أكثر فكنت انزل طيزي إليه أكثر فـأكثر فاريه كسي وتتهدج نبراتي: هنا..في كسي… دفعه وراح ينكني بقوة فكنت أشهق وأرتعد! ظل طيلة دقائق ينيك كسي حتى بلغت رعشتي ليديرني إليه ويسأني: أتكيفتي؟!! كنت أقبله أبوسه من شفتيه ويقل لي: طيب أنا نفسي في…لم أكن أتركه يكمل وكنت أستدير له وأقول: عاوز طيزي..نيكني يلا نيكيني في طيزي زي ما نكتني في كسي…كان حبيبي يعشق خرقي عشقاً خاصاً! بصق فوق دبري وراح بيده يدعك زبه وغمسه في مياه كسي وراح يدخله. راحت حلقة دبري تتمدد و وتتسع وتنبض خلال ذلك وأحس بأن زب حبيبي يملأني! إحساس جميل وعجيب ذلك الإحساس بالتوحد مع الحبيب ! دخلني ورحت أسترخي وطلق أنات متعتي فانا أستمتع بنيكي من الكس و الطيز معاً فالطيز لها إحساس خاصب بمتعتها. راح يدلغني زبه بلطف ويألمني ألماً لذيذاً . دفع زبه بقوة فغاص بطيزي بعمق ويداه راحتا تدعكان ظهري وتكبش فوق بزازي وحبيبي ينحني فوقي فيلامسني صدره وبطنه في ظهري. استقرت يداه على عطفي ثم أمسك بيدي وزبه وسألني: عاوزه جامد ولا بالراحة…أجبته بغنج: بالراحة…خليك حنين… راح يسحبه برقة مني حتى بقى طرفه ليخدعني: بتقولي جامد؟! ثم دفعه بقوة مجدداً فترتطم اصول فخذيه بطيزي بقوة ويصفعني فراح يرهز وزبه يضربني بقوة فيكرر على مسامعي سؤاله ويكرر نفس جوابه….رحت أصيح وأصره و أتأوه و أغنج وزبه داخلي: بالراحة بقا…زبك بيوجعني…راح يتحسس بيده وجهي ويضع بأصبعه بفمي فامصصه ويقول يدابعني: مش سامعك يا حبيبتي….عاوز أسمعم…عاوزاه جامد ولا بالراحة…ابتسمت وأحسست بالمحنة القوية وقلت: يلا نيكني…نيكني جامد…عاوزاه جامد..قطعيني..قططع طيزي…رحت أصرخ بقوة والهث فراح حبيبي يركبني بكل قوة وهو يبعص فمي ويده الأخرى تقفش بزازي الأثنتين وتشد فوق حلمتي وزبه بأحشائي يسخنني بقوة ثم أنه سحب بيدي للخلف وكذلك بخصلات شعري الطويلة ليتمكن مني وراح يركبني بقوة و بعنف فأصوت وزبه أحسه يغلظ بداخي فيمدد من لحم طيزي العفية فينيكني بعمق وبقوة وبشبق بالغ! ثم أنه أطلق يدي فرحت أمسك بحافة طاولة الطعام وانا أيضاً وكأني أصبحت شرموطة عالمية جعلت أضرب بطيزي للخلف بقوة فتتضاعق قوة دخول زبه ويزداد انيني وتشتعل أنفاسي وتتخدر أطرافي فيما راحت أحدى يدي تلعب بكسي فرفع حبيب يدي وراح هو ينيكني ويلعب بيد في زنبوري وبالأخرى في بزازي فكانت متعة جارفة لا تقاوم جعلتني أصرخ: آآآآآآآآآآآآه ….بالرااااااااااااااااحة….أحسست حينها بآهات حبيب وهو يطلق منيه بداخلي إذ انا آتي شهوتي مجدداً.