مسلسل مغامرات الجنس الجماعي – الحلقة 3: أخون حبيبتي في بيتها و أمارس الجنس مع صاحبتها العارية

كانت زوجتي متكأة على زراعها وراسها لمتكأ السرير وهي تنظرني لا يرف لها جفن فقلت باسماً: أنتي معايا؟! ابتسمت وقبلتني قبلة خاطفة وقالت: ايوة سامعة…كمل يا دنجوان زمانك…عملت ايه مع نرجس المتحرشة دي…مشتاقة أعرف…قلت مبتسماَ وقد ترددت حينها هل أخون حبيبتي في بيتها و أمارس الجنس مع صاحبتها العارية الشهوانية في الحمام! فقلت لزوجتي: الحقيقة أني كنت في موقف لا أحسد عليه…بس صدقيني وشرفي دا اللي حصل…لا فبركة ولا فانتازيا…المهم لما سألت نرجس وعيونها زايغة دبلانة من الفصلان ﻷنها تقلت حبتين عيوني ركزت على صدرها العاري تقريباً لانها خلعت البرا بتاعها وكانت بس بالبودي اللي كانت حلماتها بتظهر من تحته نافرة زي حبات العنب. انا الحقيقة كنت فايق مش سكران بس زبي بقا يتنفض وينمو من بوكسري وأنا شايف بزازها المدورة بارزة وحلماتها الواقفة. قالت: أنا …أنا مسطولة… أوي …أوييي…قالت وهي بتمط الكلام وبعدين كملت: مش قادرة لوحدي..ممكن توديني الحمام…ساعدني..أنا أنا ها ها ..هاقع لو رحت لوحدي…يادي الورطة وز الحوسة! بصيت حواليا عشان أستعين بجانيت بس لاقيتها مشغولة بتكلم مع مدعوين مروحين عند الباب الخارجي. قلت لنرجس: طيب..انا هاجبلك جانيت تساعدك…نرجس مسبتنيش…رفضت بهزة دماغ عنيفة وقالت: لا…انا مش قادرة أستحمل..يلا وديني دلوقتي…مكنش في مفر ومكنتش اعرف أعمل ايه لأني لقيتها مرة واحدة قبضت على يدي وسحبتني للحمام فبقيت اضرب بوداني نفسي أشوف الندل حبيبها رامي عشان يخلصني من الورطة او حتى أن جانيت تخلص وتيجي تنقذني!

قدام الحمام نرجس دخلت فسحبتني من يدي وقفلت الباب! مش بس كدا لا دي قفلته بالمفتاح! قلبي دق قلقان لانها مالت بصدرها علي وفجأة لقيتها قلعت التي شيرت!! بزازها الكبيرة سمرتني مطرحي! ضربت في صدريي و بقت تمسحها ببطني لتحت وبقت تتحرش بيا وتبدل وضعيتها المثيرة عليا وترمي كفوفها حوالين وسطي فلقيتها بصت لتحت وعمالة تبتسم بخبث فعرفت أنها لمحت زبي بيتمدد ويدفع ببنطلوني للأمام وينتفخ! حاولت أخرج و جريت ناحية الباب وبزاوية عيني لمحتها ولقيتها بنت المتحرشة قلعت كل ملابسها وهي بتضحك بخبث! عقلي بقا بيطرح علي سؤال هل أخون حبيبتي في بيتها و أمارس الجنس مع صاحبتها العارية الشهوانية في الحمام سؤال صعب سرحت فيه مقطعش حبل سرحاني غير صوت: اطرخ…وقعت نرجس فوق قاعدة السيفون بطيزها العريضة ولقيتها بتقول: مش بهزر…محتاجة أنك تساعدني..كانت سكرانة بتمط حروفها: بجد مششش قادرة…هااا…اقف قدااا…مي..تعالى قررررب أحضنك…كنت مرتبك أني أواجهها. بس أديتها ضهري و لفيت أيديا وريا ورجعت ناحيتها. وبعدين خطرت لي فكرة اني أشغل الدش في البانيو يعني عشان الصوت يغطي على اللي ممكن يدور بيني وبين نرجس او حتى يغطي على صوت غواطها! كنت قرفان اني أمعها بتشخ! حسييت أني أيديها بتلمس ايديا وجسمها عمال بيطوح قدام و ورا فحسيت أنها سكرانة طينة!

كان نفسي أسد وداني عشان مسمعش صوت حمامها بس بقيت أغني عالي وأنا فاتح الدش فبكدا مسمعتش الأصوات المقرفة لحد أما خلصت وفتحت السيفون فانحنيت لقدام عشان أرفعها من يدها ولكن فجأة لقيتها قامت واندفعت لقدام وأخدتني معاها انا وهي في البانيو! وقعت فوق مني ولقيت رجليا متسعلقة فوق حواف البانيو و الدش غرقها وغرقني! سكري مع حملها الضاغط فوق مني و المياه في البانيو شل حركتي! راحت نرجس تبصلي والدش بيغسل شعرها الاشقر وابتسمت وبعدين مالت عليا بشفايفها المليانة والتحمنا انا وهي في بوسة حامية! لسانها اقتحم بقي فقاومت ولكن بدون طائل! طالت القبلات وأنا اتسائل هل أخون حبيبتي في بيتها و أمارس الجنس مع صاحبتها العارية الشهوانية في الحمام أم لا ولكني الحقيقة ضاعت مقاومتي لأن البوسة جرت سيل من البوس الملتهب ومقدرتش أسيطر على مشاعري ولا زبي اللي قام بقوة يضرب في شورتي اللي كان غرقان مياه! تسللت يد نرجس الشقية امتدت لتحت البوكسر ومسكت زبي الواقف الهايج ولفت صوابعها حواليه! حاولت أفهمها وأحذرها: نرجس مينفعش…انتي مخطوبة لصاحبي اللي بعزه اوي….مينفعش تخونيه معايا…راحت تحك جسمها العريان في جسمي و تطلق أنات ناعمة وتقول: مش خيانة…هو قالي انا ممكن أستمتع معاك… ساعتها حسيت ان يدها التانية اندست ما بين جسمي وجسمها ونزلت تدعك كسها بمياه رشاس البانيو! استغربت من تصريحها الأخير بخصوص رامي صاحبي وتعلقت الوضع وزبي بيتوسل ألي أني أخلص و أمتعه: ماشي…حتى و لو بس بردو مش عاوز أخون حبيبتي في بيتها و أمارس الجنس مع صاحبتها…فعشان كدا مينفعش…راحت نرجس تفتح شفتيها تشهق لما سمعت خبطة على الباب! كان صوت رامي من برا عمال يدفع الباب ويقول يكلم خطيبته في الوقت اللي كانت نايمة عليا عمال تبعص كسها وتضغطني بقوة: الباب مقفول يا نونو…!! ارتبكت جداً ونرجس همست وهي بتاكل شفتها التحتانية من فرط سخونة شهوتها وهي بتستمني فوق مني: اششش..أششش…آآآآآآح…كان صوت صباعها يبعص كسها يفزر ودني ويثيرني بقوة فزبي قفز من مكمنه وخبط في لحمها ولقيت أن الوضع يزداد سوء فاستجمعت قوتي وإرادتي ودفعت نرجس برقة عني وبثبات وزعقت: نرجس… ميصحش …!!