متزوجة شرقانة نيك تلعب في كسها

ناهد شابة ثلاثينية متزوجة بس مع إيقاف التنفيذ متزوجة شرقانة نيك لأن جوزها الشغل واخد كل اهتمامه! يصحى اصبح الساعة ستة يجي مع العشاء يا دوب ياكل أو حتى ميكلش و ينام و ساعات من غير ما ياخد دش! بقالهها تسع سنين مشفتش سعادة إلا أول سنة وبعد كدا جوزها نساها وهس نسيته او نسيت نفسها بسبب مشاغل الحياة و مشاكلها و متاعب احمد 8 سنسن و طارق 7 سنين! طفلين زي القمر بس بردو مش كفاية و خاصة لشابة ناعمة جميلة م أصبتهاش لعنة الختان و هي صغيرة! يعني ست بكامل أنوثتها بكامل شهوتها و شبقها الجنسي!! همست لنفسها في سريرها بتلوم جوزها وهي تلعب في كسها من غير وعي: بردو كدا يا علي…استناك الليل كله و في اﻵخر تقولي أمي عاوزاني…و تسيبني و تروحلها ولا كأن في بينا ميعاد و لا كأني واحدة متزوجة ليها حقوق…كانت الساعة خمسة الفجر في الصيف يعين العيال إجازة مفيش مدارس…
فردت ناهد ذراعها فوق السرير الطويل العريض و كانها بتتحسس مكان جوزها! وجدته فارغ منه فتنهدت بحسرة و حست بشبق بالغ و شوق لعلي!! ما بين فخذيها كان ينبض, ينقبض و ينبسط في لهفة و شوق لقضيب رجل أي رجل!! جوع ناهد الجنسي جعل جسدها كله يسخن فتسللت أيدها تلعب في كسها المحروم ترضي رغبتها بيدها. خشيت أن يسرع أحد طفليها من غرفته فيجدها في وضع مخل وهي شبه عارية في البيبي دول من غير كيلوت تداعب نفسها. أنهضتها الشهوة سريعاً فاغلقت باب غرفتها عليها ثم استلقت تدمع و تلقي بيد فوق صدرها و الأخرى بين وركيها المبرومين! ناهد متزوجة شرقانة نيك جميلة خمرية البشرة مصبوبة الجسد لا قصيرة و لا طويلة مبرومة الردفين مشتعلة الكس و خاصة في تلك الليلة التي منت نفسها بوجبة جنسية تشبع نهمها إلى المضاجعة!” بردو كدا يا علي…يعني مش جاي…!!” هكذا ناهد تتعجب بضيق و سالت علي لما قال لها أنه مش جاي…لم يجد رد مناسب فهمس: معلش يا روحي….تتعوض الليالي جاية كتير….ناهد متضايقة: يا علي بقالك كام مرة نقولي كدا…تعبتني…علي بضيق: خلاص بقا يا ناهد؟؟اعمل ايه طيب…نامي يا حبيبي و هبقا أعوضهالك…اغلق الهاتف و ناهد تتساءل: طيب انا جهزت نفسي لمين…اتزينت لمين…نتفت كسي المشتعل و لمعته لمين…جهزت نفسيتي و تهللت أساريري ليه و لمين…نومت العيال بدري لمين…جهزت الحمام المحشي فريك لمين…؟!!!
فتحت ناهد ما بين ساقيها و جعلتهما كالبرجل و حطت بيدها تلعب في كسها المهتاج! فركته قليلاً وهي تفرك بذات اللحظات بزازها المنفوخة ثم دست صباعها الوسطاني في كسها المبتل بسال شهوتها. ناهد متزوجة شرقانة نيك تريد نشوة حقيقية كما لو أن جوزها علي يجامعها!! جسدها يضج بالرغبة ويكاد يصرخ: عاوز أتناك!!!! فتحت شفايف كسها اللي كانت أصلاً ملتصقة كل شفة في أصل وركيها من فرط الشهوة و الاستثارة و راحت تستدير بطرف اصبعيها فوق زنبورها الهائج الطويل غير المختون و تأن: أمممممم…رفعت أصبعبها لشفتيها فمصمصتهما ومن جديد راحت تفرك زنبزرها و تتذوق لذة النشوة وهي تلعب في كسها فقط لأنها متزوجة شرقانة نيك متزوجة مع وقف التنفيذ! بيدها الأخرى بقت تفرك حلمتيها و تشدهما و ترهز و تروح و تجيئ فوق السرير و كانها قطة حايحة في موسم التزاوج تبغي ذكر كي يعشرها!! كم تمنت ناهد ان جوزها ينيكها و يطلق آهاتها و زفرااتها و تنهداتها بكل قوة و لا يهم أسمع الجيران صوتها ام لا فهي تنتشي و تتناك من زوجها حلالها!! كم تمنت زب زوجها المستقيم الغليظ الصلب أن يطعن صميم كسها وهي تلعب في كسها بيديها و تخال علي يركبها!! لم تشبع أصابعها نهما فألقت بيدها إلى التسريحة و تناولت فرشاة شعرها بيدها المدورة. مصتها بين شفتيها و راحت تدسها بين شفتي كسها الملتعب فتفرق بينهما ثم تدفع و تدفع و تدفع! أرخت ساقيها و رفعتهما عالياً فوق بطنها كأنها تتناك طبيعياً من قضيب زوجها. ثم وهي تطعن كسها بيدها الأخرى جعلت تفرك زنبورها الملتهب بقوة و تنيك و تفرك حتى راحت تصرخ و تان و تتلوى فوق فراشها وهي تنتشي بكل قوة!!1 دفقت ناهد شهوتها الجبيسة ثم أفاقت لنفسها!! شبعت؟! لا ما زالت تطلب المزيد. هي تحب الوضع الكلابي ففلقست وراحت تدس من جديد يد فرشاة الشعر ثم تخرجها فتلاعب و تتحسس بها شفتي كسها كأنما زبر زوجها يداعبها و يسخنها! كانت تحاكي فعل زوجها بها لتكتمل متعتها و كانها تتناك من زبر رجلها الذي تركها بنارها. أخذت تمشي بطرف الفرشاة فوق دبرها و فوق الحد الفاصل ما بين كسها و خرق طيزها اللامع وتأن و تفرك و ترهز ثم فجأة غيبت افرشاة بكل قوة في كسها فشهقت!! ثم راحت تلعب في بزازها بيد و تنيك نفسها بيدها الأخرى و ذلك في قوة و سرعة حتى همدت جثة راقدة فوق سريرها و كسها ينبض من فرط النشوة وهي تتنهد و تتلقف نسمات الهواء لتنام ولا تصحو إلا على صوت طرقات أطفالها باب غرفتها فتنهض ترتدي ثيابها لتبدأ يومها…