لذة نيك الملفاية جارتي الساخنة الممحونة

كان الجو خالياً لنا تلك المرة أو هي أخلت بيتها لي ولها خصيصاً فاستمتعنا معاً بكل لحظة. فانا نكتها مرتين وذبنا في بعضنا كما يذوب السكر في المياه وكنا ندلك أجسام بعضنا بصورة متواصلة طوال اليوم ونسب بعضنا بعضاً بأقذر الألفاظ الجنسية فنزيد شبقا على شبق. الحقيقة اننا كنا نتلهف على انقضاء الأيام للالتقاء مجدداً وهو ما حصل إذ خططنا لذلك وأخبرتني هي أنها ستخلي البيت فلا يكون غيرها في الأيام المقبلة. كنت شديد اللهفة على أن أزورها مجدداً فكنت أراقب عقارب الساعة بطول الصباح وكلي شهوة و استثارة؛ الواقع أنني لم أكن أقدر على التركيز في أي شي أعمله فكل عقلي مشغول مع لذة نيك الملفاية جارتي الساخنة الممحونة بصورة غير عادية. وأخيراً جاء اليوم المنتظر فجاءتني رسالة نصية منها تدعوني لاحتساء القهوة معها!

كان ذلك كلمة السر فيما بيننا ففرحت لأني سأستمتع بلقاء تلك المرأة الحارة الشهوة الفخمة الجسم الجذابة. طرقت بابها وانا أتسلل ففتحت لي فاستقبلتني بفستان وردي قصير يبرز أعلى صدرها وكتفيها واسخن وادي يجري بين بزاز كان واديها! بنظرة باسمة فدعتني لأدخل فرابني منها إلا أجد تلك الشهوة الحيوانية كما توقعت او كما كان من قبل. جلست على الأريكة في الصالون وجلست بجانبي وبدأنا محادثة قصيرة حتى سخنت بدوري و ألقيت بكفي فوق وركها الممتلئ ودنوت بجسدي منها. ثم أنني حركت كفي عليه وملت بشفتي باتجاه شفتيها من أجل قبلة فأجابتني بان أولجت لسانها المدرب في فمي! بدأت عاطفة الحب المشبوب الساخن وبدأت لذة نيك الملفاية جارتي الساخنة الممحونة بان انيكها بلساني فكل عضو يخالط أعضائها بمثابة نياكة مني لها! علوت بيدي حتى صدرها لأقفش بزازها لتلقي برجليها على رجلي و تبسطني أسفلها أو تركبني او تعلوني فتكون هي في موضع التحكم. حركت يدي أعلى صدرها ثم رحت أتحسس لحمها حتى بطنها وكانت القبلات بيننا تشب أوار اللقاء وهي تحتضن وجهي بيديها الاثنتين وتنزل بقبلاتها تمطر رقبتي فيما يداي تشعلانها من أسفل فتندس أسفل فستانها لتصل للباسها! كان قد ابتل من عسلها المنسال من كسها فعملت على حك كسها من خلال ذلك النسيج الناعم فافترقت شفتا كسها كأنما تدعوني لأدفع بإصبعي اخترقها ففعلت ورحت بإبهامي أدلك زنبورها فأخذت ترتجف وترخي ظهرها للخلف كي تتمكن من فك توكة حذام بنطالي كي تنزعه مني.

قبضت بكفيها على قضيبي المتصلب ثم أخذت في دلكه بضع دلكات قبل ان أزيح طرف لباسها فاكشف معظم كسها الشبق لجارتي الملف الساخنة. على الفور أمسكت بزبي لتقوده لكسها ذلك المهتاج المتساقط ماء شهوته فقعدت عليه وركبتني فغاص بعمق كسها فأخذت تضغط بنصفها فوقي لتدسه فيها بقوة وتبالغ في الالتحام بجسدي وهي ترتجف وزبي يمرق في فيها. هنا بدأت لذة نيك الملفاية جارتي الساخنة الممحونة وبدأت معها النشوة و الرغبة الجارفة وهي تركب زبي بتلك الصورة الجد مثيرة فيثيرني و يعجبني أن استشعر بدخول كل سم من حشفتي تدخل كسها وأن تنيكني بقوة وسرعة وطيزها تلك الممتلئة الناعمة الدافئة تهتز للأمام و للخلف وتعصرني أسفلها فانتشي بقوة غير أني أتذكر أني لم يحن الوقت لقذف شهوتي الكبرى بعد. رفعت طرف فستانها أعلى رأسها ثم نزعت ستيانها محرراً تلك الرمانتين الشهيتين المحببتين للعين تنظر و اللسان يلعق ويرضع. ثم التقطت فوراً إحدى حلمتيها بين شفتي وأخذت في مصها وألعقها لنلتقي من جدي فم في فم فنتباوس بشبق وشغف فيما هي تركب زبي وتدهسني بقوة. استرحت بظهري إلى حافة الكنبة وكسها لا يزال مبتلعاً زبي حتى احسست بقدرتي على أن أركبها فحملتها وأرخيتها على السجاد في ارض الصالون حيث اعتليتها اعتلاء الذكر للأنثى وقد أرخيت ساقيها ليحفا بجنبيها و وركيها ببطنها. تمكنت منها بقوة فرحت أدفع زبي بكسها المحروم المتلهف على النيك فأخذت أركبها بقوة و ارهز و وسطي آخذ في الدفع و السحب وهي آخذة في الأنين بإيقاع مثير وهي تلهث باسمي وأنا جد مستثار بقوة فلم أكن أحتمل إذ انتفخت بيوضي بقوة وثقلت بحمل منيي ولذا تباطأت عنها ورحت أميل فوقها ألتقط شفتيها المرتعشتين بين شفتي فأقبل وأعتصرهما و أعضضهما ثم أنزل إلى عنقها فألحس و أعضض ثم أتدلى لحلمتيها فأرضع و أمصص وأعضض بين أسناني برقة ولطف وزبي يعمل فيه عملها المنعش اللذيذ لي ولها وهي تلهث وتتعرق وترتسم فوق جميل وجهها تعبيرات جد سكسية مثيرة لشهوتي فهي أنثى جميلة أحسستني بفحولتي وهي تتلوى أسفلي بصورة لم أرها عليها من قبل في المرتين السابقتين. راحت أقبل بطنها المتصببة عرق وألحس انثناءاتها الأنثوية التندية بعرقها وقد شلت بزبي من كسها فرحت العق واصل لكسها فمن جديد ألحس كسها واقضم بظرها حتى راحت تتأوه بقوة وتشدني من جديد ان أركبها فعلمت أنها على وشك القذف فركبتها وأخذت أنيكها بقوة وأنا جد هايج عليها حتى أرعشتها وغرزت أظافرها بلحم ظهري وأنا آتي شهوتها فيها.