اللواط مع جورج جعلني اتخلى مع امه التي كنت انيكها في بيتها

دائما مع احلى قصص اللواط و النيك و هذه المرة مع جورج الذي كنت اعرف امه المطلقة و التي كانت في عمرها تسعة و ثلاثون سنة لكنها تبدو اقل بكثر من سنها و كنت ادخل الى بيتها وقتما اشاء كي انيكها فانا احبها و هي تحبني و تحب زبي و مع مرور الوقت و السنوات صار ابنها جورج شابا يافعا و جميل الجسم مع عينين خضراوتان و بشرة بيضاء نقية جدا حيث كان له طيز جميل جدا و لم اكن افكر فيه ابدا لانني كنت احب النيك مع امه الى ان حدث ما حدث في ذلك اليوم . دخلت يومها كالعادة انيك ام جورج و كنا في الغرفة و من عادتنا ان نلتقي حين يكون جورج في الدراسة او خارج البيت و كان يحدث في بعض المرات ان يدخل الى البيت فنسارع بلبس ثيابنا حتى لا نثير انتباهه و لكن في احدى المرات دخل و لم نشعر به و كان باب الغرفة غير مغلوق و شاهدني جورج انيك امه و بقي يراقبنا و هو يتمحن الى ان اكملت النيك و لبست ثيابي و هممت بمغادرة البيت فوجدته جالسا و نظر الي وتبسم . لم افهم في البداية سر ابتسامته و لكن حين هممت بالخروج اقترب مني جورج و همس في اذني قائلا كيف وجدت النيك مع امي و تظاهرت اني لم اسمعه ثم اخبرته انني التقي معها فقط من اجل التباحث في مشاريع تجارية لكنه اخبرني انه شاهدني بعينيه و انا انيكها و ادخل زبي في كسها و اكد لي انه معجب بي و بزبي الذي محنه اكثر و عرض علي ممارسة اللواط و تعجبت من جراته و اخبرته اننا سنتفق على الامر فيما بعد و اعطيته موعدا نلتقي فيه حين تكون امه غائبة . و بعد حوالي عشرة ايام رن هاتفي و اذا برقم جورج على الشاشة و لما تحدثت معه اخبرني انه وحيدا في البيت و ان امه ذهبت لزيارة احدى قريباتها المريضة و اكد انه غير قادر على الصبر على زبي و اللواط معي فاخذت مفاتيح سيارتي و توجهت مباشرة اليه . وجدته ينتظرني و هو يلبس روب نوم امه و ستيانها و سترينغ احمر حيث استقبلني و هو يضع احمر الشفاه و الماكياج على وجهه و قد حلق كل جسمه من الشعر و وضع باروكة جميلة حتى تخيلت ان امه امامي و طلب مني ان اخرج له زبي كي يرضعه و كان ينظر اليه بكل محنة و لهفة قبل ان يبدا بمصه و شعرب بمتعة كبيرة جدا حين رضع لي زبي و لم استطع تمالك حرارة و ارتفاع الشهوة بداخلي و قذفت المني على وجهه بسرعة رهيبة جدا ثم لحس كل المني المتبقي في زبي و هو يمسكه بيده التي كانت دافئة جدا

