اللواط مع بائع الحلوى صاحب اكبر زب رايته في حياتي

كنت وقتها صغيرا و لم تكن لي اي خبرة مع اللواط و النيك و كنت اذهب يوميا الى احد المحلات اين يبيع صاحبها الحلويات بمختلف اشكالها و اذواقها و لم اتوقع انه سياتي يوم و ينيكني و يعطيني احلى متعة جنسية عرفتها في حياتي . و  و قد كنت الاحظ كثيرا ان زبه منفوخا تحت بنطاله و يحب ان يلمس يداي كلما ناولته النقود و احيانا يدخلني الى وسط المحل و يبدا يحتك من خلفي و هو يطلب مني ان اختار اي نوع من الحلويات اريدها كما انه غالبا ما يعطيني حلويات اضافية و احيانا لا يتقاضى الثمن و لم اكن اعرف انه رجل شاذ و يعشق اللواط خاصة و انه كان بمثل سن ابي و عمره اكثر من خمسين سنة . كان اسمه ناجي و هو عريض الجسم و له يدان كبيرتان و شارب كبير مع لحية خفيفة و يضع نظارات و كان اصلعا و يرتدي كثيرا البناطيل الخفيفة و لا يلبس من تحتها الكيلوت مما يجعل زبه و خصيتيه واضحتين خصوصا حين يجلس و غالبا ما كنت الاحظ زبه على فخذه الايسر و مع مرور الوقت صرت لا اقاوم رغبة النظر و لم اعد اتحك في عيناي حيث اجد نفسي اضطر للنظر الى زبه و راسه المرسوم من تحت البنطال رغما عني . و في احد المرات دخلت اشتري فلم اجد العم ناجي و بقيت انتظر الى ان خرج من الغرفة الخلفية و لاحظت ان جهة زبه مبللة فعرفت انه كان يتبول و قد احسست بحرارة كبيرة تسري في داخلي و رغبة اللواط تتزايد و انا اتخيل اني ارى زب ناجي دون لباس رغم اني لم احلم في البداية اني سالقاه في طيزي  كاملا و صرت كلما ارتفعت شهوتي و شعرت برغبة في القذف و الاستمناء اتوجه الى محل العم ناجي و استمتع باحتكاكاته على طيزي و بمنظر زبه الذي يظهر على البنطال خصوصا اذا كان منتصبا  الى درجة رفعه للبنطال . و ذات يوم كنت متجها الى محل العم ناجي في الصباح الباكر على الساعة السادسة صباحا و كان الجو ما زال مظلما و الناس نياما و قد وجدته كعادته جالس على كرسيه و خصيتيه الكبيرتين مع زبه واضحتين جدا و بقيت انظر اليهما بكل محنة و رغبة في اللواط و رؤيتهما على طبيعتهما

