مسلسل مغامرات الجنس الجماعي – الحلقة 16: زوجتي تخشى أن أخونها في علاقة جنسية جديدة كما خنت صاحبتي أيام المراهقة

لم أكن أعمل أن زوجتي تخشى أن أخونها في علاقة جنسية جديدة بالضبط كما خنت صاحبتي أيام المراهقة الجنسية؛ فقد ظلت نارين زوجتي ممتعضة لعدة أيام بعض قصتي الأخيرة. في البداية اعتقدت أنه عملها الذي يعكر مزاجها أو ربما أنها وعكة مزاجية بلا سبب واضح ستزول بعد قليل. ولكني بعد أيام قليلة من ملاحظتي إياها بنفس الحالة وإذ كنا لا نمارس الجنس وقتها قررت أن أفاتحها فقلت وأنا أزنقها في ركن المطبخ:” هو أنتي في حاجة مزعلاكي مني؟” قالت:” لا..” ولكن بدا عليها الكذب الصريح فقلت بتنهيدة:” لا قوليلي..لوف يه أي حاجة و أنا هارضيكي…” قالت ولم أكن أتوقع تلك الإجابة الصريحة الأمينة وقد أشارت إلي بسبابة الاتهام:” أنت خنت جانيت!” اذهلني وأبكمني جوابها للحظة! لقد أخبرت نارين زوجتي قصة الليلة التي قضيتها في سرير نانسي من أسبوعين تقريباً. كنت قد كدت أنساها ويبدو أنها لم تكن مثلي! في حيرتي واضطرابي نست من تكون جانيت هذه التي ” خنتها”! ربما تكون إحدى طالباتي ولكن لم أقم علاقة مع أي من طالباتي حتى اللحظة! حدقت نارين زوجتي بعيني و وضعت يديدها في خصريها وقالت:” لما كنت مراهق كنت بتحب واحدة اسمها جانيت بس أنت خنتها و مارست مع بنت تانية لأن جانيت كذبت عليك! قولي هو دا معناه بقى أنك ممكن تخوني لو لقيتين كذبت عليك مرة؟!”

فجأة تذكرت ما كان فقلت لها بنبرة شبه حازمة:” طيب اقعدي…أنا عاوز أقلك حاجة…ثم ارتحنا فوق مقعدين من مقاعد السفرة ونارين شبكت ساعديها فوق صدرها بادية الغضب. قلت لها:” أولا أنت مراتي وأنا بحبك. في عمري ما هاخونك. ثانياً أنا في أواخر الثلاثينات دلوقتي مش مراهق يعني…” أخذني ألضحك هنيهة من أن زوجتي تخشى أن أخونها في علاقة جنسية جديدة بالضبط كما خنت صاحبتي أيام المراهقة ثم أكملت:” على فكرة أنا مش حمل أني أخون وأعط دلوقتي وبعدين أنت الشهرين اللي فاتوا هلكتيني ممارسة…”أرسلت نارين زوجيت زراعيها وابتسمت من كلماتي إلا أن الغضب كان ما زال يتملكها فقالت:” طيب بس أنت بردو خنت جانيت ودا شئ مخزي وعار…” ابتسمت وهززت رأسي أؤمن على توبيخها:” عارف بس أنا فاكر أن في مرة واحد قلي ان مفيش واحد يخون علاقة ما هو حاببها. اعتقد أني حسيت أن علاقتي بجانيت خلاص هتنتهي وكمان دا غير أني كنت مراهق في التمنتاشر…” تنهدت زوجتي وسألتني:” طيب وجانيت عرفت أنك بتخونها؟” أومأت برأسي :” أظن أنه من ألأريح أني احكيلك من آخر ليلة توقفنا عندها في سرير نانسي…المهم أن نانسي ترجتني أني أبات عندها فبت الليلة دي ومارسنا السكس في أولى ساعات الصباح لحد اما شبعت و كسها وجعها مبقتش تستحمله وقالت أن كسها ورم لدرجة مش حاملة نفخة الهوا فيه.

نامت في حضني وأنا نمت زي الميت. اللي صحاني خبطات على الباب كانت من ست كبيرة كانت بتنادي من خلال الحاجز الخشبي:” نانسي نانسي اصحي و فوقي نفسك بدش وإلا هتتأخر عالقداس…الفتاة الشقراء كانت نايمة عليا فرقعت راسها واتمطت :” ماشي يا تيتا…” بعدين بصيت عليا وقالت ببسمة:” يا لهوي…أحنا راحت علينا نومة! أنت لازم بقا تستنى لحد أما تيتا تمشي معايا وبعدين تطلع من الباب الجانبي..أوكي؟! ابتسمت وبوستها بوسة قصيرة على شفايفها الموردة. ريحة أوضة نومها كانت بتفوح من الجنس و اللبن لحد أما حسيت أني هتزكم. الحقيقة مكنتش عاوز أتكلم لأني عارف أن جدة نانسي برة ممكن تسمعنا ولكن همست ليها:” الغدا عندي بكرة في العربية خلاص؟” هزت دماغها موافقة ببسمة وبعدين راحت رامية درعاتها فوق صدري وبدأت تضمني بقوة. نزعت الملاية من فوقها وبقت تتمطى أنا مقاومتش منظرها فأيدي اتمدت لطيزها فقرصتها منها. كانت طيزها رقيقة نحيلة وخفيفة مبرومة شوية يعني حاجة جديدة عليا مش زي طيز جانيت الكبيرة العريضة. التفتت ببسمة حلوة وضربتني على أيدي. لم أكن أعمل أن زوجتي تخشى أن أخونها في علاقة جنسية جديدة بالضبط كما خنت صاحبتي أيام المراهقة الجنسية.شفت كسها من خلال شعر عانتها الأشقر وكان مورد الشفايف و منفوخ فعرفت أني نفختها نيك أمبارح. اللي أكد ليا فكرتي و ضحكني عليها أنها نزلت من فوق السرير وبقت مش عارفة تمشي كويس يعني مفشوخة مفدخة! حسيت بالذنب قبل ما تلتفت ليا وهي بتحط الروب:” خليك هادي زي ما اتفقنا…” . طمنتها بهزة دماغ وبعدين هي أخدت شوية حاجات من درج الكومدينو واتسحبت من خارج أوضة النوم وأنا بدوري بقيت أفتش في الملاية اللي كانت فوق منها والملاية المفروشة ولقيت بقعة فضحكت في نفسي. تدحرجت من فوق السرير و دورت عل هدومي ولبستها بهدوء تام حذر. مقدرتس أقاوم نفسي من التجول في غرفة نوم نانسي فتفاجأت و ذهلت لما فتحت درج الكوميدنو لقيت جوا علبة دفتر صغير فيه مذكراتها كانت كاتبة أسمي فيه كذا مرة . بقيت أقلب الصفحات بسرعة فوقعت عيني على كلمة الحب كتير أوي ولقيت سطر مميز مكتوب:” لو قدرت أن أجيبه وحده وفي غرفة نومي ممن أفقد عذريتي معاه…” اندهشت ورجعت كل حاجة مكانها وبدأ قلبي يدق جامد من القلق وحسيت بسخونة في رقبتي لأن نانسي كانت بتقولي انها اتفتحت من سنين فاتت وأنها مارست مع كام واحد من صحابها فمكنتش عارف بتهزر ولا أيه؟!