لذة نيك الملفاية جارتي الساخنة الممحونة

كان الجو خالياً لنا تلك المرة أو هي أخلت بيتها لي ولها خصيصاً فاستمتعنا معاً بكل لحظة. فانا نكتها مرتين وذبنا في بعضنا كما يذوب السكر في المياه وكنا ندلك أجسام بعضنا بصورة متواصلة طوال اليوم ونسب بعضنا بعضاً بأقذر الألفاظ الجنسية فنزيد شبقا على شبق. الحقيقة اننا كنا نتلهف على انقضاء الأيام للالتقاء مجدداً … إقرأ المزيد

جارتي الساخنة سناء ونيكة جامدة جداً

أنا اسمي عمرو وقد أجرت شقة في القاهرة عندما حصلت على عمل هناك. وكنت أنقل متاعي إلى شقتي في الطابق الثاني. وفي الطريق خرجت إمراة جميلة جداً من الشقة أسفل مني. كانت طويلة ونحيفة وشعرها طويل وعينيها بنيتين وابتسامتها جميلة وبزازها ضخمة وترتدي بنطلون جينز وتي شيرت أحمر. سلمت عليها وهي ردت عليّ السلام وتعرفنا … إقرأ المزيد