نيك طيز مدور داخل المستشفى مع الممرضة الجزائرية في الليل

قصتي هذه في نيك طيز مع الممرضة جد ساخنة و حدثت بطريقة لم تكن في الحسبان ابدا و هي جديدة و حدثت في الاسبوع الثاني من بداية عام 2014 فقط حيث اتجهت يومها الى المستشفى مع احد الاصدقاء و كان مريضا يومها و اخذته الى قسم الاستعجالات . وصلنا الى المستشفى و لما دخلنا تم تحويله الى مخبر تحاليل الدم و كان المخبر هادئا و قليل الحركة فتركت صديقي يدخل هناك و خرجت امام المبنى كي ادخن سيجارة و لمحت لحظتها احدى الممرضات و كانت في حوالي الاربعين من عمرها و كان بروز طيزها كبير جدا و شهي و احسست ان زبي يتمحن عليها و بقيت انظر الى منطقة مؤخرتها و انا اتخيل اني انيكها نيك طيز . و بدات اقترب منها الى ان وصلت الى مكان كانت تبعد عني بحوالي مترين فقط فلاحظت انها عارية من تحت المئزر حيث كانت حلمتي بزازها واضحتين و اثار كيلوتها ايضا فعرفت انها لا تضع الى الستيان و الكيلوت من اسفل فزاد هيجاني ثم اقتربت منها و سالتها عن الساعة فاجابتني انها لا تدريو ضحكت ثم اقتربت مني و همست في اذني ان اعطيها سيجارة و كما هو معلوم انه عندنا في الجزائر النساء لا يمكن رؤية امراة تدخن الا في الفنادق الفخمة او بالسر عكس بعض البلدان . المهم اخرجت لها سيجارة و اعطيتها الولاعة ثم عرضت عليها ان ارافقها كي ندخن مع بعض و نزلنا الى طابق تحت الارض في غرفة وضع ملابس الممرضات و كان الوقت تقريبا منتصف الليل و نسيت امر صديقي تماما و بمجرد ان وصلنا اشعلت سيجارتها و اشعلت انا سيجارة و احسست ان قلبي ينبض اكثر من المعتاد و بقيت اتحدث معها و انا انظر الى جسمها الذي كان يفوح من الانوثة و الاغراء ثم اخبرتها انها جميلة جدا و سالتها عن سنها فردت علي بسؤال اخر حيث قالت لي كم تظن عمري فقلت لها ربما خمسة و عشرين و انا تعمدت هذه الاجابة حتى ازيد من ذوبانها كنت اعرف انها تفوق الاربعين ثم اردفت قائلا انت امراة جميلة و لديك جسم لا يقاوم و كنا وحيدين في تلك الغرفة الكبيرة و احسست ان زبي سيمزف البوكسر و البنطال و يخرج كطلقة مدفع الى طيزها الذي كان يمحنني و يهيجني الى نيك طيز مع الممرضة الممحونة

و لاحظت ان الممرضة تراقب منطقة زبي و تنظر هناك حيث كان واضحا ان زبي منتصب و بدانا نحكي تدريجيا عن الجنس و حلاوته حتى اقتربت منها دون ان اشعر و اخذتها في حضني و بدات اقبلها و شعرت ببزازها التي كانت تلتصق في صدري و بدات تبادلني القبلات الحارة و انا المس لها فردتي طيزها الكبيرتين و في داخلي كنت مصمم على نيك طيز معها خاصة و ان الطيز الجزائري او بما يعرف عندنا بالترمة لا يوجد احلى منه في كل العالم . و ما ان فتحت لها الزر الاول و الثاني من المئزر حتى اطلت علي بزازها الجميلة التي كانت كبيرة و ناعمة جدا و اكملت فتح كل الازرار حتى تركتها بالستيان و الكلوت و كان بطنها منتفخا قليلا لكن باقي جسمها كله جميل و اخرجت لها زبي حيث لمسته