جوز أختي الندل يغتصب مؤخرتي الكبيرة بكل قوة

اسمي ناهد24 عام بنت مصرية جميلة رشيقه بيضاء البشرة اروع ما يميزني هي مؤخرتي الكبيرة اللي جننت جوز أختي ممدوح. من أول ما خطب أختي وهو مكنش بيبطل بصبصة بعينه اللي زايغة علي في الراحة و الجاية و ساعات كمان كان بيتحرش بيا كتير لما بيكون عندنا في البيت. كنت أنا بسكت عشان معملش مشاكل و الحقيقة أني أحياناً كنت باستمتع و احس بجمالي وأني جذابة خاصة أن ممدوح إنسان وشيم وشيك وكمان غني بس طبعاً مكنتش بعرفه اني مبسوطة من بصبصته عليا وكنتش متوقعة اني في يوم ن الأيام أن جوز أختي الندل يغتصب مؤخرتي الكبيرة بكل قوة لدرجة أنه خلاني احب سكس المؤخرات!

لأننا انتين بنات انا وأختي ريم وبابا كان مسافر برة مصر يمكن هو دا اللي خلا ممدوح يعمل فيا كدا. كان عنده مزرعة فراخ على طريق إسكندرية مطروح الصحراوي وكنا ساعات بنروح نتفسح هناك. كنت يا دوب في اولى جامعة لما ممدوح أخدني بعربيته في طريقه للكلية مرة من المرات ولاحظت أنه غير طريقه فسألته: رايح فين يا ممدوح…بصلي وابتسم وقالي: طيب هاتي بوسة وقلك…ضحكت و أحمرت: كدا…طيب هقول لريم مش هتنيك في البيت…ضحكنا وقلي انه طريق مختصر لحد أما بعد بيا أوي وراح على المزرعة! بدأ يتحرش بيا ويحسس على وركي و انا أقوله: بس بقا يا ممدوح..عيب كدا…اعترفلي وقلي: لولا أني شفتك بعدين كنت اجوزتك أنتي مش أختك…صدمني أوي ومعرفتش اكلم…مال على شفايفي وخطف بوسة فخدرني أوي! قلتله طب خلاص بقا روحين لو سمحت…باسني تاني وبدأ يحسس فوق بزازي و انا بيني و بينكم كنت مبسوطة أوي بس بقيت أقاوم و أقله: لا لا يا ممدوح..مينمفعش أخون أختي..لا..لا..بص في عيوني جامدج وقلي: عارف أنك عاوزاني..و أنا عاوزك ..وأختك مش معانا…نزل على شفايفي بوس و بزازي حضن وقفش وسيحني أوي وبقيت زي الخرقة في أيديه وقتلته: طيب بالرلاحة..أنت عاوز ايه…أنا في عمري ما خليك تقربلي أنا لسة بنت…ابتسم وقلي: أنا عاوزك من ورا…دي اللي جننتني…شهقت وابتسمت رغما عني وقلت: لا..أخاف…مش ممكن…جوز أختي خرج من العربية وراح فتح الباب وشدني جامد وزنقني فوق العربية وراح قايل: متقلقيش..هتحبيه أوي…طيزك جنننتني يا ناهد…وفعلاً راح جوز أختي الندل يغتصب مؤخرتي الكبيرة بكل قوة فولاني للخلف وبقا يحسس فوق مؤخرتي ويشلح الجيبة و أنا خايفة بس حابة تحسسياته وبقله: لا لا..مينفعش لا…لا…أبداً…راح مطلع علبة كريم من جيبه وقلي: بصي هيدخل من غير ألم…متخافيش…

ولاني جوز أختي ناحيته تاني وراح ياكل شفايفي ويفك أزرار بلوزتي زرار و أنا عمالة ازقه وهو عمالة يفتح سستة بنطلون لحد أما عيني وقعت على زبه! شهقت من حجمه وراح مخليني موطية وقلي: مصي…أول مرة أترعض لموقف زي كدة! قلبي دق أوي وبقيت ابص لزبه ولعيونه العنادية وشخط: يلا مصي… بقيت أمص جامد لحد أما شبعته وبعدين رفعني وبقا يرضع بزازي جامد اوي وقلعني الجيبة وبقى يحسس على فلقتي مؤخرتي الكبيرة و أنا سحت منه خالص وبقيت زي العجينة في ايديه! بقى يحسس فوق كسي ويلعب في زنبوري و يشده و انا عمالة أرتعش! عماهل اقله خلاص كفاية وهو بردو مصر فراح مطلع ملاية من العربية بسرعة وخلاني اركع عليها في وضع الركوع على وبقا يحسس فوق خرم طيزي بالكريم وفجأة لقيت حاجة سخن بتداعب خرقي! جسمي قشعر وراح يبعصني بصباعه ويقلي: خرمك ضيق هوسعه شوية…بقى يدخل صابعه اللي كان بيحرقني وانا عمالة أترعش لحد اما لقيت سيخ محمي ييخرقني في طيزي! صرخت واندفعت لقدام راح ضربني على طيز وشخط: اثبتي يا لبوة..أثبتي أنا عارف أنك لعبية ما أختك قالتلي بتعملي أيه في الجامعة…شهقت و أندهشت ان تكون ريم قالتله على حبيبي! فضل جوز أختي الندل يغتصب مؤخرتي الكبيرة بكل قوة نييك فيا من ورا و انا عمالة اصرخ و أتألم بشدة وهو وطى وراح كتم بقي وبايده التانية بقا يفرك حملات صدري ويشدهم وشوية ويدعك زنبوري و يشده لحد اما خلاني مش قادرة. فرهدني جامد فوقعت منه عالأرض بردو هو ورايا راكبني جامد وعمال يديني من ورا ويضربني جامد. شوية وراح ساحبه مني فشهقت اوي وحسيت أن مصاريني طعت معاه وراح منيمني على ظهري ومرفعني رجليا ودخله جامد و أنا أترجاه : لا لا لا ممدوح سخن أوي بلاش طيزي وهو عمال يرفع في رجلي ويدخله فزقه جامد و شهقت اوي وراح زقه تاني بقوة وفضل ينيكني ووطي فوق مني يبوسني يقطع شفافي بقوة و يعضعض حلمات صدري وشوية ويضربني على طيازي وكمنا يلعب في زنبور اوي ويشده ويفركه لحد اما خلاني رحت في دنيا تانية و أنا بأجيب شهوتي وفجأة لقيت تيار سخن بنفلت جوا مني وفجأة لقيت زب جوز أختي بيتنفخ جوا مني وكانه رايح يفلقني فلقتين و أنا أصوت من الألم وهو عمال يزق ويقول آآآآه ويجيب منيه جوا مني لحد أما برك فوقي جثة هامدة. شوية وراح يصالحني ويقولي متزعليش.