مديري ناك كسي المحروم بعد الطلاق

هذه قصتي مع مديري الذي ناك كسي المحروم بعد الطلاق، أنا اسمي سهيلة وأبلغ الأربعين من العمر. وقد تزوجت في سن الثالثة والعشرين وكان زواج تقليدي لكن بعد سنة واحدة من زواجي علمت العادات السيئة لزوجي ووالدته. كان يطيعها في كل شيء ويعاملني بشكل سيء حتى يرضها. عندما خرج الأمر عن السيطرة تقدمت بطلب الطلب بمساعدة والدي. كان لزوجي علاقة جنسية أيضاً مع جارته وقد كانا يردان الزواج لكن بسبب ضغط أمه تزوج مني. هذه العلاقة الجنسية استمرت بعض زواجي منه أيضاً ولم يكن مستعداً لتركه والفتاة أيضاً لم ترد أن تتركه. بعد طلاقي، رجعت إلى منزل والدي، لكن كان من الصعب علي أن أعيش معهما حيث يوجه الجميع الأسئلة إليهما. وجدت وظيفة تناسب مؤهلاتي في مدينة أخرى وأنتقلت للعيش فيها. كنت أؤدي بشكل جيد في وظيفتي وأصبحت المفضلة لدي مديري من كامل فريق العمل. كما أنني أعتدت أن أتولى كل المسائل الشخصية لمديري. وقد زرت منزله عدة مرات. وحتى هذا التاريخ، لم أكن أعلم أن مديري يريد أن يضاجعني. وقد كان يعلم أنني مطلقة وأنني أريد أن أعيد تأسيس حياتي. كان مديري وعائلته يدعماني وقد نجحت بفضلهما في استعادة ثقتي بنفسي. وفي أيام قليلة، كنت أرى أن مديري يهتم بمتطلباتي وكان طيب جداً معي. وقد أخذني لتناول العشاء أو الغداء عدة مرات. فكرت في أن كل ذلك راجع إلى عملي الجاد وتفاني في العمل. وفي أحد الأيام فتح لي سر تفانيه في العمل. كانت حياته الجنسية الأسوء لإن زوجته ليس لديه إهتمام بالجنس. وعندما كان يشعر بالإثارة أعتاد أن يأخذ فتاة إلى شقته الخاصة. وأنا كنت أعيش في هذه الشقة الآن. وهو يستمتع بقضاء عطلة نهاية الأسبوع مع هذه الفتاة ويدفع لها قدر جيد من المال. لكن الآن كان يريد صديق جيد وحقيقي وأنا كنت الشخص المناسب لملء هذا الفراغ. تناقش في الأمر معي وطلب مني رأي. أخت وقت كافي حتى أفكر في الأمر. وقد ذهب إلى رحلة عمل خارج المدينة لكنه في الواقع كان في شقة مجاورة لي. وهذه الشقة تخص أحد أصدقائه والذي يعيش في مكان أخر بعيد. وقد أهتم جيداً بهذه الشقة.

لم يخبرني مديري أنه يعيش إلى جواري. كنت أجلس في شرفتي وهو يحتسي بعض المشروبات مع هذه الفتاة في الشرفة أيضاً. رجعت إلى غرفتي على الفور لأنني لم أكن أريد له أن يعلم أنني رأيتهما. وفي صباح يوم الأحد ألتقينا في المكتب. كان مديري سعيد جداً لإنه قضى عطلة نهاية أسبوع جيدة وأنا قضيت عطلة نهاية أسبوع سيئة. كنت أفكر في كل هذا في وقت نومي. إنه الشخص الوحيد الذي ساعدني كثيراً وعنمدا أرداني بصدق بدأت أفكر كثيراً جداً. طلب عقد اجتماع للفريق وأعطاني بعض المسؤوليات الجديدة في الفريق. كنت قائدة الفريق لهذا الشهر ومن المفترض أن أعمل كثيراً. ساعدني وظل معي لوقت متأخر في المكتب وكان دائماً يقلني إلى منزلي أيضاً. وفي أحد الأيام ذهبت زوجته وأطفاله إلى مكان أخر وكان مدير وحيداً في المنزل. كان يعمل حتى وقت متأخر من الليل وأنا أيضاً ظللت معه. وقد طلب العشاء في المكتب. تناولنا العشاء في المكتب ومن ثم غادرنا إلى المنزل. كنت أعلم أنه وحيداً في المنزل. لذلك طلبت منه أن يبقى معي ويحتسي بعض القهوة معي. دخل كلانا إل الشقة وقد أخرجت بعض الملابس له من دولابه. فغير ملابسه ودخل إلى غرفته وبدأ العمل. أحضرت كوب من القهوة له وأرتديت فستان سكسي جداً وساخ. كنت أبدو مثيرة وسكسي. عندما رأني أبتسم وقال لي: كنت أعلم أنك جميلة لكن الآن أدركت أنك ساخنة ومثيرة جداً أيضاً. أعطيته القهوة وجلست على سريره. كانت ساقاي عاريتان ويمكن رؤية لباسي الداخلي بسهولة. وكنت أعلم أن مديري لن يبدأ بأي شيء. ومن المفترض أن أبدأ أنا اللعب. بعد أن أنهيت القهوة، ذهبت إليه وجست على حجره وبدأت اقبله. وكان قضيبه نائم وعندما بدأـ أقبله، بدأ يستثار وأنا شعرت بالمثل في كسي.

كان كلانا عاريان تماماً وقد أخذ زمام المبادرة وبدأ يلحس بزازي ويعض حلماتي ويداه كانت على بظري وكان يبعبص كسي. كل هذا كان ساخن جداً لإن بسبب معاناتي النفسية لم استمتع أبداً بالجنس مع زوجي. كنا نمارس الجنس على الكرسي وكان قضيبه يهتز وأراد أن يدخل في كسي بسرعة. فتح رأس قضيبه ووضعه على كسي وجذبه للأسفل. كان مؤلم لكن ممتع. كان قضيبه كله في كسي وشعرت بأن شيء ما يغلق الباب ويمكنني أن أتبول الآن. جذبني من أوراكيوبدأ يهزكها لأساعده على الصعود والهبوط, كنت أمارس الجنس بعد عام لذلك أرتعشت وهو كان على وشك القذف. لم يكن يرتدي أي واقي كري لذلك أخرج قضيبه وأسقط منيه على الأرض. شعر كلانا بالتعب واستلقيا على الأرض معاً. ناكني ثلاث مرات في هذه الليلة.