سكس بكل محنة مع هاني النياك و زبه الممتع في كس

هاي انا مايسة من مصر و عمري تسعة عشر سنة فقط و ساسرد لكم حكايتي في احلى سكس رفقة حبيبي هاني الذي علمني النيك و ذوقني الزب حتى صرت لا استطيع ان انام دون ان اتلقى زبه في كسي او نحكي عن النيك في الهاتف . و كانت بدايات التعارف بيننا في الجامعة منذ سنة بالضبط اين جذبني نحوه جماله و رجولته اضافة الى اناقته و وسامته العالية و اقتربنا من بعضنا حتى صرنا احباب و مع مرور الوقت صرت اتركه يقبلني من فمي حين نختلي مع بعض و كانت قبلاته ساخنة و تشعرني بالدفئ و الحنان حتى تطورت علاقتنا و صرنا نمارس سكس سطحي مع بعض  و اتركه يحك زبه خصوصا على طيزي الذي يحبه حتى يقذف دون ان ارى زبه او اراه يقذف بل كان يقذف داخل بنطاله من قوة الشهوة اثناء الاحتكاك . و في احدى المرات تواجهنا في مرحاض الجامعة و شعرت بان هاني كان ممحونا اكثر من العادة حين كان يقبلني حيث كنت اسمع نبضات قلبه بوضوح ثم لمست له زبه من فوق بنطاله فوجدت صلبا جدا و هنا نظر الي و عرض علي لاول مرة ان ارضع له زبه و اخرج لي زبه الذي اعجبني منظره جدا و كان طويلا و يزينه الراس الوردي و بدات ارضع لاول مرة في حياتي زب  في سكس رائع جدا و اعجبني دفئ الزب و الحرارة التي كانت تصدر منه في نيك ممتع جدا و لم اكد ارضع زب هاني سوى لدقيقة او اثنين حتى امسك براسي و طلب مني ان اخرج فمي و بدات اشاهد المني يندفع من زبه ليخبط جدار المحاض بكل قوة و كان عدد القطرات حوالي خمسة او ستة ثم ارتخى زبه و كانت اول مرة ارى زب يقذف المني امام انظاري . و منذ ذلك اليوم صرت لا اصبر على زب هاني و اتشوق الى رضعه و مصه في اي فرصة تتاح لي الى ان اختلينا ذات يوم في احد الفنادق  عن طريق احد اصدقاءه الذي تركنا نمر الى الغرفة و كان الامر ممنوعا الا باحضار عقد الزواج و اخيرا انا و هناي نمارس سكس بكل حرية  في مكان مريح . و بدا هاني يعريني و هو يترقب رؤية جسمي عاري و يكتشف بزازي لاول مرة و كنت ارتدي كيلوت و ستيان جد سكسيان بالدونتيل

و لم يصدق هاني حين شاهدني عارية و امسك زبه بيده ثم اقترب مني و بدات ارضعه له في سكس ساخن بيننا ثم تعرى هاني و صار مثلي دون اي لباس و هنا التحمنا جيدا و واصلنا القبلات الساخنة و كان زبه يحوم حول كسي و انا كنت مترددة بشان ترك زبه يدخل في كسي و يفقدني عذريتي او انيك معه سطحيا او اتركه ينيكني من طيزي رغم اني اخشى الزب في الطيز لان فتحتي صغيرة جدا . و لكن حين شاهدت هاني يرتجف من الشهوة و هو يقبل ذبت معه و خصوصا حين كان يلاعب كسي باصابعه بطريقة حارة جدا فلم اتمالك شهوتي و طلبت منه ان يدخل زبه و بدات الح عليه و هو كان مترددا في فتحي و ادخال زبه في كس كي نمارس سكس كامل و ممتع . و حتى اجعله شجاعا و انزع الخوف من قلبه اتفقت معه ان ينيكني ثم اعمل ترقيع لغشاء بكارتي او نتزوج فيما بعد و نبقي الامور بيننا في السر  و هنا احسست براس زب هاني يخترق كسي الذي استقبل اول زب في حياته ثم امسكته من فلقتي طيزه و حاولت جذبه نحوي بكل قوة لكن هاني كان ما زال مترددا و بقي يهز زبه باراس فقط و طلبت منه عند ذلك ان نغير الوضعية و صرت انا فوقه و بدات افعل مثلما كان يفعل هاني في سكس ساخن و انا اجلس على زبه بكسي حتى يصل الى الغشاء و احس زبه قد توقف عن الدخول ثم ارفع نفسي مرة اخرى . و لكني لم اصبر كثيرا حتى ارخيت كل جسدي على زب هاني و احسست بزبه قد دمر كسي و لم اتوقف عن ادخال الزب في كسي حتى وصلت شفرتي الى خصيتيه و هنا علمت انه قد فتحني و مزق غشاء كسي و صرت انيك من فوقه بكل حرية و اتحرك فوق زبه بطريقة رائعة جدا و انا استقبل زب كامل داخل كسي بكل متعة و لذة  . و و رغم ان هاني كان مترددا في البداية بادخال زبه في كسي الا انه سرعان ما عاد الى احتضاني و ثبت صدري على صدره و لم يعد يتركني اتحك بحرية و صار هو يضخ بزبه داخل كسي بكل سرعة و انا مثبتة في مكاني استقبل زبه الرائع الذي كان داخل و خارج في كس في احلى سكس

و صرت اسمع هاني يتحدث بعبارات جنسية لم يكن يرددها من قبل رغم انه كان حين نمارس الاحتكاكات يصل الى شهوة كبيرة و يقذف حتى داخل ثيابه و كان يقول لا تتحركي اتركيني انيكك انا قريب من القذف و كسك ممتع و غيرها من الكلمات الجنسية الساخنة التي كانت تزيد من شهوتي اثناء ممارسة الجنس . و بدات اسمعه يفقد صوته حيث صار يتحدث بصوت متقطع و قلبه ازدادا نبضا حتى صفعني على طيزي و طلب مني ان اقوم لانه يريد ان يقذف حليب زبه فاسرعت بالنهوض و قابلته كي ارى الزب يقذف  و حالة هاني الذي كانت شهوته في ذلك اليوم تعادل شهوة خمسة رجال او اكثر . و اخيرا بدا زبه يقذف المني على بطنه و هو مستلقي على ظهره و زبه مملوء بالدم الذي سال من كسي حين فتحني و مزق غشاء بكارتي  و طلب مني ان ابقى استمني له و هو يقذف و كنت المس له زبه و هو يقذف الحليب و انا عطيه متعة اضافية بعد ان متعته في الجنس بكل قوة حتى اكمل زبه القذف و احسست به صار طريا فنزعت يدي عنه و قد امتلات بالدم الذي نزف من كسي اثناء النيك . و لاحظت بعدها ان هاني كان سعيدا جدا حيث انه تذوق الكس لاول مرة في حياته و قد اكد لي ان النيك السطحي و ادخال الزب في الكس بممارسة السكس كامل لا يمكن ان يقارنا مع بعضهما في كل شيئ من ناحية اللذة و الحلاوة و المتعة الجنسية و رغم اني كنت اتمنى لو ينيكني مرة اخرى يومها الا انه كان من المستحيل على كسي ان يستقبل الزب مرة اخرى و انتظرت حتى مر اسبوع ثم التقينا في سكس اخر و ناكني اربع مرات و صرت مع مرور الوقت مثل الزوجة مع هاني و نمارس النيك مثلما نشاء في اي وقت