مسلسل مغامرات الجنس الجماعي – الحلقة 17: أخشى أني فتحت كس صاحبتي العذراء ليلة نكتها لأول مرة

وقعت في حيرة و خوف من أني اكون فعلاً فتحت كس صاحبتي العذراء ليلة نكتها لأول مرة وأفقدت نانسي عذريتها. المهم أني رجعت كل متعلقات نانسي اللي كنت بفتش فيها لمكانها وبصيت عالباب متوقع أني أشوفها تدخل وتقفشني وأنا ماسك نوتة مذكراتها. وفتحت باب غرفة نومها فتحة بسيطة فقدرت المح الدش شغال وبالعافية قدرت أسمع صوت نانسي وهي بتغني تحت المياه. قفلت الباب بهدوء وقلت أنها فرصتي دلوقتي فرحت لمكتبها فمسكت ورقة وكتبت:” ستك كانت بأمان في أوضتها فلقيتها فرصة وخلعت…” كنت مصر أني أخلع بسرعة من البيت كله. كنت هنط من الشباك بتاع اوضة نومها على براندة في مقابل أني معملش مخاطرة واخرج من الباب. فعلاً دا اللي حصل و نطيت بسرعة وفتحت الباب الداخلي وفكيت بسرعة البرق بعد أما قفلته ورا مني. ركبت عربيتي عالبيت عدل. كنت بأسوق وأنا مضرب محتار متلخبط حاسس بالذنب و الخوف وبقيت أسأل نفسي: “ هل فعلاً خنت جانيت؟ هل نانسي كانت راسمة عليا من زمان؟ هل كدا غامرت بعلاقتي بجانيت؟” انفعلت ودقت يدي في مقود عربيتي وتذكرت ان جانيت بنت مش تتعوض لأنها طويلة ملفوفة عيونها حلوة واسعة كلها جميلة أوي وغير كدا منحرفة يعني بتتناك في طيزها وتعشق نيك الطيز بجنون وكمان تخليني أنيكها في الشارع وكمان خلتني أمتع زبي بعلاقة مع بنت غيرها.

لعنت نفسي و الليلة بتاعة أمبارح اللي خسرتني كتير. كانت ريحة نانسي لسة فاضلة في مناخيري وجسمي. هديت نفسي وقلت أنها مضحكتش عليا وخلتني أنيكها يعني هي عرضت نفسها وأنا وافقت وكمان ولازم اعترف البنت كانت لذيذة حامية حراقة! في الأيام اللي جاية اتصلت بجانيت . مكنتش في البيت. باباها قلي أنها خرجت مع حد من صحابها اتقد نرجس. سبت رسالة ليها أنها تتصل بيا وبعدين حاولت اشغل نفسي بالمذاكرة ومفكرش فيها. اتصلت بيا بعدها بكام ساعة وقالت ليا مكنتش فاضية تكلمني بس هي محضرة مفاجأة كبيرة ليا وأني محطش في بالي أن آجي يوم الجمعة. مقدرتش أقلها على اللي حصل أمبارح يعني اني خنتها. أخشى أني فتحت كس صاحبتي العذراء ليلة نكتها لأول مرة وفي اليوم التالي شفت نانسي في المدرسة بين الحصص. جريت عليا وطبعت بوسة على شفايفي قدام الطلاب وقالت ببهجة :” مستنية عزومة غدا المواعدة…اتفاجأت لأني كنت نسيت. المهم أني أبتسمت وقلت:” هشفوك في عربيتي عالغدا…هولعها…” تراقصت حولي وجريت تنزل باسمة فرحانة و الطلا من زمايلنا بيبصولنا مندهشين. كانوا عارفين أني عندي صاحبة فبقيت متأكد من ان الإشاعة بدأت تلف. قبل موعد الغدا ما يحين أتجمع حواليا تلاتة من صحابي وسألوني أن كنت بواعد نانسي. قدرت أراوغ منهم وأزوغ من الإجابة. بس كنت عارف أن ميادة لو عرفت مش هاعرف أفلت منها. ميادة دي بنت كيوت أوي حلوة لذيذة كانت متعلقة بيا وبتكرش عليا جامد بس مكنتش من النوع اللي بحبه لانها كانت طخينة للأسف.

واحدة من أجمل بنات مدرستنا واحدة من صاحباتي قربت مني و وقفتني عشان تكلم معايا قدام باب الفصل بعد الحصة. كان اسمها لينا. المهم كانت مقربة مني بحيث أن صدرها بيحك في دراعي فشوشتني يعني مش فاكر سألتني عن أيه بالظبط أو بدأ الكلام ازاي. سخونة جسمها ولعني و خاصة أنها كانت لابسة خفيف جداً وريحتها كانت تهبل. فاكر أني جاوبت إجابة قصيرة واستأنت عشان أمشي فمشت طوالي ناحية الحمام وغسلت وشي بمياه باردة وعدلت من انتصاب زبي في البنطلون. من حسن الحظ أنه انتصب بشكل عمودي مش أفقي! بصراحة مكنتش عاوز حد يشوفني كدا مع لين لأني مش ناقص إشاعتين في يوم واحد! جريت من المدرسة على عربتي طوالي وأرخيت دماغي وغمضت عيوني. شوية ولقيت اللي بيخبط على أزاز العربية بصيت لقيت نانسي مبتسمة فتحت الباب و دخلتها وهي ماسكة في أيدها ساندوتش كبير في ورق لف وقلت محرج بقوة بداري إحراجي بالهزار:” أيوة ..الغدا..صحيح…” ابتسمت:” ولا يهمك…نقسم بتاعي لو نسيت بتاعك…” عزمتني وأنا مقدرتش أقولها اني نسيتها خالص. قبلت نص ساندوتشها و بقينا ناكل في صمت مش عارف أقول أيه فبدأت الكلام حوالين مكونات الساندوتش من خيار وطماطم وغيره. صمتنا شوية وفجأة داعبتني بأيدها في وشي:” على فكرة كنت جامد يوم السبت استمتعت أوي.” قالتها بهدوء وخجل شيئ مش متعوده من واحدة زيها هايجة مش بتمسك أعصابها. وشها احمر من الخجل و حطيت يدي على ركبتها وكانت لابسة تنورة أول مرة تعملها فقلت:” و أنا كمان استمتعت جداً.” قلت بصدق وضغطت ركبتها وسألتها:” ممكن بقا تقوليلي حكاية التنورة…مش متعودة؟!” خدودها الحلوة احمرت من الإرباك و الخجل و وشها في الأرض فقالت بعد شوية:” طيب…لازم تعرف أننا المرة الجاية…هنحتاج لوشن ولا لوب…بتاعك كبير عليا وأنا لسة وارمة من تحت…” كلامها بطئ بنبرة هيجتني. لسة هاعتذر لقيتها بترفع يدها:” لا لا لا…متعتذرش…كنت روعة…كنت عظيم أوي…ممكن بس عشان أول مرة كنت جامد شوية…” قلبي دق وقلت في نفسي: قولي عشان كنت عذراء…كملت و أنا في نفسي خايف أني أكون فتحت كس صاحبتي العذراء ليلة نكتها لأول مرة فصمت شوية وقالت:” و ممكن يكون آخر ألم بس اعترف أني كنت في متعة ملهاش حدود…”