مراهقة مصرية تعيش تجربة سكس مصري فرنسي مثيرة

رودي مولودة لأم ب مصري و كذلك لأم مصرية أتولدت في في فرنسا فاتجنست بالجنسية الفرنسية وبقت مصرية الملامح فرنسية الطبع أو نقدر نقول فرنسية على مصرية لان الأب و الأم بقوا ينزلوا بيها مصر بس مش كتير وعرفت عربي مكسر وعرفت برود عن أخلاق الشرقيين و المصريين على وجه الخصوص. وصلت لسن 18 سنة داورت وأتلفت وبقت عروسة جميلة في الهاي سكول. خرجت في يوم تزور واحدة صاحبتها و الأب و الأم مش في البيت فقابلت في الطريق احد مدرسيها شاب كانت رودي بتحبه أوي يعني إعجاب شديد بوسامته وطريقته في التعامل وخفة طلة وكل شئ. سلمت عليه و البنت نست صاحبتها ودعاها استاذها لبيته تشرب معاه العصير من هنا تبدأ حكاية مراهقة مصرية تعيش تجربة سكس مصري فرنسي مثيرة وهي لم يخطر ببالها انها تعيش اللحظة دي مع استاذها وصديقه كمان.
كانت رودي لابسة ملابس سكسي مثيرة يعني طقم خفيف مكون من ستيان وكيلوت من اللون الأزرق الناعم الجميل اللي كان يبين صدرها الكبير النافر و كمان أردافها المبرومة من فوق الفستان القصير نوعاً ما, وصلت معاها وكانت حوالي الساعة ست مساءً و أستاذها أحضر وجبة خفيفة على العشاء وبقى يكلم معاها عن كل حاجة الدراسة ومصر و فرنسا. خلاص بقى كانت رودي قايمة تروح فقلها تقعد تشرب كاس خمر شمبانيا لأن الجو برد جداً في الخارج عشان تسخن وكدا. فعلاً رودي اقتنعت وكانت عادي يعني بتشرب في بيتها بس مش كتير لدرجة السطلان . بس شمبانيا الأستاذ كان طعمه مختلف شوية بس عادي معلقتش . شوية و أستاذها بدأ يقرب منها . رودي كانت في وعيها ببس ﻷنها مجربتش قبل كدا فاستحلت المشوار ده! قبلة في فمها من أستاذها يعني حاجة متخضش! بس شوية وأستاذها بدأ يداعب رقبتها وشوية نزل الى بزازها وهنا بدأت رودي تنتشي وتحس أحاسيس غريبة أحاسيس قريبة بالدوار ومنت هنا بردو لبدأ ت قصة مراهقة مصرية تعيش تجربة سكس مصري فرنسي مثيرة فجذها من يدها لغرفة من غرف بيته و رودي بمحستش غير و معصم أيديها تربط بحبل وتتعلق زي في خطاف كدا وبقت خايفة بس استاذها طمنها بدأ يداعب رجليها ويبوسهم ويلمسهم بشكل غريب ولكنه مثير جدا خلاها تحس بنشوة!
من هنا بدأ أستاذها يكلمها عن حياته الجنسية و حجم زبه و أنه بصراحة كان لما يشوفها زبه يقف ويسخن عليها و انه يشتهيها جامد أوي!هو بيكلم وبدأ يطلع زبه لرودي فرودي بحلقت لأنها شافت زبر كبير مش زي اللي شافته يف أفلام البورنو وطلبت منه ينزله فقاله أنه لازم يمتعها الأول ويثيرها! عراها من ثيابها الخفيفة اصلاً وبقت بلبوص وراح نازل فوق كسها يلحس بهدوء ونعومة ويمرر لسانه على عانتها وباطن فخديها بصورة خلاها تضحك من فرط الأثارة لجنسية!! كانت مئ منعمة فجاب مكنة حلاقة وحلق شعر عانتهو هنا بدأ رودي تحس انها بتغلي من الشهوة و نيران كسها والعة. نزلها من العلاقة وراح جاب كاسين شرب ورجع عريان وأدها تشرب ورودي عمالة تبحلق في جسمه. كانت عينه على زه الضخم فعرض عليها تمصه فلم تمانع ونزلت على ركبتيها تلحس وهو يكب فوق منه الشمبانيا وهي تلحس وأستاذها بدأ يتأثر وينتشي! شوية ورفع كسها لفمه وركاع عنده وبقى يمص ويلحس ويعض لحد أما ذوبها بين يديه ! نام و اخدها فوق منه وحط حلمات بزازها في فمه وبدأ يمص بزها الشمال ويلحس اليمين وشية وراح قلبها على ظهرهاو حط راسه بين وراكها على كسها وبدأ أستاذها يمص الشفة الأولى ويعضها وينتقل للشفة الثانية وبدأ اصبعه يدخل في فتحة طيزهامن الخلف فخلاها تصرخ وتضغط كسها بلسانه وشهقت وفجأة راح رن هاتفه فسابها وهي عمالة ترتعش من لحسه لكسها! من جديد أداها زبه تمصه حتى انه نزل حليبه هو جالس على الأرض ورودي بوضعية الكلبة وراسها مدفوسة في عانته وبقها عمال يرضع زبه لحد أما جه ثبت رأسها عليه بقوة وبدأ وحست رودي بان يد أخرى تلمس طيزها وتضع
الكريم وزاد الألم وزبه محشور في فمها ورودي عمالة تحس أن في زب تاني بيخش خرم طيزها وبقت تقول ىه بس مكتومة وبقا الالم يزداد! كان صاحب الأستاذ مدعو للنيكة السخنة دي!! راح ينيكها من ورا في طيزها نيكة سخنة جداً و الأستاذ عمال ينيك فمها حتى ان صاحبه بدأ ينعر و يكب لبنه في طيزها و شال من طيزه زبه بسرعة وشدها ليه وقلبنها فوق منه للخلف و استاذها بقا ينام عليها فقلبها على بطنها وعاد الى طيزها وفتحها وبدأت ترجاه بانني تعبت وعاوزة تروح بس مسمعش ليها ودس الكريم في طيزها من جديد وبقا ينيكها دا من بقا ودا من طيزها لحد آخر السهرة.