مارست العادة السرية على نهديها

كنت أجلس في الشرفة في انتظار حضور صديقتي إلي. كنا في ساعات الظهيرة و الطقس ربيعي جميل. و نسيم خفيف في الهواء يهب في الهواء و يجعل الأمر أكثر متعة. كان الطريق مزدحم في ساعات الذروة و صوت السيارات تقرع منبهاتها في أذني. كانت الشرفة تطل على الطريق و أنا أنظر في كافة الاتجاهات حتى أجد صديقتي. لمحت بعيني إلى الأسفل و شعر بالإثارة لرؤية فتاة في حوالي الخامسة و العشرين من العمر تقف في الشرف أسفل الطابق الذي أسكن فيه. كانت عائلتها قد أنتقلت إلى مدينتنا منذ عدة أسابيع. كانت بشرتها بيضاء و ذات قوام متناسق. و كانت ترتدي ملابس منزلية مثيرة. كان نهديها يبزان من قميصها متسعة الفتحة عند الرقبة. كان الوشاح يحتضن حلقها و يمكنني أن أتطلع على تضاريها البارزة من فوق. مما يمكنني أن أرى كانت الفتاة تتمتع بزوجين رائعين من النهود. و كنت أنظر إليهما بعينين مشتهيتين، متناسياً حقيقة أنني كنت في انتظار صديقتي. و فجأة لمحت صرصور بالقرب من قدمي و تحركت من مكاني محدثاُ ضوضاء من حذائي. هذه الضوضاء جذبت انتباه الفتاة و لم استطع أن اسحب نفسي في الوقت المناسب. رأتني و أنا أتابعها بأنظاري و ابتسمت لي ابتسامة رقيقة. و هذا شجعني أكثر على أن أستمر في التطلع إليها. لكن بعد دقيقتين أختفت في الداخل. شعرت بالإحباط عندما أختفت و كان يشغل عقلي أفكار شهوانية بخصوص نهديها. كنت أتمنى لو أن لدي منظار مقرب حتى أحصل على نظرة أكبر إلى نهديها.

مررت بليلية صعبة لم أستطع النوم فيها بينما تضاريها تشغل عقلي طول الوقت. كنت أشعر بالهيجان جداً و مارست العادة السرية و أنا أفكر فيها. و بعد أن ظللت أتقلب في الفراش لساعة كاملة ذهبت في النوم أخيراً. كان الوقت متأخر جداً في الصباح حينما استيقظت. و على الرغم من أنه كان يوم الأحد إلا أنني لم أهتم. كانت أشعة الشمس تخترق زجاج النافذة. و عندما رأيت الساعة أدركت أنها تقترب من الساعة التاسعة صباحاً. نهضت على عجل و ذهبت إلى الحمام للحصول على بعض الإنتعاش. و بعد خمسة عشر دقيقة ذهبت إلى الحمام لتحضير بعض الشاي. و ضعت الغلاية على الموقد و تجولت إلى الشرفة المتاخمة للمطبخ. كان الفكان أسفل الشرفة مكان مفتوح.  و كان هناك حديقة تبعد حوالي مئة قدم من المبنى. كنت أقف في الشرفة و اضعاً إحدى قدمي على الجدار الحديدي و استمتع بنسيم الصباح العليل. و عيني تتجولان في الحديقة،لتستمتعان بجمالها الأخر.  و فجأة سمعت ضوضاء خافتة في أسفل الشرفة. اسقط عيني لأرى ما يجري هناك. شعرت بالإثارة لرؤية فتاة الليلة الماضية تقف هناك و هي تجفف شعرها بالمنشفة. لابد أنها قد أنهيت حمامها للتو و تبدو في منتهى النضارة و الجمال. كان شعرها ثقيل و قد فردته على عودها و بدأت في تجفيفها. ثار قضيبي على منظرها. كنت أتطلع إلى رؤيتها منذ أخر ليلة. أردت إلى أخرج إلى الشرفة في الواجهة و أنتظرها هناك. لحسن الحظ استطيع أن أجدها هناك في مزاج جيد.

حرصت على عدم جذب انتباهها لأنني لم أكن أريد أن أفوت فرصة الاستمتاع بمنظرها الجميل. انتهت من تجفيف شعرها و أزالت المنشفة و عدلت شعرها. كنت أرى نهديها من فوق. كانت حلمتيها منتصبتان و تضغطان على قميصها المبلل. أثار المشهد قضيبي الذي كان يكافح للخروج من سجنه. و ضعت كفي على قضيبي و بدأت بالضغط عليه. انحنت لتلتقط شيئاً فبرز ردفيها في و جهي. و كانا مستديرين و في قوام رائع. انحنت على جدار الشرفة التي تواجه المنزل و بدأت في تمشيط شعرها. بدأت أشعر بالهيجان أكثر و أن أرى نهديها. جذبت قضيبي من بنطالي و بدأت أعتصره بقوة. رفعت هي رأسها و رأتني أتطلع إليها. و رمقتني بابتسامة لطيفة و عيناه و قعتا على يدي. غمزت لي و دفعت نهديها لأعلى لتثيرني أكثر. رد فعلها الإيجابي أعطاني الشجاعة لأخذ خطوة إلى الأمام و أوريها قضيبي. رفعت حاجبي تقديراً و ضمت نهديها براحتي يديها بشكل مثير. زدت من سرعت يدي على قضيبي. كان رأس قضيبي يلمع بالمذي. و الفتاة أيضاص كانت تشعر بالإثارة و الهيجان. فكت أزرار قميصها و دفعت حمالة صدرها للأسفل. برز نهداها للخارج و كنت أستطيع أن أري زوجين من الحلمات البنية المنتصبة. أمسكت بحلمتيها بين أصابعها و بدأت تعتصرهما. حثتني على زيادة إثارتي بينما كانت تدفع نهديها لألأعلى و أشارت لي لكي أسقط مني عليهما. أخرجت لسانها لتشير لي بإنها على استعداد أن تأخذ منيها في فمها. مارست العادة السرية بسرعة دافعاً أوراكي إلى الأمام و ضاغطاً بيوضي بيدي الأخر. غمزت لي مرة أخرى و أدخلت لسانها و أخرجتها. و كانت كلتا يداها تدلكان نهديها. كان قضيبي على و شك القذف و عندما شعرت بوضعي أبرزت نهديها لتستقبل مني عليهما. أفرغت حلييبي بصرخة و حشية ليسقط على نهديها و وجهها. لحسته باستمتاع و جرت للداخل.