مسلسل مغامرات الجنس الجماعي – الحلقة 19: أنا و زوجي الديوث وكسر روتين و ملل الحياة الزوجية

رديت على نشأت جوزي وقلت وهو بيقولي ممكن اسيب شغلي و أتفرغ ليه و للبيت وقلت أداعبه وأنا باتجه للدولاب عشان أطلع هدومي الجيبة الضيقة وشرباتي:” حبيبي يا شوشو بطل بقى السيرة دي…و بعدين مش أحسن ما أقعد و انيك الولا بتاع اللبن او حتى الشاب بتاع الجرايد…” قلتها بضحكة فقالي وهو بيضحك:” معنديش مشاكل يا نونو يا حبيبتي طالما أنا باشوف كل حاجة بينكم…” قالها بهزار بس كنت عارفة أنه قاصد بجد….الظاهر ان جوزي مكنش عنده فكرة عن اللي بحضره له الليلة دي… قلت بداعبه وأنا بأرجع في نصف الأوضة وباسحب الدرج باطلع كيلوتي المفضل اللي هيفاجأ نشأت فبصيتله وهو بيبص في الموبايل بتاعه:” عارفة يا حبيبي أنك معندكش مانع…يا طيز أنت…” ضحك نشأت ومكنش رفع عينه من فوق التليفون وقال:” روحي جربي واحد تاني عشان تعرفي قيمة اللي معاكي…” سحبت الكيلوت بين فخادي ولبست ستيان بنفسس اللون واستنيت شوية علىبال ما البس الشربات عشان يشوفني بس ظل زي ما هو في البداية. كنت عارفة بمجرد أنه يلاحظني هيعمل هيجان. كنت ألعب لعبة الدياثة أنا و زوجي الديوث من اجل كسر روتين و ملل الحياة الزوجية فلبست النايلون وبقيت أدور حوالين السرير ورحت أقرب منه وانحنيت وبست شحمة ودنه وأيدي نزلت تقبض على زبه:” يا خربيته يا روحي…قايم وهايج على طول…عرفت أني تربيتك وعرفت أثيرك…مش كدا؟” وشوشت في ودنه فرفع عيونه ليا فشافني فأطلق أنة كبيرة ورعدة وزبه بقى يقوم و ينمو و يكبر في يدي فبيقت أضغط عليه وأدلكه من خلال البوكسر. تهدج صوت نشأت زي الطفل وقال وهو ثائر الشهوة:” حبيبتي..حبيتي قوليلي مخبية ليا أيه الليلة؟”

كان عمال يترعش وصوابعي عمالة تدلك زبه وهو عمال يتمدد ويطخن فقلت:” لا يا روحي خليها مفاجأة…عارفة انك بتحب التشويق و الإثارة وانت طبعاً زي الولد المطيع هتسسمع الكلام مفيش لمسة النهاردة..يلا دلوقتي قوم والبس عشان الشغل مش لازم تتاخر..” ابتسمت وبوست شحمة ودنه مرة كمان… قلت أكمل لبس ونشأت كان عمال يتفرج عليا وهو بيرمي الغطا عنه وزبه كان طل من جنب البوكسر وكانه بيتوسل إلي عشان ألمسه. ابتسمت لنشات وشاورت على الحمام فانا من هنا ورايحة اﻵمرة المطاعة في البيت وبدأنا لعبة الدياثة أنا و زوجي الديوث لكسر روتين و ملل الحياة الزوجية وبقيت أنا الراجل وهو يمثل دور الست. من غير أي كلمة انسحب وراح الحمام وبدأت أحس بشنوة جديدة. اتصلت بجمال الصديق المشترك وأنا خلاص حاجة عشان الشعل قبل ما نشأت جوزي ينزل وأنا بادور العربية:” صباح الخير يا جيمي أيه الأخبار..” جيمي :” أهلا يا جميل عاملة أيه…أنا حاسس بنشاط غير عادي على فكرة…مستعد لليلة دي بكل حماسة ..انت بقا عاملة ايه….مستعدة؟” كان صوت جيمي الصديق المشترك مليان شهوة صوت طخين ذكوري..كلماته كانت تفوح شهوانية فقلتله:” عﻵخر ..مستعدة أوي…على فكرة نشأت عرف أني في حاجة هاتحصل الليلة بس مش عارف أيه هي…انا ممكن أطلع بدري مالشغل عششان أرتب الأمور لأني معرفش وهو في البيت أنت عراف طبعاً…عالعموم خلي بالك أنك لازم تكون هنا على ستة باللليل..خلاص دييل..؟” جمال:” دييل يا نونو…ماسك نفسي على نار…هاكلمك بعدين..باي…”

