جارتي الساخنة سناء ونيكة جامدة جداً

أنا اسمي عمرو وقد أجرت شقة في القاهرة عندما حصلت على عمل هناك. وكنت أنقل متاعي إلى شقتي في الطابق الثاني. وفي الطريق خرجت إمراة جميلة جداً من الشقة أسفل مني. كانت طويلة ونحيفة وشعرها طويل وعينيها بنيتين وابتسامتها جميلة وبزازها ضخمة وترتدي بنطلون جينز وتي شيرت أحمر. سلمت عليها وهي ردت عليّ السلام وتعرفنا على بعضنا وكان اسمها سناء. وكانت تسكن في هذه العمارة منذ حوالي السنة وأعطتني فكرة عامة عن المكان وبعد أن غادرت ذهبت إلى شقتي لأفرشها وأرتاح. وبعد عدة أسابيع كنت أصعد على السلالم بعد ممارسة للتمارين الرياضية في الجيم وقابلت سناء بينما كانت تخرج من شقتها. وكنت غرقان في العرق وهي سألتني عن الجيم ووقفنا نتحدث عن الرياضة والتمارين حتى ودعنا بعضنا ليذهب كل منا في طريقه وعندما وصلت إلى باب شقتي أدركت أن زبي كان منتصب وظاهر من بنطلوني الرياضي ويصل إلى وسطي يريد أن يخرج. دخلت إلى شقتي وبسرعة قلعت ملابسي وجلخت زبي وأنا أتذكر سناء وهي تضع عينيها على زبي المنتصب. وبعد حوالي أٍوبعين سألتها إذا كانت تعرف أحد ليأتي يصلح لي غسالتي وأقترحت علي صنايعي وعرضت علي أيضاً أن استخدم غسالتها حتى يأتي. واقفت وشكرتها. في اليوم التالي طلبت منها أن استخدم غسالتها. وهي وافقت وذهبت بعد الإفطار لأغسل ملابسي عندها. جلسنا نتحدث سوياً وشغلنا التلفاز. وخلال المبارة ووضعت ذراعي أعلى ظهر الأريكة فوق كتفها. ومدت يدي لألمس بزازها الكبيرة. وحينها سألتها عن زوجها فقالت لي أنهما ليسا على وائم وهما يعيشان في مدينتين مختلفتين. وقالت لي أنها معجبة بي وإذا كنت موافق أيضاً يمكننا أن نتمادى في علاقتنا. وقف زبي ومن ثم هي وضعت يدها على ساقي. وظهر يدها حسس على زبها المنتصب. بدأت أعتصر بزها الأيمن وأقرص حلمتها برفق.
وبعد ذلك بدأت تلعب بيدها على بيوضي من فوق البنطلون. ومن ثم أنا حسست على بطنها في طريقي إلى بنطلونها. ودفعت يدي لتدخل في كيلوتها. كنت متفاجيء عندما وجدت كيلوت جارتي الساخنة مبلل بينما أمد يدي تحت كيلوتها لألمس وأقرص بظرها. قامت سناء ووقفت أمامي. مددت يدي لكي أقلعها التي شيرت وكانت سناء ترتدي حمالة صدر زرقاء حريرية تتماشى مع لون كيلوتها. وكانت حمالة صدرها يبدو أنها ضيقة جداً على احتضان بزازها الضخمة وتظهر فتحة واسعة بينما وبزازها المنتصبة بارزة من حمالة صدرها السكسي. أنزلت بنطلونها لأسفل لتصبح بحمالة صدرها الزرقاء السكسي جداً والكيلوت. وأخبرتها كم هي جميلة وسكسي. وبعد ذلك قلعتها حمالة صدرها. وأصبحت بزازها الكبيرة ظاهرة أمامي. وكانت سناء لديها حلماتء بنية واسعة جداً. أنحنيت لأسفل لكي أقلعها الكيلوت. و جارتي الساخنة دفعته بعيداً. انحنت نحوها لأبدأ في تقبيل شفايفها بينما أمسك بفلقتي طيزها. وبعد ذلك لحس ومصيت بظر سناء وشفرات كسها وتذوقت ماء شهوتها اللذيذ. شعرت بالرعشة والانتفاض في ركبتها وطلبت منها أن تستلقي على الأريكة. ونزلت عليها وبدأت أقبلها وأمصها وأًبح الآن هناك أصبعين من أصابعي يلعبان في بظرها. ويدي الأخرى تلعب في بزازها وحلماتها. وبسرعة جاءت شهوتها وأنا ببطء بدأت أقبل بطنها وصرتها حتى وصلت إلى بزازها. قبلت بزازها ومصتها وأعتصرتها وأنا أبدل بينهما من حين لأخر. وهي بعد ذلك قالت لي أن هذا دوري للاستمتاع.
قلعتني جارتي الساخنة التي شيرت واستمتعت بصدري الجميل الخالي من الشعر ومن ثم نظرت لأسفل ورأت زبي المنتصب من البنطلون. اتسعت عينيها وأفرغت فاهها وقالت لي إن زبي كبير جداً ومنتصب أوي. وجعلتني أقف لكي تقلعني البنطلون وأمسكت زبي وهي تقول لي أنها لم ترى زب بهذا الطول من قبل. وأنها كانت تتسأل عن حجمه منذ أن رأتني وأنا أرتدي البنطلون الرياضي. بدأت سناء تمص زبي لكنها توقف بعد عدة دقائق لإنها حلقها أتعبها. وأنا دفعتها على الأريكة ونزلت على ركبتي وبدأت أحك زبي على بظرها حتى أثيرها. وبدأت سناء تتأوه وترجتني أن أهدأ عليها. ببطء دخلت زبي في كسها كما أرادت. وكسها كان ضيق جداً حول زبي. بدأت أداعب بظرها وسناء جاءت شهوتها وقذفت ماء كسها عدة مرات. كانت تصرخ وتتأوه وهي تحضني بقوة. ومن ثم وقفت وأمسكت زبي المنتصب وأخذتني إلى غرفة النوم. تبادلنا القبلات وداعبنا بعضنا لبعض الوقت. ومارسنا الجنس في عدة أوضاع أخرى كما كانت تريد، وهي جاءت شهوات ثلاث مرات أخرى وأخبرتني أن هذا وقتي لكي أقذف. أخبرتها أن تستلقي على ظهرها. استدارت سناء من دون أن تخرج زبي منها وأنا مصيت بزازها الضخمة بينما أضاجعها ومن ثم دفعت نفسي بعيداً عن صدرها ونكتها أسرع وشاهدت بزازها تذهب إلى الأمام والخلف وبدأ زبي يرتجف ومن ثم قذفت كمية كبيرة من المني الساخن في كسها. ذهبنا في النوم في أحضان بعضنا وعندما استيقظنا من غفوتنا القصيرة ظللنا عاريان بقية اليوم ومارسنا الجنس مراراً وتكراراً قبل أن نستحم سوياً ونخرج لتناول العشاء. ظللنا نمارس الجنس لمدة عام حتى عادت إلى زوجها وانتقلت للعيش معه في الإسكندرية.