سكس عربي نارمين وجواد – السبب وراء اخفائها لوجهها

قالت الفاتنة الممحونة نارمين وبعدما اذلها الفحل العربي جواد بان السبب وراء اخفائها لوجهها يعود الى سر يتعلق بحياتهم معا, واتبعت

بانها لا تريد منه ان يراها لاجله مخلصها, فقالت له:” ارجوك يا جواد اعمل اللي ساقوله لك.” وعليه ارجوك ولا تسأل كثير ارجوك بلاش تفكر تشوفني الان وخليني انا اساعدك كي تشوفني ارجوك ارجوك واخذت نارمين تبكي وبرغم ان الدموع يخيفيها الخمار الا انه بدأ واضحا لجواد انها تبكي بصدق فصمت جواد للحظات ثم امسكها ليسندها وكان اقترابه من وهجها كاقترابه من بركان لم يستطع مقاومته ومجاراته فطبع قبلة ومن ثم اخرى وكل القبل وهو يغمض عينيه, لانه لم يراها والى ساعته رغم كل النيك والعلاقة النارية المتاججت المشتعلت التي تجمعهم وبعد القبل اخذ يداعبها ثم وجد نفسه ينيكها باصابعه وهي تتاوه وتغنج بصوت حنون كملاك طاهر, وبعد ذلك انطرحت اسفله فركبها واخذ ينكح بها ويفلح بكل عشق الى ان فاح بحليبه في اعماقها في اروع سكس عربي مغمس بالعسل ثم وبعد صمت لدقائق اخذ يستعيد في ذكرياته المأسي والمصائب التي واجهته منذ ان ظهرت نارمين المقنعة الفاتنة الطيبة الشهية في حياته واخذ يمرر في مخيلته صور المدافن الغريبة والتمائم, فحار بين قرارين لا ثالث لهما, فاما ان يطردها فورا من حياته برغم معرفته وشعوره الصادق والقوي بانه يحبها بجنون واما ان يسير خلفها نحو المجهول الذي لا يعلمه الا الله فهي حمقاء شمطاء مشعوطة لم تاتي الى حياته سوى بالمتاعب, وكانت هذه الذكريات قد اثارت غضب شديد في اعماق جواد

فاخذ يصرخ بها قائلا: يا اما بشوفك الان وبعرف مين انت يا طلعي من حياتي وما بدي شوفك.

فقاطعته نارمين بصوت هاديء خجول وقد انهكها لكثر ما ركبها وناكها, وقالت:” ارجوك يا جواد والله انا جميلة اصبر قليلا اصبر بعض

الوقت!”

فقال جواد” الان الان او مع السلامة.”

فقاطعته نارمين: ولكن بحذرك يا جواد انت ما بتعرف شيء ولا شيء, فامسكها وغمس يده في بخش طيزها المتوهج الامر الذي جعلها تتاوه وقال انا اعلم كل شيء ثم اتبع وصرخ جواد في وجه نارمين وقال: ما بدي اعرف شيء ولا يهمني حلوة انت ام لا شغلة وحدة ولكن انا بدي تنقلعي من مكتبي من غير رجعة وامسك جواد بيد نارمين وسحبها بالقوة وهو يصرخ: انصرفي من هنا انصرفي من هنا, وبحركة سريعة دفعت نارمين جواد لتلقيه على الارض وتقف امامه بثقة وبلهجة مليئة بالغضب والثقة

وقالت: لقد حذرتك يا جواد والان انظر الى مصيرك الملعون واخذت نارمين تخلع الخمار والرداء والكفوف حتى الحذاء ولم يبق على جسدها الا سروال داخلي قصير ناعم وشفاف سروال لم يخفي تفاصيل جسدها البهي الطيب وعيني جواد متسمرة مذهولة مما يرى, فارتمى عند اقدامها يقبلها بشغف بينما كانت نارمين تنظر الى جواد وتحثه على ان ينظر اليها وهي تقول: ” انظر الى مصيرك الملعون يا جواد” ان كان الله قد خلق علي الارض جميلة فهي “انا نارمين تذكرني يا جواد ”

اتريد ان تعرف من اكون؟

لقد حذرتك ان لا تعرف ولكني ساقول لك من انا.

انا لعنة والدك ووالد والدك واجدادك, انا لعنة سوف تطاردك وتطارد اولاد اولادك, دموعي وحسرتي انا وامي وام امي سوف تذوقها وقد ذاقها من قبلك اجدادك ومثلما حكمتم على كل انثى فينا ان تولد وتعيش في قبر! سوف نفتح لكل بكر في عائلتكم قبر, اتسمع سوف نفتح لكل بكر في عائلتكم قبر, فقالتها والموع تتناثثر من عينيها يمينا وشمالا ثم اتبعت والان الدور عليك انت يا جواد انت بكر عيلتكم انا حاولت انقذك من مصيرك المشؤوم وانهي مشكلتك ومشكلتي ولكن انت, مثل اجدادك اعلم بانك لو لم تراني يا جواد لكان هناك امل بان تعيش تحت الشمس مثل كل الناس وكان ممكن تخلصني انا من ظلمة المدافن وكان ممكن تكون نور المستقبل ولكن انت من دمهم وطباعك من طباعهم وهلق يا جواد سوف تدور من قبر لقبر وان ربك رحمك سوف تلاقي القبر الذي يناسبك الذي لن تعرف فيه ليلك من نهارك.

وارتدت نارمين عباءتها ورمقت جواد بنظرة حادة استمرت لحظات خيل لجواد انها الدهر وغادرت وهي عارية مثلما خلقها الله وجسدها مدنس بالحليب الفوار من صميم الفحل جواد.