من شات الإنترنت إلى سكس السينما الممتع لكسي وطيزي الجزء الثاني

لمّا شاهدت طارق يمارس مع ليلى سكس من خلفها وبعدما رأيتهما يتلاثمان وكأنهما عاشقين وليسا أخوين، عدت ، كما قصصت عليكم، أحمل هماً لا يطاق واويت إلى حجرة نومي اتدبر تلك المصيبة التي حطّت فوق رأسي ورأس أولادي من جراء الإنترنت و من سكس محارم شاهدته امامي بين ابنتي وابني! جالت برأسي أفكار كثيرة من بينها أن أخبر صادق اباهما غير أني تراجعت فهو عصبيّ جداً ويمكن أن يقتلهما فقررت أن أناقشهما في الموضوع غير أني وجدت أن الأمور ستتعقد أكثر وطننت أنّهما إذا عرفا بمعرفتي يمكن أن تنشا ليهما مشاكل نفسية كثيرة فتراجعت كذلك هن تلك الخطوة. قررت أن ادخل إلى عالم الإنترنت وأن اصاحبهما فأكون لهما كالصديقة وخاصة أن ابني طارق وابنتي ليلى رقيقا الطبع منطويان على ذاتيهما بعض الشيئ وكأنهما لم يكملا السادسة عشرة وليست التاسعة عشرة. لم أتوقع يوماً أن قراري ذلك سيوصلني إلى شات الإنترنت ومنه إلى سكس السينما الذي كان مشبعاً لكسي وطيزي كثيراً وهو ما لم أراه مع زوجي صادق.
كانت صاحبتي نهاد هي التي اعانتني في فهم الإنترنت والتعامل مع جهاز الكمبيوتر فبدأت في غيبة ليلى وطارق أدخل إلى المواقع التي كان يرتادانها وكان أولهما موقع سكس محارم يتحدث عن جنس المحارم و عن الطرق المجربة للايقاع بالمحارم فكاد عقلي يدور من الإغراء الشديد واللذة التي تخلب أذهان الكبار فضلاً عن الصغار. مع مرور الأيام بدأت أدمن الأنترنت وأدمن مشاهدة أفلام سكس حتى أني كنت أفرك كسي في اليوم اكثر من عشرة مرات تنتهي عندما يعود طارق من كليته أو تعود ليلى. من مواقع سكس إلى غرف شات الإنترنت بدأت أمضي معظم وقتي وبدأت بمرور الإيام أتعرف على شاب يبلغ الثامنة والعشرين من القاهرة اسمه نشأت ، شاب مثقف حدثني عن نفسه وحدثته كذلك عن نفسي ورحت اتحادث معه على الماسنجر وعلمت منه أنه تزوج منذ ثلاث سنوات وقد طلّق زوجته حديثاً وحكيت له عن نفسي و زوجي صادق الذي أشكّ فيه أنه مرافق أو متزوج في السرّ والذي لا يقربني إلّا كل شهر مرة سريعاً وكأني جارية يمنّ عليها.
و رغم فارق السن الا أن التفاهم بيننا كان سريعاً وعجيباً جدا .و مع مرور الوقت بدأنا نمارس شات سكس أو سكس الشات واراني نفسه واريته نفسي وكنت أستمني له ويستمني لي وكمانّي بنت مراهقة وأنا في التاسعة والثلاثين من عمري! تطورت علاقتي بنشأت لتصبح اتصالات تليفونية مباشرة في فترة الصباح فقد كنت أجلس كالمراهقات مرتدية أسخن قمصان نومي نائمة على بطني معلقة قدماي في الهواء و انا أستمع الى صوته الساحر . ليس ذلك فقط بل أنّه نزل إلى مدينة الإسكندرية حيث أقيم وتجشّم عناء السفر يلقاني وننتقل بذلك من شات الأنترنت غلى سكس السينما الممتع لكسي وطيزي معاً والممتع لقضيبه بالطبع. فعلاً تعللت يوم لقائه أمام ليلى وطارق أني أزور صاحبتي ويمكن أن أبات وزوجي لا يسأل عليّ كعادته فكانت الظروف جدّ ملائمة. التقيت نشأت فكان نموزجاً للجنتلة والجسد القوي و للوسامة و الرقة و هو يمازحنيويغازلني .. و ما هي الا دقائق الا و كنا في العرض الصباحي لأحدى دور السينما الشهيرة في وسط الإسكندرية . اقتطعنا تذكرتين ولمحت نشأت يحشو يد المنظمين لقاعة السينما بالمال كأنه يرشوهم لقاء ما سيجري بيننا من سكس في السينما وأمتاعه لكسي وطيزي معاً. أضاءت الشاشة وأظلمت القاعو وانتحينا ناحية في آخر القاعة و بدأ نشأت يتحرش بي و أنا أبتسم خجل بعد أن توردت وجنتاي من جمال ما يفعل .. فقد امتدت كفاه لتتحسس بزازي من تحت الملابس وأخذ يفك أزرارا البلوزة ليصبح قبضه على بزازي أكثر تأثيرا و أعظم احساسا ..تبدّت بزازي تحت نواظر نشأت ليستمتع بهما أكثر و أكثروقد امتدت كفي اليمنى تداعب قضيبه المنتصب من فوق البنطال القماشي بقوة . بعدها همس لي نشأت أن اعدّل من ثيابي وقم هو يتحدث بصوت خافت غلى أحد العاملين ليسحبني من يدي بعدها إلى خارج القاعة ونصعد إلى الطابق الثاني حيث حجرة مظلمة قليلاً وبها اريكة جلدية وكأنها سرير. جلست فوقها وارتمى نشأت في جسدي حضنا و تقبيلا و أخذ يرفع جيبتي و يعريني من ثيابي الداخلية قبل أن يدس قضيبه الخارج من البنطال كالخنجر في ظهري .. بدأ نشأت يمارس سكس ممتع لكس و ينيكني و وأنا أستمتع بقضيب نشأت و الانغماس في الشهوة التي فرضت سيطرتها على المكان. لم أخلع شيئا من ثيابي و نشأت ينيكني بكل قوة و بزازي متدلية كلما دفع بقضيبه ارتجتا بقوة و ظل ينيكني في كسي و طيزي بمهارة و قوة . فكان كلما اشبع من شق كسي أنتقل إلى خرق طيزي وهكذا دواليك وأنا منتشية جداً إلى أن أحسست بشئ ساخن يستقر في أمعائي أدركت معه أن نشأت قد أتى بمنيّه في طيزي الساخنة! بعد أن نهض عني نشأت تناوب عليّ رجلاً آخر هو عامل السينما وكأنه يأخذ دوره ولم أكد احتج حتى ركبني الرجل وخفت أن أصوّت فافضح نفسي فاستسلمت مستمتعة بما أنا فيه من سكس السينما الممتع لكسي حيث راح يفلح كسي بعدما جلست على اربعتي ونشات يجعلني انظف له قضيبه وكأني ساقطتهما وأنا في قمة الأنتشاء الجنسي حتى أحسست بنار منيّ الرجل تكوي كسي. سريعاً غادر نشأت ومن وراءه الرجل ورحت أنا ألملم نفسي وأحسست بأزبارهما في خرمي طيزي وكسي وأنا كالعرجاء من التعب وعلمت أن ذلك ما قادني إليه شات الإنترنت.