قبلات ساخنة و تحرشات حارة في شهر رمضان في مكتبة الإسكندرية

بدأت قصتي معها بنظرة. مجرد نظرة مريبة باسمة تشي بالكثير من الرغبة و الشهوة وقد ارتسمت على صفحتي خديها ملؤها الحرمان. بادلتها الابتسامة بأختها و زدت عليها بأن غمزت لها بعيني. كانت فتاة جميلة جذابة لم اكن اعلم أن الأمر سيتطور إلى قبلات ساخنة و تحرشات حارة في شهر رمضان في مكتبة الإسكندرية بتلك السرعة! نظرت بزاوية عينها خلفها على المقاعد و صفوف المكتبة و أجهزة الكمبيوتر فراحت تتدرج بنظرتها من رف ﻵخر حتى الأخير الذي يبعد خمسة أمتار عن الأرض. تتبعت عيناي مواقع نظراتها التي راحت تحدق إلى سجاد الأرضية وركن الغرفة و الإضاءة الخافتة الضاربة في أركان المكتبة البعيدة. أطفأت حاسوبها ودفعت بحقيبتها عميقاً أسفل المنضدة والتقطت كتباً كيفما اتفق وراحت تنحني قبالتي مادة بطيزها للخلف فيضيق عليها بنطالها الليجن الملتصق بها بقوة فيبرز خرق طيزها وشق كسها!

أعادت طرفها إلى لتمشي ببطء وتختفي بين رفوف الكتب. كان الجو قد اسود بالخارج ودخلنا بالمساء قبيل المغرب بساعة وكانتا النافذة لا تبين شئ إلا ذلك البرد لمتساقط و انعكاس صورتي على الزجاج. دق قلبي من ترقب اللذة فأطفأت سريعاً جهازي الكمبيوتر وأخذت عيناي تبحثان في توفز و استثارة في وجوه الجالسين حولي من الغارقين و الغارقات في الكتب و الرسائل و المجلات. التقطت اقرب كتاب إلي واندفعت في الممر أصعده وأدور بعيني انظر عن يميني و عن يساري متوسلاً أن أمتع ناظري من صورة طيزها الجميلة المبرومة و جسدها الممشوق النحيل مما أفضى إلى قبلات ساخنة و تحرشات حارة في شهر رمضان في مكتبة الإسكندرية وذلك حتى وصلت حد نهاية الطابق حتى آخر صف من صفوف الكتب. كانت الأضواء بعيدة عني وكانت أضاءتها خافتة فمشيت ببطء وهدوء خلف الرفوف قبل أن المحها تخرج من بين عمودين من عمدان المكتبة. يممت وجهي نحوها فأسقطت كتابي وتعمدت بان ألصقها بالحائط وجهاً لوجه! التقطت بدورها شفتي وراحت تقبلني بقوة دافعة بوسطها تجاه وسطي وكفاها قد حطا فوق ظهري تتحسسانه! كان لسانها ناعماً يداعب لساني ويدلكه برقة في كل دفعة منه. كذلك كانت شفتاها الرطبتان تضغطان بقوة على شفتي! نزعت عنها ممسكاً بذقنها بين أصابعي فظلت أعينها مطبقة وشفتاها مفترقتين مصفرتين من شغف التقبيل والبوس مبللتين نحواً ما ممدودتين مرتعدتين تتلهفان إلى قبلة أخرى! رحت أتحسسهما بأناملي يثيرني أنينيها وهي تلتقطهم في فمها ترضعهم وقد فتحت عينيها لتحدق في عيني بعمق وقد تسللت كفها فوق وركي! عدت أضغطها مجدداً باتجاه الحائط أميل فوق رقبتها أقبلها وأبوس شفتيها ويشنف أذني أناتها المستثارة المثيرة التي تخرج بعمق من حنجرتها وهي تنفث أنفاسها في شعري وبعنقي!

تلهفت يداي إلى صدرها تقفش بزازها فأخذت أتحسسيهما وأمشي بكفي فوق بطنها لامسك بزازها بقوة فأنت انين ساخن وقد كادت تتهالك أرضاً ملقية برأسها على الحائط خلفها وقد غرزت بأظافرها في جانبي. تسللت يدي خلسة تحت البودي تلعب في بطنها وسرتها متحسسة ستيانها. أخذت تطلق أنات عميقة و تتشبث بي لتشد على يدي بيديها. أمسكت كلا معصميها بيدي الأخرى ولويتهما خلفها لأضغطهما على الجدار. دارت بيننا قبلات ساخنة و تحرشات حارة في شهر رمضان في مكتبة الإسكندرية فراحت تنفرج شفتاها ببسمة وهي تلهث بقوة ويداي تلعبان في لحم بزازها ثم تنزل وقد تسللت تحت اللجين لتعبث أناملي بكيلوتها ثم تلمس كسها الساخن برقة من فوق الكيلوت! راحت تغوص للأسفل تتحسس مشافر كسها المنتفخة و بظرها ذلك المتهيج. دفعتها داخله لتتحسس بللها فجعلت تلمسها بنعومة وتدلك شفتي كسها برقة ولطف فتعلو أصابعي شق كسها و تهبط وتعبث و تتحرش لأدفع إصبع أو أثنين داخله عميقاً. على اثر ذلك عضت برقبتي وأنا أنحني فوقها وهي تتوسل إلي أن أبعص كسها بلهفة بالغة! حققت ما رجت فأخذت ادفع بأصابعي في كسها وأبعبصها بقوة وأثنيها بداخله وأتحرش بالجي سبوت فاضغط هنالك بشدة! جعلت تشهق بقوة وأنا أصابعي تهزها بقوة لحركتها الشديدة العميقة. راحت تشهق وتزفر و تتصاعد أناتها وهي تكتمها بيدها وهي ترتعش مستندة إلي وقد سال مائها من كسها على أصابعي وفرائصها ترتعش. حين ذاك أوسعت بتلقائي ما بين ساقيها لتفسح لي الطريق و لتمككني من جسدها أكثر لأعمل فيه براحتي! كنت أشتد في بعبصة كسها باصابعي فيما راحة يدي تضرب في سوتها وعانتها! تخشب جسدها الغض وجعلت تطلق أنات وتعضض شفتها وتشهق و تكتم أنفاسها محاولة إلا يفلت منها الصراخ وعضلات كسها قد قبضت فوق أصابعي بقوة وقد وأتتها الرعشة الجنسية الكبرى في المكتبة وتملكت من جسدها وضربت بجميع عظامها فراحت سيول كسها تنزق منه على يدي لتبلل فتيها وما بين فخذيها وما زال كسها ينبض وينقبض وينبسط مع كل دفقة شهوة.أطلقت سهوتها ثم تراخى جسدها معتمداً على جسدي وهي تنفث أنفاسها الحارة في رقبتي. قبلتها وهي تلهث في فمي لهاثا خفيفا و يدي لا زالت بين فخذيها وشفايف كسها حول أصابعي. قبلتني بدورها بنعومة وبالكد لامست شفتاها شفتي لتتلاقى عيوننا ثم نستدير لرفوف الكتب نتفقد إن كان من شاهدنا أو قد لمحتنا كاميرات المكتبة.