بيديها و اشعلتني اكثر ثم نزعت لها الكيولت و رايت الطيز و الترمة امامي و ادخلت اصبعي في فتحته التي كانت ضيقة جدا و ساخنة و رغم انها طلبت مني ان انيكها من كسها الا انني اكدت لها اني اريد تذوق الترمة و نيك الطيز لانها تملك طيز سحري لا يقاوم . و اثناء الكلام معها كنت احتك بطيزها و استشعر الحرارة الكبيرة التي كانت تخرج منها بطريقة جنسية مميزة ثم بصقت على راس زبي لكن البصاق لم يسقط فوق بل اتجه الى الارض و حاولت ادخال زبي في الترمة و الطيز لكنه لم يدخل و كانت الممرضة تصرخ و شعرت بالام و لكنه قرفست و قابلت زبي و بدات ترضعه و تبلله بلعابه و هذا ما اشعلني اكثر و هيجني فوق الحد . طلبت بعد ذلك منها ان تقوم و تنحني على الطاولة و انا اتكفل بادخال زبي و بعملية نيك طيز و بصقت فوق يدي و مررتها على زبي حتى احسست به لزج و دفعت مقدمة زبي الى الفتحة حتى اخترقتها و احسست بمتعة لا توصف و حلاوة لم اجربها من قبل و و رغم اني كنت انيكها نيك طيز قوي و زبي كان يدخل الى فتحتها حتى يختفي تماما الا انها شعرت بمتعة كبيرة و طلبت مني ان اناولها سيجارة حيث صارت تدخن و هي تاكل الزب من طيزها و انا اتمحن في مكاني و انا انيكها . و قد اشعلني كثيرا رؤية فلقتيها تهتزان امام انظاري وانا احاول توقيفهما و امساكهما في كل مرة ثم اقوم بصفعها على الطيز حتى ارى اثار اصابعي مرسومة على الطيز ثم امسك فلقتيها و اواصل النيك بكل قوة و هي تدخن السيجارة و كانها ليست هي من تاكل الزب في نيك طيز  و قد جعلتني احس انني لم اوصلها الى مرحلة المتعة في النيك و لكن الحقيقة هي انها تملك طيز كبير و فتحة واسعة جدا حيث كان ظاهرا عليها انها معتادة على تذوق الزب و خاصة من الحجم الكبير . و ما كان يهمني انا هو تلك المتعة التي احصل عليها من خلال نيك طيز مع الممرضة خاصة و اني كنت حارا و ساخنا يومها و متلهف للنيك حتى مع امراة غير جميلة  لذلك حين رايت الممرضة لم اقاوم شهوتي و اكبح رغبة النيك بداخلي . و لم اصبر كثيرا امام حرارة طيزها و حلاوته حتى اعدت نزع زبي من الداخل و وضعته فوق الفتحة مباشرة و بدات اسقيها من الحليب الدافئ و هي لا تتكلم بل كانت فقط تتاوه و تقول اححححححح اووووه ما احلى الزب و نيك طيز معك ثم رضعت لي زبي حتى ارتخى في فمها و ما ان اخرجته حتى سقط زبي على فخذي فاخفيته  و اشعلت سيجارة اخرى و بقيت اتحدث معها لعل زبي ينتصب مرة اخرى و انيكها نيكة اخرى الا اني شعرت اني قد قذفت بطريقة قوية و حارة جدا و ان طاقتي قد فرغت و هنا عاودت التحسس عليها و لمست بزازها و رضعتهما رغم خلو جسمي من الشهوة ثم حككت زبي على طيزها مرة اخرى دون ان ينتصب و ما كان مني الا ان اخرجت لها اربعة سجائر حتى تمضي بهم السهرة و لما صعدت الى الطابق الذ يستقبل المرضى وجدت صديقي هناك ينتظرني و هو يسالني عن سبب غيابي و اين كنت لكني اخبرته ان نيك طيز مع الممرضة انساني اني احضرت احد الاصدقاء الى المستشفى