الفتاة الممحونة العاشقة للزب و خطيبها النياك الرومانسي

نجوى وشريف كانا لا يريان بعضهما كثيراً إلا نهما عندما يتلاقيا يقضيان وقتهما في علاقة حميمية جداً. كانا يعرفان بعضهما قبل الخطوبة وهو ما أسهم في تلك العلاقة. كانت الفتاة الممحونة العاشقة للزب و خطيبها النياك الرومانسي يشاهدن الأفلام الجنسية معاً فكانت الأولى تستلقي على بطنها فيأتيها هو من خلفها ويلعق كسها من الخلف دون أن يخلع عنها ثيابها. كانت أصوات غنجها و دلعها تثيره ليسل قضيبه داخلها ويبدأ بالنيك ولكن ببطء شديد و معذب. ذات مرة خلع عنها لباسها الداخلي وفتح علبة بيبسي كولا وراح يسكب منها على كسها ويلعقه كله لتضحك نجوى بغنج و لسان خطيبها شريف يزيد من أثارتها فتنزل السوائل منها ليلعقها مع الببسي. كذلك كان كثيرا ما كان يخرج مرطب الشفاه بطعم الفراولة من حقيبتها ليدهن حلماتها به ويمصهما حتى تنتصبا! لذلك كله عشقته نجوى؛ فخطيبها فنان بأمور الجنس يعلم كيف يمتع أنثاه.
لم تكن نجوى الفتاة الممحونة العاشقة للزب ينغلق عليها باب مع خطيبها دون ان تمارس معه الجنس وذلك لانهما يعشقان بعضهم. كانت المتعة لا توصف عندما تمتزج بالعشق والغرام، حيث كان يخبرها مدى حبه لصراخها له:بحبك بحبك.. عندما كانت تشعر بلذة مجامعته لها! الشيء الوحيد الذي لم تجربه نجوى هو الجنس الشرجي والذي اتفقا على إبقاءه ليوم الدخلة حيث انه يحتاج لعمليات توسيع كون قضيبه عريض ويمكن ان يؤذيها دون تهيئة له. غادر اهل نجوى نجوى لحضور حفل زفاف قريبة لهم فبقيت بمفردها بالبيت فاشتاقت خطيبها وسط حرارة الصيف اشتاقت لقبلاته و تحسيساته. اتصلت به وكان مشغولاً فلم تستطع إلا أن تفكر به و بقبلاته، وكلما كان يمر الوقت كانت تشتاق له اكثر، وترتفع درجة حرارتها اكثر وتجتاحها رغبة عارمة للجنس معه. تمددت على فراشها لشعورها بالتعب لتهيج كسها وقد حل الليل فعاد يتصل بها ليطمئن عنها فأخبرته أنها تشتاقه بشدة راح يشعلها في الهاتف: وأنا يا حبي وحشتيني كتييير جدا…عارفة اول ما اجي رايح اهجم عليك أمص كل حتة فيكي وأبوس كل سم في جسمك… اديك و رجليك وألحس سرتك، و أمزع عنك الاندر و اعض حبيبي اللي بين فخادك و امص العسل منه،…راحت نجوى تلك الفتاة الممحونة العاشقة للزب تغنج “آآآه حبيبي حرام عليك كدا..حبيبك راح ينفجر…راح خطيبها النياك الرومانسي يضحك ويقول: أنا عاوزك تولعي نار….عشان لما أجي تبسطني وأبسطك…
أخبرها أنه قد خرج من عمله وانه بالطريق. كانت نجوى تنتظره على فراشها وسوائلها لم تنفك تتصبب من كسها على أفخاذها من الداخل، شعرت به يدخل المنزل فبقيت في سريرها تتظاهر بالنوم، فتح باب غرفتها على مهل ظنا منه انها نائمة، لم يكن يرى شيئا بسبب الظلمة قالت: تعال حبيبي….اقترب من سريرها واخذها بين احضانه يقبل جسدها العاري الملتهب من الشهوة و الآهات تصعد منها لتهيجهها بقوة. تعلقت برقبته و ابتدأت نجوى تقبل شفتيه بشغف واشتياق، وتلعقهما و تمصصهما بين شفتيها لتنزل بعد ذلك تمصص ذقنه من ثم تلعق رقبته وقد طوقته بين ذراعيها كمن تخشى عليه من الهرب! أخذت نجوى الفتاة الممحونة العاشقة للزب و خطيبها النياك الرومانسي يتباوسان ويتضامان بقوة وهي تلعق كتفه و تمصصه وتدخل أنامل أصابعها بين خصلات شعره وتقربه منها اكثر بينما هي تشعر بقضيبه ينتفخ وحرارته تزداد! دفعها خطيبها على السرير و أخذ يقبلها ويهمس بحرارة: حبك يا قلبي انتي.. رياح أشبعك نيك الليلة…راحت نجوى تقبله بعنف كما يقبلها فدفعته لخلفية السرري و راحت ىتكب فوق زبه تتناوله بين يديه تفركه و تشتم رائحته وتقبله خفيفا، وابتدأت باللعق من أسفله و حتى رأسه، وخطيبها النياك الرومانسي يتلجلج صدره وأنفاس خطيبته الحارة على قضيبه بينما تلعقه وتقبله! راحت تمصمص رأس الزب كأنها قطعة حلوى شهية وخذت تنفث الهواء في أحليله تشعل رغبته فحملها وراح يبسطها فوق الفراش ليبدأ بتقبيل ركبتيها و يباعد بينهما رويدا رويدا، و يقبل الأفخاذ من الداخل ليجد السوائل وقد أغرقتهما فبدأ بلعقهما ليصل عند كسها المشتعل فيبدأ من التقبيل من حوله و من أسفله ونجوى تدفع بوسطها نحو فمه ليقبل كسها ولكنه يقبل خفيفا من ثم يتحول بالقبل لما حوله! كانت نجو تتعذب وتستحلي ذلك العذاب اللذيذ حتى دفعها نحو الحائط و باعد بين ركبتيها ثم هجم على كسها يباعد بين شفتيه بأصابعه و يقبله بنهم و يمصه و يلعقه بينما أصوات التمحن تخرج من نجوى وراحت تركبه فأمسكت بقضيبه ووضعته داخل كسها، وبدأت تصعد وتنزل عليه فراحت تصرخ وهي تتناك منه و تنيك نفسها ثم انحنت بجسدها نحو رأسه ووضعت حلمتيها على شفته ليقبلها و يبدأ بمصها ويضعهما بين سنانه يشد عليها وأصبحت تصرخ و تسرع بالصعود والنزول، من ثم شعرت بشهوتها وقد اقترب قدومها والانقباضات تتضرب، فحملها خطيبها و اخرج قضيبه من داخلها ثم جعلنهاعلى بطنها ونام على ظهرها وعاد لينيكها بعدة طعنات سريعة و عنيفة كانت كفيلة بأن تأتيها شهوتها و شهوته في نفس اللحظة.