نيك فوق سرير هائجة تتحرق الى الجنس

أنا أعدّ نفسي من المحظوظين حقاً إذ مارست نيك فوق سرير أمرأة هائجة تتحرق إلى الجنس ووقع حظّ من يشبعها فوق سريرها عليّ أنا شادي ، 22 سنة، أدرس في الأكاديمية البحرية ، الإسكندرية. فقد دقّ هاتف وكان رقماً غير مسجل في قائمة المسجلين عندي فضغطت فوق زرار الفتح ووضعت الموبايل فوق أني وعلمت أنها امراة  أوضحت لي أنها أخذت رقم هاتفي من الفيس وأني مشترك معها في نفس صفحة المنتدى الثقافي  وأنها أحبت أن تتعرف عليّ عن قرب. لم امانع ووجدتها فرصة ذهبية لتمضية الوقت الفارغ عندي وعلمت منها انها امرأة متزوجة ولديها ثلاثة أبناء أكبرهم لم يتجاوز سعاتها الخمس عشرة سنة. بمرور الوقت أدمن تلك السيدة مكالمتي وتقريباً أني بدأت ألمس وتر حرمانها العاطفي وأعزف عليه فاحسّت أنّي منقذها مماهي فيه من حرمان أو من قلة نيك زوجها لها أو عدم كفائته الجنسية وعدم إشباعه لها. أعربت لي ، رفيدة 35 سنة ، هكذا اسمها وعمرها، عن مدى ولعها بالجنس  وحرمانها منه ومن حقها الذي لا يوفره لها زوجها الذي لم يكن يضاجعها إلا كل اسبوعين أو ثلاثة  والذي كان سريع الإنزال فتحسّ بألم  نفسي وجسدي.

طالت الأحاديث بيننا وتشعّب كلامنا إلى الجنس والكلام السكسي وعرضت عليها أن اشبع حرمانها وابدأ معها علاقة نيك  واجعلها تستعيض بي عن زوجها ففاجأتني بموافقتها على الفور ولكن كانت العقبة في توفير المكان لأنّها زوجةو وأم لأولاد. أنا بدوري لم أعرف كيف ألتقي بها ولا في أيّ مكان ولم تكن لي خبرة كبيرة ولا جرأة في تأجير الشقق المفروشة لألتقي بها. أحسست أنّ نيك مع رفيدة والامل فيها قد ضاع وكدت أيأس من تلك العلاقة لولا أنها بعد يومين اتصلت بي لتخبرني أنها في ذلك اليوم ، وكان يوم أثنين أذكره وكأني أشاهد حوادثه أمامي اﻵن، فارغة والبيت خالي إلا منها وأنّ عليّ أن أنتهز الفرصة وأذهب إليها في العجمي. أفرغت نفسي من مشاغلي وراحت تصف لي المكان وأنا قادم إليها زتصف لي البيت كيف أصل إليه. فعلاً وصلت هناك  ووقفت تحت البيت فإذا بها تخبرني أن أصعد إلى الدور الثالث فأحسست بالإرتباك إذ العمارة كبيرة المساحة مقسمة على ثلاث شقق ولم أكن أعرف أيّ شقة هي المقصودة  وإذ بي ارى باباً ينفتح وسيدة حاسرة الرأس عن شعر اسود حالك السواد وعيون نجلاء تطل من خلفه وتهمس: “ تعالى أدخل.. بسرعة..”

دلفت إلى الداخل ففاجأتني بجمال لم أتوقعه وإذا بها اجمل مما وصفت به نفسها بما لها من جسد أبيض شفاف  وشفتان حمراوان كالكرز تتعطشان للقبل  ووجه ابيض ممتلئ قليلاً. كانت تحمل في يدهال طفلة صغيرة لم تدرك بعد فأخبرتني أنها ستنميهافي سريرها وتأتي لي وأشارت لي إلى إحدى حجرات شقتها الفسيحة وطلبت مني أن أنتظرها ريثما تعود وفعلاً عادت بعد عشر دقائق وهو الوقت الذي ارضعت فيه طفلتها وأنامتها . جاءت إليّ بروب ستان أحمر منقوش ولم اتحمل إثارتها لي فجذبتها نحوي سريعاً وأحتضنتها وبدأت أقبل كرز شفتيها الجميلتين فأحسست بسخونة القبلة التي انصبت ذبي على الفور. أخذت شفتيها الساخنتين بين شفتيّ ورحت امصمصهما وأعتصرهما وأشدّ عليهما بمقدم ثنيتي السفليتين وشفتي العليا وألقيت يدي حول ظهرها لأتحسسه ثم نزلت بهما إلى طيزها البضة الممتلئة  وهي تترجرج بين كفيّ. أخرجت لي رفيدة بزازها من الروب لامصمصهما وأرضعهما فاحسست اللبن ينبثق داخل فمي! نعم لقد كانت رفيدة ام مرضعة إلا أن بزازها كانت مثيرة ممتلئة فرحت اعتصرهما وأخذت تتأوه هي ويعلو صوتها. أفلتت من بين يدي  لتتجه إلى شباك الحجرة فتغلقه لألّا يتسرب صوتانا إلى الخارج. أقبلت إليّ وقد فكّت رباط الروب للتجرد أمامي من أيّ شيئ فاحسست أنّي الرجل الأكثر حظاً في العالم! كان جسدها لا مثيل له أو هي الشهوة التي قد صورته لي هكذا. خلعت بنطالي وقميصي وبقيت بالشورت ورحنا نتعانق فانسحبت يدها إلى ذبي تعتصره فاحسست بمزيّ ينبجس منه.  ارتمينا فوق سرير ناعم ولم اضع وقتاً وتوجهت إلى الهدف مباشرة، إلى كسها. كان منتوفاُ ناعماً غامق المشافر وردي الباطن مثير إلى أقصى حدّ. رحت أمشي بباطن يدي فوقه وفوق بظره فإذا بها تتاوه وتضع يدها لتضغط فوق يدي.  رحت بذبي أفرك شقّ كسها وأجيئ به وأروح حتى استوت وأصبحت رفيدة هائجة تتحرق إلى الجنس فرحت أبدأ معها نيك إذ أولجت راس ذبي في كسها لأحسّ بحرارته. كانت استثارتها لي كافية لأن أقذف على الفور وخاصة أني سريع التأثر إلا أني صرفت ذهني إلى أشياء اخرى غير الجنس مع رفيدة.  احسست أني مستعد تارة أخرى فأولجت ذبي بعنف فأحسست برطوبة كسها وشبقه وعلمت أنها هائجة إلى ابعد مدى إذ أوسعت لي بين فخذيها لأطأ كسها بحرية تامة. وأنا أنيك رفيدة نيك ساخن سمعنا صوت طفلتها تبكي فلم تلتفت وراحت تجذبني إليها وأنا انيك فيها حتى استوت وتشبثت بذراعي بشدة فعلمت أنها تاتي شهوتها فاسرعت رتم نياكتي. كنت أنا اعلم كيف تصل انت والمرأة إلى الإشباع في ذات الوقت. ظللت على ذلك اتت شهوتها وارتعشت وسحبت أنا ذبي لاواصل فركه حتى اتيت مائي فوق بطنها فأغرقتها بدفقات منييّ.