مسلسل مغامرات الجنس الجماعي – الحلقة 18: زوجي الديوث عاوز يشوفني باتناك من غيره

ضغطت على زوجتي نارين ان تقص علي من قصصها و مغامراتها قبل زواجها مني فهي كانت متزوجة من قبلي وقالت لي أنها غفلت زوجها القاسي فقلت وانا فوق سريري:” كفاية بقا انا تعبت بجد…هويني شوية ومتعيني انت بتاريخك المجيد…أنت كنت متجوزة قبل مني…ابتسمت نارين وهي تلعب في خصلات شعرها وقالت:” يعني مصر تعرف… خلي بالك أنت اللي طلبت…” ضحكت وقلت:” عارف و أنا أتحمل المسئولية…يلا سليني…أحكيلي عن ثاني جوازة…” تنهدت نارين زوجتي وصمتت قليلاً وأرخت رأسها للخلف ثم شرعت تقول:” هاكلمك عن نشأت و كان أزاي زوجي الديوث عاوز يشوفني أمارس الجنس مع رجل غيره الأمر اللي حققته له فعلاً…جوزي السابق كان بيحب يفرض شخصيته كان شخصية دكتاتورية ودا عرفته أول ما تلاقينا… الحقيقة دي كانت ميزة انا قدرتها أوي في الراجل اللي بارتبط بيه وكانت واحدة من مميزات نشأت اللي حبيته فيه أوي…الميزة دي فضلت معاه طول فترة تواعدنا يعني سنتين من أول ما عرفنا بعض وأول سنة من جوازنا… عدت أول سنة وجالي وقلي انه مش سعيد جنسياً يعني مش مشبع الرغبات زي ما كان بيظن معايا…الحقيقة أنه صدمني مع أني مش بأبخل عليه بحاجة…ارتبكت وحسيت بحيرة وحاولت أفكر يا ترى أيه اللي خلاه يحس أنه مش مبسوط مني في علاقتنا الجنسية…

بعد أيام اعترف ليا بأنه يحمل مشاعر متناقضة…مفهمتش…فوضحلي الأمور ليا وقلي أنه باختصار يحمل مشاعر ماسوشية جنسية!! بصيتله مندهشة وصمت و متكلمتش.. لان كلام جوزي خطير معناه أني أكون سادية معاه!! قالي أنه بيحس بالإستثارة الجنسية لما يتخيل أن مراته تسيطر عليه وتبقى عنيفة معاها في تعاملها!! أنا من ناحيتي بوصفي انثى مخطرش ببالي أني أكون سادية عنيفة و خاصة أني الطرف الأنثوي الأضعف اللطيف. متخيلتش نفسي بالشكل دا أبداً…شوية أيام وفكرت في نفسي وقلت طيب وليه لأ..إذا كان جوزي عاوز كدا…أنا كل همي أني أرضيه وأبسطه في الفراش و في كل حاجة…مهنا بدأت أمثل الدور الأقوى المسيطر في العلاقة الجنسية…بقيت انا المتحكمة وبدأت أعمل الحاجات اللي بيحبها وتثيره… يعني أشترت شوية حاجت العاب جنسية وهزاز كهربي وكرباج وكلابش وشموع وحلقات للقضيب يعني كل حاجة قلت ممكن تساعد في إشعال شهوته من جديد…و كمان اشتريت جوز حبال عشان أكتفه و أمش قدام منه عريانة يبقى نفسه يلمسني ومش عارف…بكدا الأمور سخنت تاني وكل ما طبقنا كل ما جوزي انبسط و وصل لنشوته و انا كمان معاه فعلاقتنا اتحسنت كتير جداً…عدت سنة عالوضع دا وأنا بأقوم بالدور الذكوري المسيطر لحد أما جوزي فاجأني!! زوجي الديوث عاوز يشوفني أمارس الجنس مع رجل غيره أمام عينيه!! الحقيقة أني لما رجعت بذاكرتي كمان تلات سنين لقيت أن دي رغبة مكبوتة عنده باح بيها ليا في فترة التعارف…الحقيقة كنت بين أمرين يا اما أسيب جوزي و اطلق منه وبيتي يخرب يا أما أصبر معاه و نكمل اللعبة الوقحة للآخر…يعين أنا طاوعته في أمور كتير قبل كدا يعني كنت مرة اشتريت لعبة كدا زي زبر بيرشق في طيزه فكان بيستمتع بيه جدا وكنت بانيكه بيه وهو كان بيتكيف عﻵخر اما أني أخلي راجل ينيكني قدامه كانت حاجة جديدة عليا……

فكرت وقلت ماشي هاكمل معاه وكانت القصة مع صديق مشترك لينا يعني شخص كان بيحب يغازلني أوي وبيموت فيا ويتمني لو أسيبله نفسي…لما طلبت منه أنه يعاشرني اتصدم! بس بالطبع وافق… الشخص دا في عمره ما سمع عن الدياثة وأنها ممكن تكون موجودة بين الأزاوج و أن الراجل ينبسط لما يشوف مراته تتناك من غيره يعني فكرة أن زوجي الديوث عاوز يشوفني أمارس الجنس مع رجل غيره مكنتش واردة في دماغه ففكرني بأخون جوزي بس لما قلتله دي زي لعبه ما بينا اندهش شوية وتفهمني بعد كدا و وافق طالما أنه مش هيكون الشخص الديوث لأنه يعني ما يقبلش على مراته ان حد ينيكها غيره…أكدت له أن مراته بعيدة عن الموضوع. صحيت الصبح قبل نشات جوزي بسرعة نطيت في الحمام أخذت دش عشان اخلي جوزي يشوفني بالفستان الجديد. خرجت من الحمام وأنا بأشر من المياه وملفوفة بالفوطة رجعت اوضة النوم. كان جوزي بيكلم في الفون…صبحت عليه: صباح الفل يا روحي…نمتي كويس…شلت فوطتي من فوق وسطي ورميتها جنب السرير وحلمات بزازي وقفت نافرة بسبب ضربات الهواء من التكيف فوق مني…ابتسم جوزي: أمممم…نمت زي الشوال…هههه…عموماً أنا دايماً بانام كويس لما تكوني عاملة العيش بلحمة بتاعك الجميل دا قبلها…. بصيلي بصت إعجاب و عيونه بتسمح جسمي العريان البض الملفوف فقتله بدلع: طيب يا روحي…انا هاعمل اللي يبسطك دايماً… يعني أطبخ واكون ربة منزل مطيعة شاطرة وأنت عارف أني باطبخ حلو لما أكون فاضية وارجع مالشغل بدري… بصيلي وقال: روحي مفيش حاجة تخليك تهميلي بيتك…سيبي الشغل خالص وخليكي زوجة و بس ربة منزل وبس…احنا مش محتاجين نتعبك في الشغل… الحقيقة هي دي النغمة اللي يكررها جوزي دايماً… الحقيقة أنه فعلاً بيتولى كل مصاريفنا بس أنا واحدة أتربيت على أن الشغل قيمة في حد ذاته و أني أجيب حاجتي الشخصية بنفسي…يتبع…