وحيدة مطلقة و نيك بعد الإفطار مع عامل الدليفري

أنا مدام ندى امرأة أربعينية مطلقة من زوجي من أكثر من ثلاثة شهور. خلال تلك الفترة لم أبدل ملاءة سرير ولا انتشيت مع زوج ولا لبست قمصان نوم المثيرة ولا تأوهت تأوهاتي المعهودة ولا ارتعشت من فرط نشوتي. خلال تلك الفترة كنت متلهفة على الممارسة ولا يشبعني استخدام أصابعي فانا لا يرويني غير قضيب الرجل. ولكن زوجي النذل تزوج علي في شقتي التي ابتعتها بمالي الخاص ليفتتحها عيادة له بدل تلك في العمارة ألأيله للسقوط. كبسته ذات يوم في مكتبه في غرفة كشفه لأجده يتحرش بامرأة وكانت موظفة الاستقبال تعرس عليهما إذ حاولت أن تمنعني فلم أمتنع و كبستهما وهما يقبلان بعضهما وعلى وشك أن يخلعا بعضهما الثياب!! ثارت ثائرتي وركلته بحقيبة يدي و شتمته ففرت تلك العاهرة من مكتبه لأوبخ زوجي ذلك النذل الخائن. رست سفينة زواجنا إلى الطلاق فطلقني ليتزوج بعاهرته وأنا أتقلب في فراشي على الجمر. صرت من ساعتها وحيدة مطلقة بائسة رغم جمالي وليونة جسدي ولذلك نسيت نفسي في نوبة نيك بعد الإفطار مع عامل الدليفري حين رأيته وسيماً شاباً رائعاً دخل شقتي و أنا مستثارة بشدة.

كنت وحيدة مطلقة مستثارة لأقصى حد يوم دق جرس الباب وأنا أمام شاشة اللاب توب أشاهد فيماً جنسياً وأتحسس ما بين فخذي لفرط اشتهائي! كان البطل نياك شبق فحل لأقصى حد لا ينزع زبه من البطلة فهو ينيكها بكل قوة و أنا عقلي يكاد يذهل من فرط شهوتي ورغبتي!! راح جرس الباب يلح في الدق و الرنين وأنا أقول في نفسي عسى من بالخارج ينصرف من تلقاء نفسه فلا تكاد تلتفت عيناي عن الفيلم في بدايته وألعن من بالخارج. الح جرس الباب إلحاحاً لم ينفع معه أن أتركه ثم قررت أن أوقف الفيلم مؤقتاً والاتجاه للباب .. فتحت الباب لأرى شاب وسيم يقول لي: كدت أفقد الأمل وكنت على وشك الانصراف…..نسيت أنني قد طلبت أغراض وتم تحديد موعد التوصيل التاسعة والنصف مساءً اليوم .كان عامل الدليفري الذي طلبته قبل نصف ساعة!! تنهدت و صعدت نظري به فكان شاب وسيماً بجسد رائع!! تعلقت عيناي بعينيه للحظات ولم يدر بعقلي أني داخلة في علاقة نيك بعد الإفطار مع عامل الدليفري وفي بيتي. ابتسمت له وطلبت منه إدخال الأغراض للمطبخ .. وأنا أتمنى أن يلمح شاشة اللاب والصورة المتوقفة عليه.

بالفعل لمحها فابتسم ابتسامة خبيثة وسألني:هل تكونين عادةً مشغولة بتلك الأمور؟ نظر إلي بخبث ولم يفهم أني مطلقة وحيدة أعاني ما أعاني من حرمان من ثلاثة شهور مرت كانها دهور متطاولة. أجبته ببسمة رقيقة مع غمزة وهمست له مقتربة: عندما تكون الست وحيدة مطلقة يكون ذلك حالها…لمعت عيناه وما هو إلا أن وضع الكيس على الأرض حتى فاجأته بلمسه لقضيبه من الخلف.. استدار وأمسك بشفتي بعنف لذيذ… كان مع صديقه بالأسفل فتردد قائلاً: مع صديقي أخشى أن اتأخر فيصعد إلينا…همست له و أنا أتلمس بشفتي شفتيه: لا عليك فليصعد…ثم أمسكته من قميصه المفتوح وقلت له : هل لك أن تروي ظمأ امرأة محرومة؟! ضربت عيناه بالشرر وهمس: سترين… خرجت به للصالة.. وبادرت بخلع ثيابي بسرعة لأقطع عنه خط الرجعة وبالفعل بدأ هو الآخر بنزع ملابسه واتجه بين فخذي يقبل ويلحس في فخذي وأنا أشد على رأسه طلباً للمزيد.. ثم اتجه إلى كسي وأنا أئن وأتلوى تحت لسانه.. وعيني في نفس الوقت على باب البيت المفتوح .. أترقب دخول الضيف الثاني! فجأة بدأ جوعي لقضيب يملآ فمي يملآ كل أحاسيسي .. تحركت بسرعة لأصل إلى قضيبه وبدأت أتلذذ بقطعة اللحم المنتصبة أمام عيني.. وفي نفس الوقت كنت أدخل أصبعين من أصابعي في كسي المبتل.. وما هي إلا ثوانٍ حتى دخل صديقه! .. نظر إلينا بدهشة.. وأنا أزيد من رضاعتي لزب صديقه ومن أصواتي.. ثم أخرجت أصبعي من كسي وأشرت له بالدخول .. دخل ونزع كامل ملابسه وما أن رآه صديقه حتى حملني ووضعني في وضعية جلوس فوقه مؤخرتي مواجهة لوجهه ووجهي مواجه قضيب صديقه المتورم أمص وألعق كل قطرة من قطراته .. إلى أن فاجأني بقذف منيه الدافئ في فمي .. وصديقه يتابع وهو مهتاج .. يضرب بيده مؤخرتي ويئن بلذة.. ثم اتجه صديقه بين فخذي صديقه .. يلعق بلسانه من بداية زب صديقه متجهاً إلى كسي ثم ينهي لعقته الطويلة بمصه مثيرة لبظري .. ألهب المشهد ما تبقى من أحاسيس المتأججة وفجأة وجدت نفسي أملأ الغرفة بصوتي وآهاتي التي تخرج من اعماق أعماقي وأنا أصل لقمة الرعشة.. كأروع ما يكون .. فجأة أخرج الرجل زبه من تحتي واتجه إلى فمي يقذف بحمم زبه المخزونة .. وأنا في قمة السعادة فكانت ليلة لا تنسى رائعة بكل المقاييس وهي التي تكررت مرات كثيرة بعد أن صرنا أصدقاء.