ليلتي و حلم حياتي ليلة دخلتي و افتضاض بكارتي الجزء الأول

ليس أحب إلى الفتاة من ليلة عرسها. ليس أحب إلى الفتاة من ليلتها و حلم حياتها. هي لها حلم مرهوب و مثير و مجرد التفكير فيه يحمل الكثير من المتعة و الخوف اللذيذ بذات الوقت. كم كنت أشتهي تلك الليلة الليلاء و كم تصورت حبيبي و خطيبي و هو يستكمل أنوثتي في افتضاض بكارتي و موضع عفتي! كم كنت أرهب ليلة دخلتي لما أحاطها الكثير من الغموض و الحكايات ما بين متعتها الفائقة و ألمها البالغ. فكنت قبل ليلة دخلتي لا أكاد اشتهيها و أستعجلها حتى أتذكر مخاوفها فأنفر منها و يقشعر بدني و يتقلص ما بين فخذي .

أنا أمنية فتاة خليجية من أسرة عريقة ثرية تعرف بالحسب و الفضل و جمال بناتها و شبانها و أنا منها. كنت و ما زلت شابة أنيقة حسنة ممتلئة الجسد قليلاً و شعري الطويل الأسود السائح يغطي ظهري حتى ردفي الممتلئين المكتنزين و عيناي الدعجاوان سر جاذبيتي الكبرى. تمت خطبتي و أنا في الجامعة من شاب اُغرم بي و أحببته كذلك لدرجة أني كنت أُسلمه نصفي الأعلى يفعل به ما يشاء أحياناً و أنكر عليه أن يقترب من نصفي السفلي عملاً بقول الشاعرة العربية: فللحب ما شدت عليه ألقت عليه ردائها و للبعل ما شدت عليه المآزر. فطالما كنت أشتاقه يخترقني و يشعرني بكامل أنوثتي و اشعره بكامل فحولته إلا أنني احتفظت بحلم افتضاض بكارتي و بعفافي لليلة الدخلة ليلتي و حلم حياتي في مخدع العفة.

حتى حانت ليلتي و ليلة دخلتي و حلم حياتي , حتى جاءت ت ليلة افتضاض بكارتي المثيرة و ها أنا ذا أشارك الفتيات تفاصيلها. فبعد أن تمّت مراسم الزفاف, أُدخلت إلى غرفة النوم الجميلة المزركشة حيث الفراش الحريري و الورود تعبق رائحتها فتتنشقها أنفي الحساس. كانت هناك في الريكوردر موسيقى سلو هادئة و التي لم تلبث أحدى أقارب زوجي سلطان أن استبدلتها بأغنية أم كلثوم هذه ليلتي و حلم حياتي التي أثارتني أيّما إثارة فتراقصت راقصتُ طرباً لها ليشيع ذلك الابتسامة بين صاحباتي بل يدفعهن إلى التهامس . كنت أدري ما وجه ضحكهم و لكن لم أكن في وضع أن أستجوبهن لما نالني من تعب اليوم و الأيام التي سبقت الزفاف وليلة الدخلة ليلة افتضاض بكارتي و حلم حياتي كما أسميتها. كان كل من حولي يغني ويرقص حتى انطلقت الزغاريد المجلجلة فسألت أعز صديقاتي فأخبرتني أن سلطان في الطريق إلى غرفة النوم . ازداد توتري و قلقي من تلك اللحظات القادمة رغم أن حبيبي سلطان كان يعرفني عز المعرفة ويعشقني و دارت بيننا أموراً قبل الزواج أزالت الكلفة فيما بيننا وعشنا سوياً قصة حب جميلة. بضع لحظات و قدم سلطان غرفة النوم و انغلق علينا الباب لأجده أمامي ينظر إلي بنظرة باسمة ،، ويرجوني أن أخلع الفستان الأبيض الذي كلف والدي أكثر من اربعة الآف دينار: ولا تعجبوا فأنا ابنته الوحيدة وسط خمسة ذكور. كنت مرتبكة جداً و محرجة ؛ إذ كيف أخلعه ،، وهو موجود في غرفة النوم؟! طلبتُ منه المغدرة ريثما أخلعه غير أنه ابتسم ودنا نحوي هامساً: عمري … ليش مكسوفة من حبيبك! هاذي ليتنا حبيبتي … بريد أخليك مرة و أنت تخليني رجل…. ابتسمت و خفت قليلاً ولم أنطق لأجده يسحب بأصابعه سحاب فستاني وشرع يعري جسدي ولم أكن حينها أرتدي سوى سنتيان وسروالي القصير وهو الآخر من نوع خاص حيث به فتوحات فوق مفاتني . ،، دفعني الخجل أن أدفعه بعيداً دفعتُ به بعيداً و في دخيلة نفسي أبغاه أن يبدأ افتضاض بكارتي و يصيرني امرأة كما قال. كنت أدفعه دفع من يرغبه غير أن سلطان لم يكن ليفهم طبيعة الفتاة الرشقية الملتوية؛ ولا عجب فهو ولد بأمريكا و بها درس حتى الجامعة. ثم لم تكد تمضي لحظات حتى حطت يده فوق ثدي الأيمن يداعبه من خلفي لألتفت فأجده عارياً ليس عليه ما يستره! وقعت عيناي على زبه المترجرج بين فخذيه فأحسست بالدم يجري في وجنتي من الشهوة إليه و من الخجل كذلك؛ فلم أطلع من قبل على قضيب من دم و لحم! سريعاً شلت عينايّ من عليه لأنظر في عينيه لأجده يبتسم ويقول: روحي… ما تخجلي مني … نحنا صرنا جسد و احد…. ثم امتدت يده من جديد تعريني فقاومت مجدداً و ابتعدت و وليته ظهري. يبدو أنه غضب وتركني وحيدة على كرسي كان يوجد بالقرب من الفراش ، وأتجه إلى الكمبيوتر المحمول الموضوع على طاولة صغيرة بجانب التسريحة لألمحه يدير فيلماً إباحياً لفتاة تلتقم زب حبيبها و تحلبه بفمها!! الواقع أنني كنت قد شاهدت أمثال ذلك وأنا فتاة غير أنني خجلت حينذاك فكنت أسترق النظر حيناً إليه لأجد سلطان يفرك زبه بيده متأوهاً ومنفعلاً وقد راح يعيش الموقف الجنسي و كأنها باتت جزءاً منه!! كانت ملامحه تتغير كلما رأى جسد تلك الفتاة يزداد انفعاله و تشنجاته!!