مسلسل حياة شرموطة مصرية – الحلقة العشرين: فتاة الجامعة بنت ليل تعشق الشرمطة

أهلاً بالجميع.نواصل مسلسل شرموطة مصرية و نقول أن بعد الحفلة السكسية الأورجي الجنسي اللي منى كانت نجمة البورنو فيه, كل الأعمال اللي أحمد مارسها على منى أيقظت بداخلها وحش الشرمطة والغول الجنسي. زي ما قلنا, منى كانت شرموطة قبل قبل ما تشوف أحمد ولكن الشرمطة كانت كامنة فيها؛ محتاجة شرارة و الشرارة دي كانت ضغط أحمد و ابتزازه ليها! منى فتاة الجامعة بنت ليل تعشق الشرمطة و الصرمحة و الشرب فبقت تستمتع بقوة بأوامر أحمد المهينة و تعمل كل اللي يمليه عليها! مش بس كدا . أحمد كمان فهم شخصية منى و طبيعتها وعرف أنها شرموطة بالفعل والدليل أنه ركبها وناكها وهي كانت مفتوحة.
خرجت منى مع أحمد من المطعم و كانت عاوزة تتناك فمسكت زبه و حسست عليه مع انها كانت مركوبة من عشرة في الكباريه!! أحمد بصلها ببسمة: عاوزة يا منى…منى بشرمطة ودلع شرموطة مصرية خبرة: يلا نيكني..دلوقتي…بقت تدعك في كسها مش قادرة فأحمد وقف على جانب الطريق و ركبها في العربية بعد أما فرد الكرسي كأنه مقعد! منى كانت بتستمتع بكل دفعة و سحبة من زب أحمد لحد أما هلكته نياكة!! وهو في طريقه كان في لجنة فوقفته! منى خافت فاحمد قلها: اثبتي…لجنة من اتنين و طلعوا بوليس آداب! واحد منهم قال لأحمد: بطاقتك و بطاقة المزة دي…أحنا راصدونك في فعل مخل من بدري…أطلعي…منى خافت وبصت لأحمد فنزل من العربية وتهامس معاهم فلقت الظابط بيهزر مع أحمد ويقرب من منى: متخافيش يا مزة…مش هنعمل محضر..بس شخلعي…منى فهمت فخرجت و بقت تتشرمطت مع الظابطين! بقت ضحكتها تدويي بالليل! منى فتاة الجامعة بنت ليل تعشق الشرمطة بقت تنحني تمص زبر واحد و تنيك واحد فيهم من كسها أحلى نيكة! كمان أخدوها عالبوكس وبقت تمص ليهم ويا بعض ده مصة و التاني مصة لحد اما فرهدتهم! واحد فيهم وهو بينيكها جاب جواها و بعد أما شبعوا منها نادوا احمد: يلا خد الشرموطة و شوف هاتروح فين و متعطش معها في السكة تاني ها…
منى روحت مع احمد بعد الليلة اللي كلها منيكة وعهر و اخدت شاور. كمان أحمد أخد شاور بعد منها و بات معاها الليلة دي لان حسين أبوها مش موجود. الصبح فطروا وراحوا عالجامعة و منى بقت ماشية وهي حاسة أن كل العيون بتبصلها و بتناديها: شرموطة…لبوة …قحبة كبيرة…حست أن كل الجامعة عرفت بحفلة أمبارح. بقت تتردد في مسامعها: شرموطة..بنت ليل…شرموطة مصرية بنت جزمة… لبوة…كانت احياناً تلتفت متلاقيش حد! منى بقت تحضر السكشن بتاعها أو المحاضرة و كان كل الحضور يبرقلها و كانت هي كمان برتاقب نظرات كل واحد و واحدة! نظرات جديدة عليها. خارج قاعات المحاضرات وفي حتة منزوية من حرم الجامعة و وسط مجموعة من صاحباتها , ومع إن منى فتاة الجامعة بنت ليل تعشق الشرمطة في حياتها الشخصية, إلا أنها غضبت أوي لما شاب قرب منه وقلها: ممكن توريني الوشم اللي هنا…شاور على بزها اليمين!! منى اندهشت ومبقتش عارفة تتصرف ازاي! بعدين بوقاحة سألها: طيب بكام الساعة؟! منى صفعته على خده بالقلم جامد قدام صاحباتها و صحابها و مشيت بعيد تقعد على مقعد!! الشاب اتحرج بشدة و منى سابت الجامعة و مشيت بعد لحظات. دورت عربيتها على البيت و من يومها و باقي زمايلها و زميلاتها بقوا يتعاملوا معها معاملة مش طبيعية. منى بقت تفكر ازاي تواجه المشكلة دي. صدعت فاكلت و أخدت شاور و نامت وجالها اتصال من أحمد الساعة 3 العصر: حبيبتي بتعملي ايه دلوقتي؟ منى: صحتني يا أحمد ..خير…أحمد: لا لا مش وقت نوم…احنا ورانا شغل كتييير…يلا 10 دقايق و تكوني جهزتي و كمان امسحي كل الوشم اللي على جسمك…منى عارفة عناد احمد فقامت كانه بيحركها مغناطيسسياً وهي نايمة فغسلت وشها و مسحت التاتوهات و لبست و بقت تحذ و تفزر يا ترى هتتشرمط أزاي النهاردة ومع مين؟! أحمد رن عليها انه على قمة الشارع فركبت معها واحمد قلها: عارفة يا منى…النهاردة في عمرك ما هتنسيه..يوم تاريخي يعني.. منى: حاجة مميزة يعني…هنعمل ايه اكتر من اللي عملناه…أحمد بصلها بشقاوة و تحدي: هتعرفي..أصبري على رزقك يا موني… أحمد داس بنزين جامد وخرج برا مدينة نصر وخرج عالصحراوي طريق في زي فيلا او شاليه كدا على طريق مصر إسكندرية. رمال و جبال مش مرتفعة أوي و مكان مش مطروق و فيلا منعزلة! من قلقت و أحمد توقف و فتح الباب و دخل جوا السور اللي محاوط الفيلا! منى قلقلت جامد: على فين يا أحمد؟!! أحمد بلطف: متقلقيش…مش هاذيكي يا موني…باسها من شفافها و دخلوا جوا الفيلا ولقت صحاب الجامعة و من ضمنهم الشاب اللي لطمته على وشه وهو رافع كاس خمر فوق بقه!! منى بحلقت فيه فشافها و كشر عن أنيابه عاوز يفترسها: آه منك يا شرموطة…انت تضربيني بالقلم….!!