ضحكت ضحكة مكتومة على جمال اللي كان هايج عﻵخر وقفلت السكة وفتحت الراديو. وصلت الشغل و بقيت طول الوقت أبعت لنشأت جوزي رسايل تولعه وتخليه على نار. جريت عالبيت على الساعة 3 العصر وطلعت فوق غيرت هدوم الشغل وبقيت بالطقم الداخلي والحذاء و النايلون ونزلت على كده ورتبت الأوضاع. نشأت وصل عالساعة 5 العصر أخدني في حضنه وباسني بوسة ملتهبة وحسيت بزبه المنتصب في سوتي خلى جسمي يقشعر فقلتله:” على مهلك… متخلينيش أضربهولك…” قلتها بضحكة فابتسم فقلت:” يلا العشا جاهز…” أخدته من يده عشان نقعد فقالي بمحنة:” نونو…العشا آخر حاجة أفكر فيها…” قلت بضحكة مكتومة وانا عارفة أنه مولع:” شوشو يا حبيبي دا عشا خفيف…لازم تاكل حاجة…مينفعش تفضل على كدا…” قعدنا وجبت الأطباق وقعدت قصاده وكانت عيونه بتحكي مدى لهفته فبصيتله بنفس اللهفة يعني أنا زيك..قلعت حذائي وبقيت أداعب رجله من تحت السفرة وبقيت أمشي بصوابع رجليا على فخده لحد أما وصلت لزبه المشدود فابتسم ابتسامة واسعة وبقا ييحرك نفسي اتجاهي! خلصنا العشا خمسة ونص وسألته:” حبيبي انت واثق فيا…؟” قال بدون تردد:” ثقتي فيكي بلا حدود را روحي…” فقلت وأنا باتجه لغرفة المعيشة:” أنا مبسوطة أني أسمع منك كد…تعالى معايا يا قلبي…” جه ورا مني وفتحت خزنية ملابس صغيرة طلعت ملفحة حرير وقلت:” يلا بقا زي الشاطر لف كدا و أديني ضهرك…” بدأت لعبة الدياثة أنا و زوجي الديوث وبدا من هنا ورايح كسر روتين و ملل الحياة الزوجية فلف فعلاً وعصبت عيونه بالتلفيحة وقلت:” يلا معايا..على فوق في أوضة نومنا…” هناك قعدته على كرسي السفرة اللي كنت طلعته وقلت:” بيبي أنا دلوقتي هاقلعك هدوك…أياك تعارض….” ضحك وقال:” لا يا روحي…مش هعارض…” بدأت أقلعه وبقيت امسك مناطقه الحساسة فشب زبه…بقى عاري تماما فقلت له أني رايحة أدخل الزبر الهزاز في طيزه فقال ماشي وبدأت فعلأً أدخله وبقى يان لحد أما ثبته . قعدته على الكرسي تاني وسابني أخد زبه في يدي وبقيت ادلكه برقة لحد أما سمعت الباب بيخبط فلقيته يبتسم وانا قلب يدق وقلتله:” في حد بيخبط يا روحي…خليك هنا واستناني أشوف مين وجاية على طول ….يتبع…