اسخن محنة جنسية وزبي يحك الطيز في الحافلة بكل حرارة حتى اقذف – الجزء 2

و بقيت احك زبي في طيزها و انا في اسخن محنة جنسية التلذذ و هي ادركت انها سخنت معي لما بدات تتحدث مع امراة كانت امامها و من خلال نبرتها و تنفسها تاكدت انها تحس بمحنتي و ربما هي ايضا كانت تريد ان تلتفت الي كي اقبلها و نمارس السكس على راحتنا . و لا ادري ان كان السكس بتلك الطريقة هو الذي اشعل شهوتي اكثر لانها ربما لو كانت بين يداو تقابلني ربما لكانت الامور عادية جدا و من شدة الزحمة لم اقدر حتى على تعديل زبي فانا كنت اريد ان اخرجه من البوكسر حتى يتحرر اكثر و تزيد اللذة لانه كلما نقصت الثياب تزداد الحرارة و كانت هناك من خلفي فتاة اخرى ملتصقة بطيزي و طيزها كان طري جدا

وكنت اسخن و اشتعل و انا في اسخن محنة جنسية و زبي كان يشتعل كعود الكبريت و الشهوة تتحرك و احس بان زبي على وشك النبض و هو ما يعني اني قد اقذف و ازداد ذوباني اكثر حتى لم اعد قادر على التحكم في نسي و اطلقت العنان لشهوتي حتى تنفجر . و جائتني نوبة ميلة من الشهوة كانت مدتها حوالي ثلاث ثواني جعلتني احس بسعادة جنسية لم يسبق لي ان ذقتها من قبل و لا من بعد حيث احسست برعشة تتحرك في زبي و تتوزع في دواخلي و انا في اسخن محنة جنسية ثم انطلق نبض زبي العنيف الجميل جدا و بدا يكب الشهوة و يقذف في البوكسر داخل الثياب و الحرارة التي كنت فيها يشتحيل ان اصفها و احسست انني مارست نيكة كاملة و تامة

و كان زبي يكب المني و انا في اسخن محنة جنسية واقف ملتصق على ذلك الطيز الجميل الطري و صدري في ظهرها و هي اعجبها الامر و لم تتحرك طوال الطريق و قد تم كل ذلك في مدة لا تتجاوز حوالي خمسة دقائق لانني ركبت حوالي محطتين فقط و لكن لذتهما كانت كبيرة . و حينوصلنا الى محطة النزول طلبت منها الاذن و تقدمت قليلا لاتحرك و احس ان زبي قد بللني و تقززت من الامر و شعرت بخجل كبير جدا و نزلت و انا جد محرج من تلك البقعة الكبيرة التي كانت في منطقة زبي لانني لما قذفت و انا ملتصق بها توزع المني جيدا على الثياب و لكن لم اقدر على مقاومة اسخن محنة جنسية اشتعلت في داخلي في تلك الحافلة التي لن انساها

و من حسن حظي لم التقي باي شخص اعرفه في الطريق و تسللت الى الحمام مباشرة حين فتحت لي امي الباب و نزعت ثياب العمل بعدما غسلت منطقة البلل و ارتديت ملابس البيت و لكن لم افوت اعادة كل المشاهد هذه المرة و انا ادهن يدي بالصابون واستمني . و حين كنت استمني كنت اتذكر بكل جنون لحظات المتعة و كيف كان زبي يحتك على الطيز و كيف انزلت شهوتي و حليبي خاصة تلك الرعشة الجميلة الحارة التي سبقت لحظات انزال الشهوة و القذف و التي جعلتني احلب زبي و خرج المني منه و انا في اسخن محنة نسية و لم انسى تلك اللذة والمغامرة الساخنة الى غاية الان و لازلت احلب زبي عليها و انا غير متزوج و لا املك الا تلك المغامرة في حياتي


فيديو جد مشتعل في اسطنبول مع فتاة تركية بيضاء تلتقي برجل سعودي زبه اسمر كبير جدا 25 سنتيم واقف كانه صاروخ و الفتاة انبهرت و ذاب في هذا الزب الكبير الوحش و راحت تجربه في طيزها ..السعودي ادخل كل زبه في مؤخرتها حتى وصل الى معدتها و ناكها ثم اخرجه فوق ظهرها يحلب اللبن منه بشهوة رهيبة جدا

فيديو مجاني و جديد و ساخن نار

ادخل هنا