و بمجرد ان قام ناجي كي يعطيني الحلوى احسست ان زبه انتصب اكثر و طلب مني ان ادخل الى المحل ثم جاء من خلفي و احتك بي و كنت يومها البس بنطال رياضي خفيف دون الكيلوت و تعمدت ذلك كي اشعر بزبه حين يحتك علي . و التصق بي ناجي حتى شعرت بزبه بين فلقتاي ثم عرض علي ان يعطيني من نوع حلوى ممتاز لم يكن قد عرضه بعد و انه يخفيه في الواجهة الخلفية و بسرعة دخلت معه و احسست بشعور غريب حيث قلبي يخفق و انا اتمنى رؤية الزب و ممارسة اللواط و في نفس الوقت كنت خائفا جدا و ما ان دخلنا حتى احتضنني و قبلني من فمي و رقبتي ثم اخبرني انه يعتبرني ابنه و يحبني كثيرا و لما التصق بي في هذه المرة كان يقابلني مما جعل زبه يكاد يخترق بطني من شدة انتصابه  .  و هنا فهمت ان العم ناجي يريد ان يمارس علي اللواط و رغم الخوف الذي كنت عليه الا اني احسست بشيئ غريب يجذبني نحوه و دونما اشعر احتضنته و ارخيت نفسي حتى احسست به يقبلني من فمي و هو يحك زبه على بطني بكل حلاوة و كان قلبي ينبض بشدة  ثم تركني و اخبرني انه سيعود بعد  لحظات فقط و قد اتجه ناحية الواجهة الزجاجية فاغلقها ثم عاد الي و كان زبه منتصب تحت بنطاله بطريق لا تصدق و كنت اتسائل عن حجم الزب الذي يخفيه تحت ملابسه . و في المرة الثانية احتضنني و بدا يقبلني ثم اجلسني على طاولة وفتح رجلاي دون ان يعريني ثم فتح سوستة بنطالي و اخرج لي زبي الذي كان منتصبا جدا و لمسه بيده فزاد من اثارتي ثم ضحك و قال هل هذا هو زبك و سالني ان كنت اريد ان ارى زبه لكني لم اجب و بعد ان اعاد السؤال مرتين اجاب بنفسه حين قال حسنا انت تريد ان تراه و هم باخرجه من تحت ملابسه و قلبي احسست به ينبض يالف نبضة في الدقيقة . و اخيرا خرج زب ناجي الذي كان مثل الوحش و الى غاية الان لم ارى زب اجمل و اكبر من زبه حيث كان حجمه مثل قارورة مبيد الحشرات  و له راس اكبر من بيضة الدجاجة و  لونه مابين الاحمر و الوردي و تشقه فتحة طويلة جدا كانت عليها قطرة تشبه الدمعة و هي قطرة المذي من كثرة الشهوة حين قبلني و احتضنني اما خصيتيه فكانتا بحجم حبة باذنجانة كبيرة

و لم اصدق ان هناك رجلا لديه زب مثل زبي العم ناجي و بقيت متسمرا في مكاني و احسست باني عاجر عن فعل اي شيئ و لم اشعر كيف نزع عني البنطال و الشورت حتى لامس زبه الضخم و الكبير جدا فتحة طيزي و ظل يقبلني بكل قوة و يدفع زبه في فتحة طيزي الصغيرة و رغم انه ملا اصابعه باللعاب اكثر من مرة بل حتى انه دهن زبه بزيت اللوز الا انه لم يستطع ان يدخله في طيزي من كثرة حجمه الكبير و صار يمارس علي اللواط دون ان يدخل زبه في طيزي . و كنت احس بمتعة كبيرة و زبه يحتك بطيزي و انا اترقب اللحظة التي ارى زب ناجي يقذف الحليب لانني لم يسبق و ان رايت زب يقذف من قبل و كان ناجي يرتعد و هو ينيكني من الشهوة و لم يتوقف عن تقبيلي من رقبتي و من شفاهي و لو لحظة واحدةو في بعض المرات كنت احس ان راس زبه يكاد يخترق فتحة طيزي و احس بالفتحة تتمدد لكن ضخامة زبه و حجمه الكبير كان يمنعه من الدخول و لوادخله بالقوة لكان قد قتلني يومها . و رغم اني كنت من حين لاخر اخاطبه و اطلب منه ان يتوقف عن اللواط الا ان ناجي كان في عالم اخر و كنت ارى وجهه و عينيه شبه مغمضتين و اللعاب يسيل من فمه و قد اعجبني منظر شاربه الكبير و اسنانه حين يفتح فمه ثم رفعني و وضعني على الارض و الشورت يصل الى ركبتاي و وضع زبه الكبير جدا  فوق الطاولة في المكان الذي كنت جالسا عليه و اذا بي ارى منظر عجيبا جدا . كان المني يخرج من زبه بطريقة غزيرة جدا و كانه يتبول بحيث ان كل قطرة تخرج تكون طويلة جدا ثم تتبعها اخرى و انا انظر الى الزب بلهفة كبيرة و مستمتع بحجمه الكبير و منظر ناجي و هو يقذف و ينزع المحنة من نفسه الى ان اكمل القذف و اخفى زبه مباشرة حتى دون ان يمسكه و تعاهدنا ان تبقى ممارسة اللواط بيننا دائما سرية