ليلة حمراء و سكس ملتهب بين أحضان المزة الألمانية

حكاية ليلة حمراء و سكس ملتهب بين أحضان المزة الألمانية حقيقة جرت مع صديق لي اسمه سامي كان يدرس في فرنسا. فهو يحكي لي انه يعشق جمال الفرنسيات و خاصة بنات باريس و منهم ما يسميها أفردويت باريس. صاحبي كان يكمل دراساته العليا هناك و حكي لي غرامياته بعد رجوعه لمصر فقال لي: كنت مرة جالس في بار مع صديق لي فرنسي الجنسية اسمه رينيه فدخلت علينا بنت جميلة جداً غاية في الجمال بجسم مش قادر أوصفه غير أنه زي جسم ملكات جمال اليونان اللي بنشوف تماثيلهم و خطر على بالي تمثال أفروديت. كان ممعاها شاب برونزي اللون جميل الطلعة وبرود تحس أنه لطوله و قسامته تحس انه تمثال لبطل من أبطال الإغريق. قلبي دق وحسيت ان خلاص نفسي أكلمها فقلت لصديقي رينيه و انا بصرخ: نادي الجرسون خليه يجيب سكينة…بصلي مدهوشو: سكين … محتاج تقطع أيه؟! قلت: أقطع نفسي..أقتل نفسي تحت رجلين البنت المزة دي من فرط جنوني و غرامي بيها…

صاحبي رينيه ابتسم و التفت للفتاة وقال: عندك حق.ز. بس زي ما انت شايف معاه شاب مش أي شاب…أنسى يا صديقي ولو مصر هاجيبلك السكينة و أنادي الجرسون… كملنا شرب و فضلنا زي ساعة كدا نبص و نتحسر من لهفتنا على الفتاة الفاتنة. مضت الأيام و نسيتها و نسيت الوقف ولقيت في يوم رينيه صديقي يقولي أن البنت اللي خبلتني عاوزة تنتحر!! سألته: ليه كدا؟!! قال: عشان صاحبها الأسباني اللي شفته معاها سابها و رجع أسبانيا و اداها صابونة وهي بنت غريبة عن فرنسا جاية من ألمانيا بعد أما عيلتها خسرت كل مالها في صفقة خاسرة و ملهاش حد في باريس…قلبي دق جداً و قلتله : وبعدين عملت ايه…رينيه قالي أنه صاح فيها: انتي عاوزة تنتحري وعندك اللي ممكن يموت نفسه علشانك من الحب و الغرام!! من هنا رينييه جاب ليا البنت الباريسية و كانت ليلة حمراء و سكس ملتهب بين أحضان المزة الألمانية اللي أقامت معايا في فندق في شارع بلبور ومكنش حيلتها أي حاجة و أقامت عندي في الغرفة بتاعتي.

أكمل صاحبي وقال: أفرديت باريس جات في غرفتي في الفندق من غير حتى شنطة هدوم فلبست البيجامة بتاعتي و خرجت عليا بيها! حاولت أتشاغل عنها باني ابص في كتاب من كتبي فلما نادتني و شفت بزازها واقفة من البيجاما الكتاب وقع من يدي!! صدرها كان بارز و حلماتها كانت زي حب العنب الكبير!! ابتسمت المزة الألمانية و قربت مني و عانقتني!! التحمت شفاهنا في قبلة ساخنة جداً و اللي أسخنني أكتر و وقف قضيبي سخونة و طرواة و كبر بزازها اللي رشقت في صدري!! نزلت فوق وشها لثم و بوس و فوق بزازها أدفس وشي و انفي بينهم و شلتها بين زراعي زي المجنون وعالسرير عدل!! قلعتها عريانة ملط و كل بضاعتها من صدر أبيض تلجي و صدر مليان منمش شوية فزاده النمش جمال و من بطن لطيفة ناعمة و من اوراك مقلكش مصبوبة زي شجر البلوط بيضة طرية و لا كسها!! ريقي جف و قضيبي وقف لما شفت أسخن كس على مرة أو بنت! كس أبيض محمر الشفايف مرسوم لطيف و بظرها واقف كانه حارس بيحرس الكس ده!! نزلت فوق بزازها دعك و هرش و بوس و أخدتني في حضنها و رحت راشق قضيبي بين فخادها فصاحت: لا…انتظر…طرحتني على السرير و كانت ليلة حمراء و سكس ملتهب بين أحضان المزة الألمانية لانها برشت قضيبي بين شفايفها الساخنة و دلعته و رضعته ومصمصته فخلتني جبت مرة فوق بزازها و بعدني نامت ليا و همست: تعالى…موت بين أحضاني… هبطت فوق جسمها الفضي اللون الطري الحريري الملمس وقضيبي وقف تاني من مجرد لمس وراكها… سددته بين شفيفها ورحت واحدة واحدة أفرق بينهم و و ادخله في كسها ! حسيت بحرارته عند مدخله و قلقت : هل ممكن أتحمل كم اللهيب اللي جوا!! دست فزبي دخل ولقيته بتهمس: يلا حطه كله…نغمة صوتها أسكرتني وجذبتين المزة الألمانية فوق منها فقضيبي زاغ فيها و لبسته و نزلت فوق شفايفها أكلهم اكل وهي عانقتني و بقت ترهز تحت مني وحسيت ان كسها بمثابة ماكينة ماصة تمصني مصاً عنيفاً!! مبقتش عارف أحصل اللذة منين ولا منين!! بزازها الشهي اللي زي الرمان الكبير و لا عاج صدرها و لا أبوس وشها الفاتن ولا رقيتها المدورة العاجية الطويلة ولا أنيكها!!المزة الألمانية كانت كتلة لذة عجينة لذة أصل اللذة و مصدرها! أنزلت و أنا عمال أتنهد و أتأوه من فرط متعتي جوا منها فلقيتها بتلقي رجولها فوق ظهري و تحزمني بقوة إليها وهي بتغرغر و تنتفض….جابت و انا بأنزل حممي جوا منها…