ليلتي و حلم حياتي ليلة دخلتي و افتضاض بكارتي الجزء الثاني

الواقع أنني تغلبت على خجلي و انطلقت بي هوتي و حلم حياتي و ليلتي في افتضاض بكارتي و متعتي في لبية دخلتي إلى أن قررت أن ألقي من فوق جسدي فستاني و أتجرد بالكلية. غير أن سلطان لم يلتفت إليّ رغم تحركي بالغرفة فقد أستغرقه المشهد الجنسي تماماً. قتلتين الغيرة فاقتربت منه وراحتاي فوق بزازي : سلطان حبيبي… انا جاهزة روحي… غير أنه لم يلتفت و راح وجه يتقلص و هو يواصل فرك زبه الذي تمطى و استدار و غلظ فاشتهيته بشدة.
لم يكن بداً من أن أمد يدي إلى زبه الناعم المثير أُحاكي ما تفعله فتاة المشهد الجنسي. رحت ألتقمه في فمي و أقلد الفتاة لأشعر بعدها بسرعة دخول وخروج زب سلطان في فمي ليتبعها بيده يتحسس حرير شعري ثم ينزلها على حلمة ثدي اليسرى. كانت تلك اليد رائعة سريعة سحرية ،، أخذ يدي وأتجه نحو الفراش ،، وضع تلك الوسادة عرضاً وطلب مني أن أستلقي عليها ،، فانبطحت على بطني وأخذ يمسح برفق على فلقتي ردفي ويتحسس الخط الفاصل بينهما ويتحسس نعومتهما و ملمسهما؛ فتارة يقبلهما و تارة يعضهما ويداه تفرق بينهما كأنه يبحث عن شيء. راحت أنفاسه تلفح جلدي كلما اقترب من موضع عفتي وكنت أسترق النظرات بالمرآة الموجودة بجنب الفراش فكنت أشتهي زبه و أخشاه بذات الوقت. كان متحجراً متدلياً عملاقاً . لمحته بزاوية عيني يتناول علبة كريم ثم ألقي أسفل وسطي وسادة لتشب مؤخرتي المكتنزة أمامه لأحس بعدها بأصابعه تدهن تلك الفتحة وأمسك بقضيبه. هالني الموقف و أثارني فتلك ليلتي و حلم حياتي ليلة دخلتي و افتضاض بكارتي و قد حان موعدها.
أغمضتُ عيني حتى لا أرى شيئاً غير أنني أحسست بشيء صغير طري يدخل كسي بخفة ونعومة ،، عندها ابتسمت ،، الموضوع ليس معقداً كما كنتُ أظن فهذا هو زبه يدخل كسي بدون ألم ،، ففتحت عيني لأرى ما الذي يحدث ،، صعقت عندما رأيت ذلك الزب لا يزال منتصباً ،، وما دخل كسي سوى سبابته اليمنى و كأنه يمهد طريقه لقضيبه أو يكتشف مجاهل كسي! أغمضت جفني تارة أخرى انتظر إحساس افتضاض بكارتي و حلم حياتي . ، سمعته يتأوه ويده الأخرى تحت أفخاذي تلعب بين فخذيي من الأمام …. أخذ سلطاني حرك رأس زبه على تلك الفتحة ومؤخرتي تتحرك دون شعور يميناً وشمالاً ،، لا أعرف ربما دغدغته هي السبب وراء ذلك ،، عندها بدأت المعركة. عندما حاول إدخال ذلك الزب الضخم ،، كسي كان يرفض ذلك الغريب ،، فتزايدت حركة ردفي بسرعة شديدة لم أستطع أن أتحكم بها ،، أحسست بيد سلطان تمسك بخصري بقوة ،، ويصرخ من أعلى ظهري: أمنية يا عمري… تمهلي شوي … فأجيبه متألمة: سلطان مو قادرة… بيوجع حبيبي آآآه ….ثم مددت يدي إلى فلقتي مؤخرتي أفتحهما له لاحس رأسه الساخنة تخترقني!” آآآآآه…. بيوجع …. آآآآه .. آى آ ى آى … وراحت راس قضيبه تفري كسي و لم يستمع لصراخي المتكرر: سلطان أرجوك ،، سلطان أرجوك بتموتني حبيبي …عم يوجع… .. إلا أنه راح في افتضاض بكارتي في ليلة دخلتي يبذل مجهوده و راح يولجه و حرقة كسي تزاداد و أحسست بمزع في داخلي و في بطني !!لم أكن استطيع الحراك؛ فقد كانت كفاه تضغطان على ظهري بشدة ،… ثم انسحب زبه مني فأحسست براحة إلا أنه عاد فاولجه تالرة أخرى ثم مرات و مرات و كل مرة احس بألم كبير و متعة قليلة. ثم راح يفلح كسي بشدة فكنت كلما خل زبه بكاملة أبدأ بالصراخ . إلا أن صرخاتي ظلت مكتومة وتنهداتي تتزايد وهو يعلمين: روحي … لازم اتركه جواك شوي حتى تتعودين عليه…. وفعلاً برك فوقي سلطان و أحسست بامتلاء كسي و مهبلي بزبه فرحت أستمتع بذلك الشعور الذي لم أخبره من قبل إلا في ليلة دخلتي و حلم حياتي لياة افتضاض بكارتي التي تحلم بها أي فتاة. ثم بعدها قام بإخراج وإدخال زبه بانتظام وبحركات متوالية وازدادت السرعة وهو يفرك بيديه ما بين فخذيي من الأمام حتى أنني بدأت أرتعش وبدأت أنتفض تحته وأحسستُ بسائل يخرج من كسي وعندها لم أشعر بذلك الزب وقد إزداد سرعة ،، ولم يمضِ إلا قليل وأحسست إن سلطان يرتعش نفس رعشتي وأحسستُ بسائله القوي المند فع بقوة في داخل كسييكوي أحشائي بما يحمله من أحاسيس لا تقاوم من متعتها.. فعلاً كانت تلك ليلتي و حلم حياتي , ليلةى دخلتي و افتضاض بكارتي التي لم تكن قط بالمرعبة كما تصورها لنا التقاليد الشرقية بل فاقت متعتها و لذتها قليل ألمها. لحظات بعد أن انتفضنا و بعد أن أتتنا شهوتنا الجارفة و أغرقنا الملاءة من مختلط منييه و دمي و مائي قال لي سلطان: مبارك يا روحي… انت اليوم ست الستات.. وتناول المناديل ليمسح مئاه و أمسح مائي و تركني ليلتها أستريح حتى لا تتهتك أنسجة كسي المهتاج حتى الصباح.