بعد ذلك توجهنا الى الحمام معا و عيته مثلما ولدته امه و نزعت انا ايضا ثيابي ثم بدات اغسل جسمه و انظفه بالصابون حتى ارتفعت الشهوة بداخلي مرة اخرى و بدات اقبله من شفتيه المثيرتين و هو يئن مثل امه التي كانت ساخنة جدا في النيك و . ثم امسك قطعة صابون و دهن بها زبي جيدا و بدا يستمني لي حتى صار زبي مثل الفولاذ و نزلت الحس فتحة طيزه البيضاء و اتحسس على فلقتين ثم دفعت راس زبي في فتحة الشرج فدخل بسرعة عجيبة جدا رغم انه لم يتذوق الزب من قبل و طل ذلك بسبب الصابون الذي كان على زبي و بقيت امارس اللواط معه و هي منحني انا انيكه بكل متعة . في تلك الاثناء كان جورج يستمني و كان زبه اصغر من زبي بكثير و حتى اجعله مستمتع اكثر فقد دهنت يدي بالصابون و بقيت استمني له و انا انيكه و هي يلهث و يتاوه بحرارة كبيرة جدا و نحن نمارس اللواط الساخن و لم اشعر حتى احسست بشيئ حار في يدي و لما نظرت وجدته قد قذف المني على يدي و حينها انطفات شهوته و بدا يحس بزبي الذي كان يالمه اثناء النيك و صرت اضخ بكل قوة حيث لم اتوقف تماما و انا امسكه من بطنه بكلتا يداي حتى قذفت مرة اخرى داخل احشائه و انا اصرخ بكل لذة و لما اخرجت زبي من طيزه انسكب المني من فتحة شرجه و بدا يقطر و هنا دخلت البانيو و اخذت حماما ساخنا ثم هممت بلبس ثيابي و المغادرة . و قبل ان اغادر وضعت زبي فوق حوض غسل اليدين كي اتبول لكني احسست بحرقة كبيرة في فتحة زبي و كل ذلك بسبب كثرة الصابون الذي كان يدخل الى زبي اثناء اللواط و من حسن حظي اني غسلته مرة اخرى نظفته جيدا حتى زالت حرقة التبول و هنا هممت بالخروج و اعطيته قبلة حارة جدا في شفتيه و ضربت له موعدا اخر كي انيكه مرة اخرى لكني وجدته مازال لم يشبع و ترجاني ان انيكه مرة اخرى لانه مازال بحاجة الى الزب و المتعة

في تلك الاثناء اتجهنا الى غرفة النوم اين اعتدت على النيك مع امه ثم خلعت ثيابي مرة اخرى و تركته يرضع زبي لكني لم اشعر باللذة الا بعد حوالي عشرة دقائق من الرضع و المص و مارسنا بعدها وضعية 69 اين رضعت له زبه ايضا و كانت اول مرة ارضع فيها زب و احسست بمتعة عالية جدا و حلاوة كبيرة و بسرعة رفعت له رجليه الى اعلى نقطة ممكنة مثلما كنت افعل لامه و بصقت على فتحة طيزه التي قابلتني تحت خصيتيه صم دفعت زبي الذي دخل بسرعة ايضا لكن الاحتكاك مع طيزه لم يكن لذيذا مثل المرة السابقة حين كان زبي مدهونا بالصابون و لذلك طلبت منه ان يحظر الفازلين التي كانت مخباة في الخزانة و كنت استخدمها حين احسس بجفاف كس امه اثناء النيك . و ضعت الفازلين على زبي و ادخلته في طيز جورج في المرة الثالثة التي مارسنا اللواط فيها و كنت انيكه بقوة دون اي رحمة و استطعت ان ابقى لمدة اكثر من نصف ساعة و انا انيك دون توقف و بما انه كان خفيف الوزن فقد حملته على حجري و بقيت اقبله من فمه و اداعبه اثناء اللواط و عندما احسست بقرب انقضاء شهوتي قابلت زبي مع زبه و بقي كل واحد فينا يدلك زب الاخر حتى بدا هو يقذف على زبي المني و احسست لحظتها ان يده صارت تنزلق على زبي بطريقة امتع و بسرعة كبيرة رددت له القذف و بدات الطلقات المنوية تتهاطل فوق زبه حتى ارتخت ازبارنا و انهينا احلى لحظات اللواط و التي سوف تستمر دون شك في المستقبل لانني قررت ان اقسم زبي بين جورج و امه حيث اختار في كل مرة بين النيك مع امه او اللواط معه  و اقاسمه الفراش